العزيز زياد
هي ردة الصديق و العدو
فهذا الزمن اختلط فيه الكل بالكل
فما عاد بالمقدور التفريق
بين من نحب
و من نكره

ابتلينا بالمتطرفين
وكثرت الانقسامات
حتى خبا صوت الحق والفضيلة
رائعة
شكرا جزيلا

أخى ابراهيم درغوثى ..

** ابراهيم............

ولهذا حقت تسميته بزمن الردة.!
اشكر مرورك الواعى لاحداث الوطن العربى الكبير..

تحياتى العطرة...........

أخى الكريم حسن..

** حسن.................

لا اقول لك إلا:
انت
فى
قلب
الحدث.
اشكر مرورك الطيب.
تحياتى العطرة..............

بسم الله الرحمن الرحيم
عليه توكلنا وبه نستعين
هو مولانا وهو نعم المولى ونعم النصير
ماذا نقول اخي الاديب ومهندس الكلمات الاريب
المقدوني كان في عصر السيوف
وعثمان رضي الله عنه بالجنة من المبشرين
ونحن في عصر نضع السيف زينة على الجدران كقوس قزح للتزيين
وزماننا ليس فيه احد بالجنة من المبشرين
تقبل مروري على لوحاتك بقلب كبير

القدير يسرى..

** عزيزى يسرى.............

وكأنك انت من التفت إليهم وبرأسه أومأ ومن شفتيه انسكبت بضع كلمات.

لا اله الا الله. احسن شيىء هنا قولة الآن وبلا تفسير !!!!
رائع.

اشكر اثرائك ومرورك الطيب والذى اسعدنى.

تحياتى العطرة....................

" زمن الردة ....
هل من نهاية ...؟؟!! "

أخي الحبيب : م. زياد

شكرا من القلب .. الفكرة واضحة والمفردات قوية جدا .


مازن

المحترم / م / زياد
هكذا يكون السيف وحامله فى زمنٍ إختلطت فيه الأنساب مابين هجين الفكر والوطن والأوراق حُبلى بحروف الحسم .
دام سيفك حاسماَ عند الحسم .
تحيه ممزوجه بتقدير
وائل عبد السلام محمد

اخى د. مازن..

** د. مازن.............

نعم بدليل ان الزمن متحرك ومتبدل بفعل الفصول و بفعل اقوام تحيا واخرى تموت..وهذا التنوع ينشأ عنه اختلافات فى البيئة (المكان والزمان).

اشكر مرورك الطيب.
تحياتى العطرة.............

الاخ وائل عبد السلام..

** اخى وائل..............

كلماتك جد عالية الوعى لما يدور فى المحيط ..
وعليه وجب علينا الشكر لكم استاذنا الكريم على مرورك وفهمك ما بين السطور.. متمنين اصلاح الحال للامة جمعاء..

تحياتى العطرة..............

اخى الحبيب ساكن قرة عينى فلسطين هل يتسع صدرك ووقتك لقراءة كلماتى؟
تربينا منذ نعومة اظفارنا على امل غرسوه فينا اننا وقود المعركة ضد اعداء الدين والوطن ...شهداء المستقبل سكان الجنان الربانية
كنا نفخر انا سنكون فى صحبة الرسول الكريم, لذا ارتضينا الفقر والحاجة وبعد شهور من معركه فاصله استشهد فيها اعز الرجال بحثنا عن دورنا وكنا فى العشرين من عمرنا ريعان الشباب و الثوره "اين المعركة,البطوله ,الشهاده, الجنه". قالوا الهدف الجديد امريكانى "اكسب اكثر تنال احترام المجتمع"
ماهى قواعدالعمل بالهدف الجديد ؟ لا قواعد .
اختلط الحابل بالنابل ولم تعد الاخلاق و لا الدين الطريق الاقصر للنجاح
فبدانا بالبيع لكننا فقراء ليس لدينا ما يباع..... منا من باع دينه منا من باع وطنه منا من باع شرفه ومنا من باع قلمه ومعظمنا باع وقته فلم يترك لنفسه دقائق يفكر فيها لان الوقت يساوى نقود
مرت السنين فتحولنا الى مسخ عجوز نحلم باخلاق ودين وامجاد الماضى
على الجانب الاخر من الصورة نشأ ابناءنا و معظمنا يجهل ما يعلمهم... القديم ام الحديث....بصراحة هم انتقوا السبيل الثانى ليتواكبوا مع متطلبات العصر.فترى الدعوة الى الشذوذ -هيفاء وعجرم- مذيعات كافرات يهدمن الدين وحين تعترض تاتى باعظم كتاب الفتاوى ليؤيد رأيها, نفاق سياسى اجتماعى اخلاقى مسخره مسخره مسخره, ضياع رده رده رده....... لكن قريبا يفنى جيلنا بذكرياته المجيده عن الارض..عن العرض....عن زمرة الشهداء فى الجنه .. ماذا سيبقى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايها الحبيب
وضعت اصبعك فى قاع جرحى فصرخت .. أأسف لصراخى فى وجهك

الاديب جلال فكرى..

** أخى جلال ............
بداية دعنى اشكر اثرائك الرائع وخوضك فى صلب تفسيرات الردة الكبرى التى نحياها.

مرورك اسعدنى ..
وصرخاتك اكن لها كل احترام وتقدير..
وادعوك ان تصرخ معنا فقد نغير شيئا يا عزيزى. من يدرى ؟؟

تحياتى العطرة................
وكل عام وانت بخير.

تلفني المآسي،تمزق قلبي المكلوم،لتنبعث الحياة في همومي بين جوانحي،أريد الصراخ وسط مغارة الذات فلا أجد إلا كلمة الردة تخرج زفرة حارة من داخليتي، ردة أصبحت شعاركل فعل نقوم به أو حتي نفكر في فعله، ردة عن الأخلاق و الفضائل، نفاق اجتماعي وديني وسياسي
ردة تستنجد بأبي بكر، الذي لم يمت يوما بل هو يعيش السبات في ذواتنا، فلنسبر أغوار ضمائرنا لنجد أنفسنا
شكرا لك أستاذي على قصتك الجميلة

إنه بالفعل زمن الردة،أخي العزيز زياد صيدم ، قال الله عز وجل:"ومن يرتدد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه،أذلة على المومنين أعزة على الكافرين يجاهدون في الله ولا يخافون لومة لائم"صدق الله العظيم..فلا تبتأس أخي بما حدث ويحدث وسيحدث" وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون"شكرا أخي لهذه النصوص التي تبعث فينا الحياة...تحيتي.