لِم تأتيني وقت انتصاف الحياة ليلا؟
تُوقف أنفاسي
على رصيفٍ مهجور!
لا أعلم أيُّ مدى
يأخذني إليك
وأيُّ العبارات أكتب
حين أجد قلبي يستغيث.
لِم تتعلل بقوىً
تزيد معها تشتيت قلبي
وغياب الحنين الذي تعودت؟
أجلس وحدي
على مقهى الاختيار
لأسألني
ماحل به
حين اجتزت مراحل الاختبار؟
كيف للأنين
أن يكف وللدمعة أن تختفي
وأنا أتحرى تباعا
وهم الغياب وقد تحقق!!
هل ستأتيني
راغبا أم راهبا
بين أذرعي؟
أشتاق لك
اشتياق الوليد
لأمه بعد الفطام
وبي لوعةٌ
تستجدي جسدي ألا يرتعد
حين تمر أمامي
وتعبرني كالنسيم.
تُوقف أنفاسي
على رصيفٍ مهجور!
لا أعلم أيُّ مدى
يأخذني إليك
وأيُّ العبارات أكتب
حين أجد قلبي يستغيث.
لِم تتعلل بقوىً
تزيد معها تشتيت قلبي
وغياب الحنين الذي تعودت؟
أجلس وحدي
على مقهى الاختيار
لأسألني
ماحل به
حين اجتزت مراحل الاختبار؟
كيف للأنين
أن يكف وللدمعة أن تختفي
وأنا أتحرى تباعا
وهم الغياب وقد تحقق!!
هل ستأتيني
راغبا أم راهبا
بين أذرعي؟
أشتاق لك
اشتياق الوليد
لأمه بعد الفطام
وبي لوعةٌ
تستجدي جسدي ألا يرتعد
حين تمر أمامي
وتعبرني كالنسيم.
تعليق