جلس على كرسيه
يحملق للاعلى..
ويتغنى بذكرى ساعات خلت
عالم ماوراء الشيشة يدفعه للنشوة....
وصحبة التماسيح فتحت امامه الابواب
بعد الغرق بعث من جديد..
كقتيل بني سرائيل الذي احيته ساق العجل
ردت روحه زفرات مصحوبة بالامل
واخذ يتمتم بقوله ....
انا او لا احد.....
وفي لحظة تذكر انه يفتقد الهوية
او انه بلا هوية ...
وان تجارة الاحلام قد تورث الهلوسة..
التماسيح لا تعرف الصحبة ....
وتتقن في لحظة شقلبة الموت...
وبين عينيها قوائم طويلة ....
لاسماء مستعارة على كرسي الاعتراف....
وداهمه هوس الموت....
ربما بعث ليموت موتته الابدية....
ويكون قربانا لساعات الشهوة والمتعة....
لتعوم التماسيح ويغرق هو.....
لينتهي بلا بداية مشرقة....
يحملق للاعلى..
ويتغنى بذكرى ساعات خلت
عالم ماوراء الشيشة يدفعه للنشوة....
وصحبة التماسيح فتحت امامه الابواب
بعد الغرق بعث من جديد..
كقتيل بني سرائيل الذي احيته ساق العجل
ردت روحه زفرات مصحوبة بالامل
واخذ يتمتم بقوله ....
انا او لا احد.....
وفي لحظة تذكر انه يفتقد الهوية
او انه بلا هوية ...
وان تجارة الاحلام قد تورث الهلوسة..
التماسيح لا تعرف الصحبة ....
وتتقن في لحظة شقلبة الموت...
وبين عينيها قوائم طويلة ....
لاسماء مستعارة على كرسي الاعتراف....
وداهمه هوس الموت....
ربما بعث ليموت موتته الابدية....
ويكون قربانا لساعات الشهوة والمتعة....
لتعوم التماسيح ويغرق هو.....
لينتهي بلا بداية مشرقة....
تعليق