تويت
سمعت ثمة معتقد يغلق منافذ الفراق؛ اسرعت إلى آخر الزقاق حيث بائع الخردة.. قصدا دجلة معا في يده المفتاح ولديها القفل، تطيرت لما هوى من يدها المرتعشة إلى أعماق النهر! لاتقلقي في قلبي مفتاح لكل الابواب.. طمأنها وطفق يستنشق الهبوب الغربية.. رمى المفتاح في مجرى الفرات وعبر.
-
-
قصة معبرة عن واقع معاش
حمى الله العراق
و منح أهله الأمن و الاستقرار .
دمت بخير أستاذة سميرة
تحيتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
-
اللهم آمين.. وحمى الشعوب العربيةالمشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
سعيدة بحضورك الكريم أستاذ المختار محمد الدرعي
كل الشكر والتقدير..
خالص التحايا المعطرةتعليق
-
بورك جهدك يا سميرة....
ولكن...
ما اتى شيء من الغرب ...
يسُرُّ الخاطر ويُفرح القلب ...؟!
البابلي يقرؤكم السلامتعليق
-
بارك الله في عمركم واعمالكم.. الفاضل زحل بن شمسينالمشاركة الأصلية بواسطة زحل بن شمسين مشاهدة المشاركة
هبوب ملوثة وكل هذا التدفق..
حقا انها مأساة كبيرة..
من ضفاف دجلة للبابلي سلام معطر بالمودة
كل الشكر لحضوركم الوارفتعليق
-
أحسنتِ
سلمك اللهتعليق
-
شكرا شكرا جزيلاالمشاركة الأصلية بواسطة عليل الروح مشاهدة المشاركة
الفاضل عليل الروح
للحضور الطيب كل التقدير
تحيتيتعليق
-
جميلة معبرة
وماذا وكم سيحمل القلب؟؟!!
لكن قلب ...
و....
إنه العراق
أحسنت والمفتاح ....
ودمت ..." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
حمل..المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
وسيحمل الكثير من الصفح والغفران
أنه القلب الصادق..
و...
حقا أنه العراق..
احسن الله اليك الفاضل فكري النقاد
اسعدني حضورك الكريم
شكرا جزيلا أيها المبدع
تحية معطرة..تعليق
تعليق