لا شيء ينافسني
على قلبك
المرهون سلفا للوجع.
لا شيء يقلقني
وأنت الذي لا حد لحبه
ولا شبع.
لاشيء يكملني
قدر نظرتك العاشقة
كلما التقيتك
في ضوء فجر
دون اختلاسٍ مصطنع.
كل شَيْءٍ في الحياة معلقٌ
على لفظ إيجابٍ
بعده الروح ترتفع.
ألملم أوجاعك
أحتضن حيرتك
التى تترامى بين خطاك
لايدهشني اغتسالك
من دمع مقلتيّ
إذا ما فشل الكون
في تجفيف
الولع.
تغلفني
بحبٍ سرمدي
تحفظ تفاصيلي
عن ظهر حبٍ
تهمسني ليلا
وأهمسك نهارا
نهمس معا للشمس
فلا تسمع.
أُقلب صفحات الهوى
أبحث عن قصةٍ جمعتنا
قبل أن نولد
من رحم لذةٍ لا تهجع
أُوحد بين ذاتينا
وأتنازل لك عني
فأكتبُني وصية
لا أحد فيها ينخدع.
صليّ على قلبٍ
كبله الهوى
يحرث المساحات المجدبة
ويَنْذر نفسه نورا
وحِملا
للأغصان
والألحان
وكل الخطايا
ليختصر عنك
حريقا قد تندلع.
مكانٌ لا يستريح
إلا بنبضك
كم تمضخت آهاتي
ونبت بُرعم أيامي
على الحياد
هيا لأقُبل يديك وأركع
على قلبك
المرهون سلفا للوجع.
لا شيء يقلقني
وأنت الذي لا حد لحبه
ولا شبع.
لاشيء يكملني
قدر نظرتك العاشقة
كلما التقيتك
في ضوء فجر
دون اختلاسٍ مصطنع.
كل شَيْءٍ في الحياة معلقٌ
على لفظ إيجابٍ
بعده الروح ترتفع.
ألملم أوجاعك
أحتضن حيرتك
التى تترامى بين خطاك
لايدهشني اغتسالك
من دمع مقلتيّ
إذا ما فشل الكون
في تجفيف
الولع.
تغلفني
بحبٍ سرمدي
تحفظ تفاصيلي
عن ظهر حبٍ
تهمسني ليلا
وأهمسك نهارا
نهمس معا للشمس
فلا تسمع.
أُقلب صفحات الهوى
أبحث عن قصةٍ جمعتنا
قبل أن نولد
من رحم لذةٍ لا تهجع
أُوحد بين ذاتينا
وأتنازل لك عني
فأكتبُني وصية
لا أحد فيها ينخدع.
صليّ على قلبٍ
كبله الهوى
يحرث المساحات المجدبة
ويَنْذر نفسه نورا
وحِملا
للأغصان
والألحان
وكل الخطايا
ليختصر عنك
حريقا قد تندلع.
مكانٌ لا يستريح
إلا بنبضك
كم تمضخت آهاتي
ونبت بُرعم أيامي
على الحياد
هيا لأقُبل يديك وأركع
تعليق