***
تأمّل.
مَا كِتَابٌ مُسَلٍّ لِلْفِكْرِ الْقَلِقِ مِنْ أَدِيمِ اللَّيْل.
ذُو صَفْحَةٍ وَاحِدَةٍ مَنْشُورَةٍ عَلَى مَدَى الْبَصَر
يُثِيرُ بِنِقَاطِهِ الْوَاضِحَة
بِفَرَاغَاتِهِ الْغَامِضة
أْلَفَ عَلَامَةِ تَعَجُّب
أَلْفَ عَلَامَةِ اسْتِفْهَام
لَوْحَاتُهُ التَّشْكِيلِيَّةُ
الْمَرْسُومَةُ بِيَدٍ مُبْدِعَة
لَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهَا إِلَّا هُو :
الْكَوْنُ الْأَعْلى.
***
تأمّل.
مَا كِتَابٌ مُسَلٍّ لِلْفِكْرِ الْقَلِقِ مِنْ أَدِيمِ اللَّيْل.
ذُو صَفْحَةٍ وَاحِدَةٍ مَنْشُورَةٍ عَلَى مَدَى الْبَصَر
يُثِيرُ بِنِقَاطِهِ الْوَاضِحَة
بِفَرَاغَاتِهِ الْغَامِضة
أْلَفَ عَلَامَةِ تَعَجُّب
أَلْفَ عَلَامَةِ اسْتِفْهَام
لَوْحَاتُهُ التَّشْكِيلِيَّةُ
الْمَرْسُومَةُ بِيَدٍ مُبْدِعَة
لَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهَا إِلَّا هُو :
الْكَوْنُ الْأَعْلى.
***

تعليق