يَارَبِّي أَجِرني
أُنَاجِي اللهَ يَارَبِّي أَعِنِّي ......... فَاِنِّي أَشْتَكي يَارَبِّي مِنِّي
أَجِرْني مِنْ ذُرَى الزَّلَّاتِ أِنِّي ....... بِهَا أَطْبَقْتُ صَدْري بالتَّجَنِّي
الهي بالخَطَايَا نَفْسي باتَتْ .......... عَلَى جَمْرٍ فَيَا رَبِّي أجِرْني
دَياجي الذَّنْبَ في لَيْلي تَهَاوَت ...... وَشَيطَاني ألَيهَا بالتَّمَنِّي
وَلَمَّا القَلْبُ في ليلي يُصَلِّي ........ تُجَنِّبْهُ الشَّياطين التَّدَنِّي
وَلَمَّا السَّمْعُ يَلقى الذِّكْرَ يُتْلى ........ فَشَيطاني سَيشرعُ بالتَّغَنِّي
وَاِنْ أَنْفاسي بالقُرانِ طابَتْ ........ بِهَا الشَّيطَان لِلْكُفْرِ يُمَنِّي
وَأِذْ رَامَتْ الى الغُفْرانِ تَصْبو ...... سَيَغْويهَا الصُّدودُ الى التَّاَنِّي
فَيَا رَبِّي وَيَا مَولايَ أِعفو ........ عَنِ الزَّلَّاتِ أِذْ يَصْدُرْنَ مِنِّي
وَاِنْ نَفْسي عَصَتْكَ فَيَا الهي ........ أَقِلْ عَثْراتي مِمَّنْ يٌغْرِيَنِّي
وَيَا سَنَدِي وَيَا حِرزي تَلَطَّفْ ....... بِعَبْدٍ فيكَ يؤمِنُ لا يُثَنِّي
الهي لا تَدَعْني وَاعْفو عَنِّي ....... فَمَوجُ الهَمِّ أَغْرَقَني بِظَنِّي
وَحَسْراتُ الوَنَا ضَجَّتْ بِصَدري ....... وبالشَّهْقَاتِ القَاهَا كَوَتْني
وَفي الاسْحَارِ بَاتَتْ تَمْحو مِنِّي .......... طيوفَ الفَجْرِ قَدْ ماتَتْ بِجِفْني
اَنَا ياربِّي كَمْ جاوَزتُ حَدِّي ........ وبالاحْسَانِ تُكْرمني تَزِدْني
بقلمي : المهندس مصطفى كبة
أُنَاجِي اللهَ يَارَبِّي أَعِنِّي ......... فَاِنِّي أَشْتَكي يَارَبِّي مِنِّي
أَجِرْني مِنْ ذُرَى الزَّلَّاتِ أِنِّي ....... بِهَا أَطْبَقْتُ صَدْري بالتَّجَنِّي
الهي بالخَطَايَا نَفْسي باتَتْ .......... عَلَى جَمْرٍ فَيَا رَبِّي أجِرْني
دَياجي الذَّنْبَ في لَيْلي تَهَاوَت ...... وَشَيطَاني ألَيهَا بالتَّمَنِّي
وَلَمَّا القَلْبُ في ليلي يُصَلِّي ........ تُجَنِّبْهُ الشَّياطين التَّدَنِّي
وَلَمَّا السَّمْعُ يَلقى الذِّكْرَ يُتْلى ........ فَشَيطاني سَيشرعُ بالتَّغَنِّي
وَاِنْ أَنْفاسي بالقُرانِ طابَتْ ........ بِهَا الشَّيطَان لِلْكُفْرِ يُمَنِّي
وَأِذْ رَامَتْ الى الغُفْرانِ تَصْبو ...... سَيَغْويهَا الصُّدودُ الى التَّاَنِّي
فَيَا رَبِّي وَيَا مَولايَ أِعفو ........ عَنِ الزَّلَّاتِ أِذْ يَصْدُرْنَ مِنِّي
وَاِنْ نَفْسي عَصَتْكَ فَيَا الهي ........ أَقِلْ عَثْراتي مِمَّنْ يٌغْرِيَنِّي
وَيَا سَنَدِي وَيَا حِرزي تَلَطَّفْ ....... بِعَبْدٍ فيكَ يؤمِنُ لا يُثَنِّي
الهي لا تَدَعْني وَاعْفو عَنِّي ....... فَمَوجُ الهَمِّ أَغْرَقَني بِظَنِّي
وَحَسْراتُ الوَنَا ضَجَّتْ بِصَدري ....... وبالشَّهْقَاتِ القَاهَا كَوَتْني
وَفي الاسْحَارِ بَاتَتْ تَمْحو مِنِّي .......... طيوفَ الفَجْرِ قَدْ ماتَتْ بِجِفْني
اَنَا ياربِّي كَمْ جاوَزتُ حَدِّي ........ وبالاحْسَانِ تُكْرمني تَزِدْني
بقلمي : المهندس مصطفى كبة
تعليق