المساءات حُبلى بالأرق
تزُفني لليأس
وفي حضرةِ الصمتِ والوسن
ولُجةِ الليلِ
ثمةُ خيالاتٍ مظلمه
تقضُ مضجعي
لا شيءَ يثملني
أين أندسُ إذاً
وهي تطاردني حتى آخرَ أزقةِ أحلاميَ المؤجله
تُرى بأيِ حلمٍ أنتِ
آمالي تتلاشى
لا أراكِ لأستنبتَ بعضَ ذكرى
تُعيدُ لَملمةَ شتاتي
وتفكَ وشائجَ روحي المتيبسه
أدمنتُ حُبكِ فهل مسني الهذيان
تماديتُ فأصبحتُ لا أتذكرُ أميتٌ أنا أم حي
توغلتُ فما عادَ يتبينُ لي سبيلَ الرُشدِ منَ الغي
تزُفني لليأس
وفي حضرةِ الصمتِ والوسن
ولُجةِ الليلِ
ثمةُ خيالاتٍ مظلمه
تقضُ مضجعي
لا شيءَ يثملني
أين أندسُ إذاً
وهي تطاردني حتى آخرَ أزقةِ أحلاميَ المؤجله
تُرى بأيِ حلمٍ أنتِ
آمالي تتلاشى
لا أراكِ لأستنبتَ بعضَ ذكرى
تُعيدُ لَملمةَ شتاتي
وتفكَ وشائجَ روحي المتيبسه
أدمنتُ حُبكِ فهل مسني الهذيان
تماديتُ فأصبحتُ لا أتذكرُ أميتٌ أنا أم حي
توغلتُ فما عادَ يتبينُ لي سبيلَ الرُشدِ منَ الغي
تعليق