وحدي
أستقبل دعاءك المعلق
على سقف الواقع المرير.
أنتظرك
انتظار النحل لرحيق الزهور
أشتعل شوقا
فوق الكلمات الراحلة
أمُد كفي إليك
كي تنقل لي قطعة من مشاعر
أبتسم
كلما توهج الكون بروحك الراضية
تعلو على حدث الموت
دقات قلبي الواهنة
تتوعدني بالخلود.
أبحث عنك
كطفلٍ أضاعته أمه وقت الهجير
أضم صوتي
لأصوات الحزن مع الرحيل
أسألني
أهو أنت الذي أحببت
مهما تقارعت النجوم؟
أم أنا التى سلبتني الحياة
أوتار الحنين!!
تجهش أحزاني
تذرف وعودا منسية
تعتنق انفصال الشطوط
ويغوص في بحرك حزني
حيث الانتهاء.
أستقبل دعاءك المعلق
على سقف الواقع المرير.
أنتظرك
انتظار النحل لرحيق الزهور
أشتعل شوقا
فوق الكلمات الراحلة
أمُد كفي إليك
كي تنقل لي قطعة من مشاعر
أبتسم
كلما توهج الكون بروحك الراضية
تعلو على حدث الموت
دقات قلبي الواهنة
تتوعدني بالخلود.
أبحث عنك
كطفلٍ أضاعته أمه وقت الهجير
أضم صوتي
لأصوات الحزن مع الرحيل
أسألني
أهو أنت الذي أحببت
مهما تقارعت النجوم؟
أم أنا التى سلبتني الحياة
أوتار الحنين!!
تجهش أحزاني
تذرف وعودا منسية
تعتنق انفصال الشطوط
ويغوص في بحرك حزني
حيث الانتهاء.
تعليق