تويت
انفض الجمع..
تحدثوا طويلا عن الكرم والتضامن..
لم يبق في القاعة سوى.. صدى مصاريني..
تحدثوا طويلا عن الكرم والتضامن..
لم يبق في القاعة سوى.. صدى مصاريني..
-
-
ونِعم الكرم و التضامن والدليل مصارينكالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالإله فؤاد مشاهدة المشاركة
كان الله في عونك هه هه
أضحك الله سنك أستاذ عبد الإله فؤاد
تحياتي و تقديريالتعديل الأخير تم بواسطة رشيد شرشاف; الساعة 31-07-2015, 12:45.كن ابن من شئت واكتسب أدباً يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ فليس يغني الحسيب نسبته بلا لسانٍ له ولا أدب إن الفتى من يقول ها أنا ذا ليسَ الفَتَى مَنْ يقولُ كان أبي -
ههههه.. هذا ما يقال عنه:"جعجعة بلا طحين". شكراً جزيلا لمرورك الدافئ أخي العزيز رشيد شرشاف. . دمت مبدعا متألقا. .تعليق
-
معبرة وجميلة ومكثفة..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالإله فؤاد مشاهدة المشاركة
شكراً أخي الكريم..
تعليق
-
نعم
فعند التضامن يفر المرء من وعوده ...
لقطة جميلة
مكثفة وهادفة
تحياتي لكتعليق
-
الشكر لك أستاذة أسيل الشمري. أسعدني كثيرا أن النص قد راقك.. دمت مبدعة متألقة..المشاركة الأصلية بواسطة اسيل الشمري مشاهدة المشاركةتعليق
-
صحيح أستاذ أحمد علي، فوعود التضامن غالبا ما تنسى.. أسعدني تعليقك وتفاعلك مع النص.. دمت مبدعا متألقا..المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركةتعليق
تعليق