مالك الإرادة صانع الأهداف
---------------------------------------
إن الحياة في جميع تناقضاتها .. تدّفعنا
إلى الاستمرار فيها نواجه .. ونتحدّى !!
وبالتّعاون مع الأحبّة ننجز بعض آمالنا وأحلامنا
نندفع إلى المستحيل فينا .. نجتاز عقبات وعقبات
نحقّق النجاح تلو النجاح ..
والأيدي الصّادقة من حولنا تعطي وتعطي
وتشير لنا باتّجاه الطّريق الصّحيح .. ونمضي
وكبقية البشر ترتفع مخيلتنا الى روح المغامرة
الى انطلاقة الشّباب المثيرة ..
فجأة : يتغيّر كلّ ما حولنا
الأبيض .. أسود
والقريب .. بعيد
والقط الوديع .. وحش مفترس
والرّوائح الطّيبة والورود الجميلة
كلها تتلاشى
نعم ..
لقد قدّر الزّمان لنا ووقعنا في الخطأ
ولكن .. ماذا ؟
هل نستسلم ؟
وأين الدّيمومة منا ؟
ونحن المميزون عن سائر خلق الله
بأننا نملك عقلَاً نفكّر ونقيّم
ونخطو بالاتجاة الصّحيح ..
وفي لحظات اجتياز الهاوية يجب أن يكون تفكيرنا
معبّأ بكلّ ما لدينا من فهم ومعرفة وتقدير
كما يجدر بنا أن نوقف كافة المحطات من حولنا
ونقف على طريق محطة واحدة
نعالج خطأنا ونتجاوزه ..
فشتّان ما بين الخطأ والخطيئة
نحافظ على كل نجاح حقّقناه
الإرادة فينا تحقّّق المستحيل
واندفاعنا تجاهه يصبح تعقلاً
وآمالنا وأحلامنا تنفذ ..
نبعد كلّ قريب منّا في قوتنا
إذا هو ابتعد عنّا في ضعفنا
لا .. لا نريد الرّوائح الطّيبة
والورود المزيفة
لا نريد اللون الأبيض
إذا كان سراباً لنا
ونقاوم كافة الأيدي التي تدّفعنا
إلى الهاوية
ونقطع كافة الأذرع التي
تشدنا إليها ..
وهكذا نسير باتجاه المجد
نثبت خُطانا بالأخلاق التي
تكمن فينا ونحافظ عليها
نعيش ونخلّد ذكرى طيبة
وإلى جميع القرّاء الأعزاء
أقول :
( مالك الارادة صانع الأهداف )
-----------------------------------------
---------------------------------------
إن الحياة في جميع تناقضاتها .. تدّفعنا
إلى الاستمرار فيها نواجه .. ونتحدّى !!
وبالتّعاون مع الأحبّة ننجز بعض آمالنا وأحلامنا
نندفع إلى المستحيل فينا .. نجتاز عقبات وعقبات
نحقّق النجاح تلو النجاح ..
والأيدي الصّادقة من حولنا تعطي وتعطي
وتشير لنا باتّجاه الطّريق الصّحيح .. ونمضي
وكبقية البشر ترتفع مخيلتنا الى روح المغامرة
الى انطلاقة الشّباب المثيرة ..
فجأة : يتغيّر كلّ ما حولنا
الأبيض .. أسود
والقريب .. بعيد
والقط الوديع .. وحش مفترس
والرّوائح الطّيبة والورود الجميلة
كلها تتلاشى
نعم ..
لقد قدّر الزّمان لنا ووقعنا في الخطأ
ولكن .. ماذا ؟
هل نستسلم ؟
وأين الدّيمومة منا ؟
ونحن المميزون عن سائر خلق الله
بأننا نملك عقلَاً نفكّر ونقيّم
ونخطو بالاتجاة الصّحيح ..
وفي لحظات اجتياز الهاوية يجب أن يكون تفكيرنا
معبّأ بكلّ ما لدينا من فهم ومعرفة وتقدير
كما يجدر بنا أن نوقف كافة المحطات من حولنا
ونقف على طريق محطة واحدة
نعالج خطأنا ونتجاوزه ..
فشتّان ما بين الخطأ والخطيئة
نحافظ على كل نجاح حقّقناه
الإرادة فينا تحقّّق المستحيل
واندفاعنا تجاهه يصبح تعقلاً
وآمالنا وأحلامنا تنفذ ..
نبعد كلّ قريب منّا في قوتنا
إذا هو ابتعد عنّا في ضعفنا
لا .. لا نريد الرّوائح الطّيبة
والورود المزيفة
لا نريد اللون الأبيض
إذا كان سراباً لنا
ونقاوم كافة الأيدي التي تدّفعنا
إلى الهاوية
ونقطع كافة الأذرع التي
تشدنا إليها ..
وهكذا نسير باتجاه المجد
نثبت خُطانا بالأخلاق التي
تكمن فينا ونحافظ عليها
نعيش ونخلّد ذكرى طيبة
وإلى جميع القرّاء الأعزاء
أقول :
( مالك الارادة صانع الأهداف )
-----------------------------------------
تعليق