زهد
العادين من البشر سوف لا يفهمون احساس الزهد في الحياة ,,تماما اقصد احساس الزهد وليس معني الزهد,,وليس تلك الاحساس الساخر الذي قد يفهمه البعض ,,او تلك الجماعات التي يطلق عليها زاهدة كالصوفية او المتصوفين,,هو احساس جميل تعجز الكلمات في التعبير عنه بل هو تلك القناعة بما يعطي الله فتزهد في مغريات الحياة التي تأتي اليك راكعة فتشعر بالثراء ,,فهو ذلك الاحساس الذي يمنعك من اللهث خلف مغريات الحياة ,,هو تلك الطمع في جنات الله والعمل من اجل نيلها,,فتري ان ما الحياة سوي اختبار كبير سوف نخرج منه بالنجاح او الرسوب,,هو ذلك الادراك الذي يجعلك متقين ان روحك تمر بمراحل عديدة اولها ان الله اشهد ارواحنا جميعا والملائكة جميعا انه لا اله الا هو وثانيها ان روحنا جميعا عاشت حياة الجنين ثم تلك الوجود الفزيائي للجسد في الدنيا ثم يواري هذا الجسد تحت التراب ولا تزال الروح تمر بمرحلة جديدة هي مرحلة البرزخ ثم المرحلة النهائية وهي الخلود في الجنة او في الجحيم,,فروحك الان تصطحب جسدك لتشعر بنوع من الوجود الفزيائي فهو اختبار كيف ستستغل هذا العقل وهذا الجسد الذي هو امانة الله لك لتفعل بها الخير الذي خلقت من اجله وهو عبادة الله سبحانه وتعالي والعمل علي اعمار هذه الارض لنعبد الله جميعا ونسعي مساعي الحياة لنأخذ الجئزة علي حسن العمل او العقاب علي سوء العمل.
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
بقلمي
العادين من البشر سوف لا يفهمون احساس الزهد في الحياة ,,تماما اقصد احساس الزهد وليس معني الزهد,,وليس تلك الاحساس الساخر الذي قد يفهمه البعض ,,او تلك الجماعات التي يطلق عليها زاهدة كالصوفية او المتصوفين,,هو احساس جميل تعجز الكلمات في التعبير عنه بل هو تلك القناعة بما يعطي الله فتزهد في مغريات الحياة التي تأتي اليك راكعة فتشعر بالثراء ,,فهو ذلك الاحساس الذي يمنعك من اللهث خلف مغريات الحياة ,,هو تلك الطمع في جنات الله والعمل من اجل نيلها,,فتري ان ما الحياة سوي اختبار كبير سوف نخرج منه بالنجاح او الرسوب,,هو ذلك الادراك الذي يجعلك متقين ان روحك تمر بمراحل عديدة اولها ان الله اشهد ارواحنا جميعا والملائكة جميعا انه لا اله الا هو وثانيها ان روحنا جميعا عاشت حياة الجنين ثم تلك الوجود الفزيائي للجسد في الدنيا ثم يواري هذا الجسد تحت التراب ولا تزال الروح تمر بمرحلة جديدة هي مرحلة البرزخ ثم المرحلة النهائية وهي الخلود في الجنة او في الجحيم,,فروحك الان تصطحب جسدك لتشعر بنوع من الوجود الفزيائي فهو اختبار كيف ستستغل هذا العقل وهذا الجسد الذي هو امانة الله لك لتفعل بها الخير الذي خلقت من اجله وهو عبادة الله سبحانه وتعالي والعمل علي اعمار هذه الارض لنعبد الله جميعا ونسعي مساعي الحياة لنأخذ الجئزة علي حسن العمل او العقاب علي سوء العمل.
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
بقلمي
تعليق