على سنفونية انامل افكاري
اطوف بالفلك ابحث عن اشهادي
استعير ركاب الجمل وخيال ابحاري
سنمضي معا كما قيل في لحظة انتظاري
عبر الة الزمن نتنقل على طوق الاثير الخاوي
نفلق من ارضه اندر التفاصيل المعلقه
ورقة المعاني المجرده من عباء الحاظر والماضي
كل ذاء بالحرف وللحرف تنجرف حوافري
من غيره الكاتب والقارئ قصة اسنادي
بل سنابل ذراتي المتكئه على مركاز ابداعي
تتوه احيان من امامي ومن خلفي وجواري
واحيان مثل الجواري من حولي تستبق لرضائي
نعم حظرة القارئ بجمال مركب استجمامي
استنشق هوائه الزكي المتأني للمتأمل رأاه
لعلي بتمعن برواز صوري انفخ روح كتاباتي
اتراني مدهش او مجرد من محور الافتكاري
ام متفكك مثل مرئاتي الان حروفي على مسمع الاذاني
ام جدير المعنى احمل خلف نصي انصاب مغنائي
لك الحكم لو ان نصي الحاكم والضالم والمضلوم والاصفادي
لامانع ان تكون ذالك الشرطي المرصد نقد المخالافاتي
بذكرى كأني ماضين بما حضر يلوح بالارتحالي
مثل ماعدته انفصام ذات ان تناولت سيره
او مثلت قوامها بنظرة المحاكي وجذبتني ال محياكه
بعد غداً القاك بغدا الفلسفة معناه بالفكر اخاطر وتخاطرني