أشاطرك الرأي أخي كمال الكتابة الساخرة من أروع الكتابات بالنسبة لي لأني أجد فيها النقد الجاد المغطى برداء التسلية
و قد تعلمت هنا و كانت لي بعض المقالات الناجحة و أخرى فاشلة حيث وجدت كل التشجيع من مشريفي الساخر الدكتور فوزي و الأستاذة منار
و أتمنى من قلبي كل النجاح و الإستمرارية لملتقى الساخر ..لكن كما قال الدكتور فوزي ذات مرة ( يد واحدة لا تستطيع أن تصفق )
فلا الدكتور فوزي وحده يستطيع حمل أعباء الساخر و لا الأستاذة منار وحدها قادرة على ذلك , إذ لابد لأحباء الساخر و أحباء ملتقى
الأدباء و المبدعين العرب أن يقبلوا تلقائيا على إحياء هذا النمط الأدبي الرائع عبر مشاركاتهم و أرائهم القيمة
محبتي للجميع

أخي العزيز كمال حمام
للأسف في الملتقى كما في كل منبر الأقلام لا تحب النقد سواء كانت صغيرة أو كبيرة
أقلام تركت ملتقى الساخر لمجرد أني انتقدت الموضوع كقارئة أو مارست دوري كمشرفة في غلق أو نقل الموضوعات التي رأيت بها خروجا عن أهداف ملتقى الساخر التي حددناها منذ البداية ووضعنا له خطوطا حمراء حفاظا على روح المحبة و الود بين الأعضاء
و لكن هذا لم يعجب الأقلام الكبيرة التي ترى في النقد أو النقل إهانة لها لا تغتفر فخرجوا بلا عودة
رأيت بنفسك ما حدث في مسابقات الساخر و الذي أخدت مني الكثير من الوقت و الجهد لتكون نتيجتها هروب بعض الأقلام بعد توبيخي
بذلت الكثير من الجهد لرفع كفاءة ملتقى الساخر لكن يدا واحدة لا تصفق و من يتهم أدباء الساخر بالشللية هم أنفسهم من لا يتفاعلون مع غيرهم
أردت كثيرا أن أستقيل من رئاسة القسم ربما تكون المشكلة بي فدوري يجب أن يكون أما مادحة أو متفرجة حسب اعتقاد البعض
و أنا لا أستطيع إلا أن أمارس مهامي بكل أمانة
ليتني أجد من يقبل برئاسة الساخر حتى لا أترك الملتقى بلا إشراف
ربما وقتها قد تعود تلك الأقلام التي لا تعجبها سياستي و التي تطالبها بالعودة

تحياتي و تقديري

QUOTE=منار يوسف;1141141]أخي العزيز كمال حمام
للأسف في الملتقى كما في كل منبر الأقلام لا تحب النقد سواء كانت صغيرة أو كبيرة
أقلام تركت ملتقى الساخر لمجرد أني انتقدت الموضوع كقارئة أو مارست دوري كمشرفة في غلق أو نقل الموضوعات التي رأيت بها خروجا عن أهداف ملتقى الساخر التي حددناها منذ البداية ووضعنا له خطوطا حمراء حفاظا على روح المحبة و الود بين الأعضاء
و لكن هذا لم يعجب الأقلام الكبيرة التي ترى في النقد أو النقل إهانة لها لا تغتفر فخرجوا بلا عودة
رأيت بنفسك ما حدث في مسابقات الساخر و الذي أخدت مني الكثير من الوقت و الجهد لتكون نتيجتها هروب بعض الأقلام بعد توبيخي
بذلت الكثير من الجهد لرفع كفاءة ملتقى الساخر لكن يدا واحدة لا تصفق و من يتهم أدباء الساخر بالشللية هم أنفسهم من لا يتفاعلون مع غيرهم
أردت كثيرا أن أستقيل من رئاسة القسم ربما تكون المشكلة بي فدوري يجب أن يكون أما مادحة أو متفرجة حسب اعتقاد البعض
و أنا لا أستطيع إلا أن أمارس مهامي بكل أمانة
ليتني أجد من يقبل برئاسة الساخر حتى لا أترك الملتقى بلا إشراف
ربما وقتها قد تعود تلك الأقلام التي لا تعجبها سياستي و التي تطالبها بالعودة

تحياتي و تقديري[ QUOTE]


شكرا للتوضيح أستاذة منار
جميل حديثك المشكلة تتمثل في عدم تقبل النقد من قبل البعض نقول البعض حتى لا نعمم إذ هناك من الأدباء من يناقشك بتلقائية و رحابة صدر
و يقبل الرأي المخالف من باب المصلحة العامة التي تخدم الملتقى و تحافظ على دينامكيته و هذا الصنف موجود عندنا في الملتقى لكنه نادر. و هناك صنف آخر يعتقد أنه وصل إلى القمة بعد تحقيقه بعض النصوص المتميزة ,فلا يرى غير رأيه و لا يعترف بغيره بل يترفع أحيانا حتى على أن يرد على من تفاعل مع نصوصه
و لك أن تراجعي بعض النصوص في الساخر و سوف تجدين أن هذا الكاتب أو ذاك لم يتفاعل مع من تفاعل مع نصوصه لذلك يلجأ البعض منا إلى التفاعل
مع من يتفاعل معه إذ ما الفائدة من كتابة مشاركة لكاتب يتجاهلني و لا يعتبرني في الوجود أصلا من هنا تنشأ البغضاء و الشللية ...
العم صالح : كاتب كبير لا يريد أن يتفاعل مع نصوصه شاب يرى أنه طائش اسمه كمال حمام من جمهورية تنزانيا الديمقراطية هذا على سبيل المثال لذلك هناك من يخاف و لا يجازف بكتابة رد لكل من هب و دب خاصة لأولئك الكتاب الذين نلاحظ عليهم علامات الكبر ...لكننا في المقابل نتجاوب مع كل من نلاحظ عليه علامات التواضع و التفاعل و حب الغير ...أما في خصوص رئاسة الساخر فإني أقترح عليك البقاء لأن ملتقانا بصفة عامة يحتاج إلى التجديد و تبني سياسة تشجيع الشباب بدل البكاء على أطلال الذين غادروا لأسباب خاصة لأنه ككل بناء مؤسساتي ينهار إذا لم نخلف الراحلين و المتقاعدين و هذا البرنامج لا يتم إلاّ عبر سياسة التكليف يعني يجب أن يكون هناك فريق مكلف من غير المشرفين و رؤساء الأقسام بمتابعة الأدباء الشبان و عدم اختصار التركيز على أسماء زيد أو عمر فقط و مساعدتهم على التأقلم خدمة للإنسانية و الأدب قبل كل شيء
تحياتي و محبتي للجميع

أهلا بالجميع كل أقسام الملتقى مفتوحة لمن يريد الكتابة و التفاعل
أوافق صديقي كمال البكاء على الذين رحلوا أو غابوا لن يجدي نفعا
لنكتب إلى كل غائب : ذهب علي إلى المدرسة و لم يعد
هههههههههه
أنت أديبة تستحقين كل التشجيع لأنك تشجعين الجميع

والله اشتقنا لمسابقة أحسن تعليق ساخر أستاذة منار
و لم لا أحسن مقال ساخر ؟

شكرا لكما صديقاي كمال حمام و أسد عسلي
أعتقد أن المشكلة ليست فقط في رفض بعض أدباء الساخر للنقد أو ترفعهم على ممارسة أعمالي الإشرافية باعتبار أنهم أكبر و أعظم من أن يكون هناك رقابة على أعمالهم و مشاركاتهم و التي هي بحكم " أسمائهم الكبيرة " فوق النقد و الإشراف
المشكلة كذلك في لجوء شريحة كبيرة من الكتاب للفيس بوك و هذا الأمر تعاني منه كل الأقسام و ليس السياخر فقط
فمعظم الأدباء رأوا أن الفيس بوك يحقق لهم الإكتفاء الأدبي و الإنتشار أكثر من المنتديات هذا غير أن الأديب هناك حرا من أي رقابة و هو ملك غابته يفتحها لمن يشاء و يغلقها في وجه من يشاء
عموما كما قلتم و كما أرى أيضا أن البكاء على الراحلين لن يجدي نفعا
و الملتقى مفتوح للجميع من أراد المشاركة أهلا و سهلا به
و من عزف عنها أيضا أهلا و سهلا به

شكرا لكما على حرصكما الكبير على الملتقى بشكل عام و على قسم الأدب الساخر بشكل خاص
تقديري العميق

أحسن مقال ساخر ؟
الله يسامحك
إذا كان التعليق كانوا حيعلقوا لي المشانق
فكيف بالمقال ؟
ربما وقتها سينضموا لداعش للفتك بي هههههههههه

عفا الله عما سلف... أنا عارف أنك رجل طيب و متسامح .
إن شاء الله المانع خير
أتمنى لك الشفاء العاجل من مرض الزمهرير كما ذكرت في متصفحك بملتقى الأعضاء
و العودة إلى سالف نشاطك ...طبعا مع إزالة الخفاش من الصورة الرمزية
و إعادة الشنب و إلا سنودع في حقك بطاقة تفتيش لدى الأنتربول
ههههههههههه
مع التحية