رضا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خيرة علي محمد
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 96

    رضا

    اتوه .
    أنسوا بين أرجاء بيته
    أمنوا في ضيافته. .
    حلقت أرواحهم مع بركات خير الأيام ...
    وفي آخر ساعة منه
    حم بهم القضاء...
    حادثه أودت بحياة العشرات
    في ثوان..
    رغم الحرص والتفاني..
    وتحار عقولنا القاصرة..
    كيف؟ ولم؟
    آفاقنا البشرية الضيقة لا تستوعب كنهها..
    ما لا نشك فيه أبدا أن رحمه الله أحاطت
    الحادث وان كان ظاهره مختلفا..
    هناك في جنبات البيت مشاهد دارت ..وكانت.. وحضور عظيم لم نره....
    لم تدركه ابصارنا ..
    ما نعتقده أن الله كان بهم كريما لطيفا..
    وإن أصابتهم مصيبة الموت..
    لعله لم يصبهم من ألمه إلا
    كالقرصة.
    قد تكون تلك الدماء والأجساد
    قرابين من باعوا أنفسهم لله..
    ربما للبيت شهداء ..
    ولأن لهم مع الله قصصا وحكايات
    سنسمع بعضها..اختارهم الله..
    وأدناهم الى جواره..وأنعم به من جوار..
    ربما ..وربما..
    لكننا
    لا نقول إلا ما يرضي الرب.
    الحمد لله رب العالمين.
    التعديل الأخير تم بواسطة خيرة علي محمد; الساعة 13-09-2015, 14:48.
  • محمد بن عبدالله السلمان
    أديب وكاتب
    • 06-02-2011
    • 140

    #2
    خيرة علي محمد
    السلام عليكم ورحمة الله
    ورحمة الله الواسعة على شهداء الشهر الحرام في بيت الله الحرام
    ونسأل الله أن يتغمدهم بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان
    وعزائنا للأمه كافة بهذا المصاب الجلل
    وشكرا لك على خاطرتك

    تعليق

    • فاطمة الضويحي
      أديب وكاتب
      • 15-12-2011
      • 456

      #3
      ومضة بعيدة الأفق
      من روح تسامت
      لاترض بالدنو
      وعبارات حانية من القلب للقلب
      ارتضت قدر الله
      وظنت به خيرا ...
      بورك المداد وسيل من الوداد
      ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
      ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

      تعليق

      • أبوقصي الشافعي
        رئيس ملتقى الخاطرة
        • 13-06-2011
        • 34905

        #4
        الله يرحمهم
        و جعل طهارة المكان و الزمان
        شفيعيين لهم..

        الله آمنا في أوطاننا
        و ابعد عنا القلاقل و الفتن
        إنك غفور رحيم .



        كم روضت لوعدها الربما
        كلما شروقٌ بخدها ارتمى
        كم أحلت المساء لكحلها
        و أقمت بشامتها للبين مأتما
        كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
        و تقاسمنا سوياً ذات العمى



        https://www.facebook.com/mrmfq

        تعليق

        يعمل...
        X