بَوحُ عِشْـــــــقٍ ضَــــــــجَّ مِنِّي بالسَّــــــحَرْ
ســـــامرَ الاشْجانَ مِن صَدْرِ الضَّجَرْ
في سِـــــــــــــكونِ الليلِ أثرى مُهْجَتي
مِن صَــــــــدَى وَجْدٍ يُناجي للْسَّـــــــهَرْ
سَهَّدَ الاجْفـــــــــــــــــانَ أسْرى بالكَرى
نَحوَ امصــــــــــــــــارٍ بِأعْمـــــــــــــاقِ القَدَرْ
قَدْ خَوَى سمعي لِنَوحٍ ســــــــــــــــــاجِعٍ
مِن صَدى البوح فَقَدْ ماتَ الوَتَـــــرْ
ياصَدَى البوح َ بأَوتـــــــــــــــــــارِ الأسى
ما كَفى لحناً شُجي مِنْهُ القَمَــــــــــــــرْ؟
زَمْجَرَ البَوحُ بِصَـــــــــــــدري وبَكَـــــــــــــــى
عشقَ عُمـــــــري بِوَثيرٍ مِن خَفَــــــــــــــــــــرْ
عانَقَ الانفـــــــــاسَ في صَدري فَمَـــــــــا
زادَهـــــــــــــــــــــــــــــا الاَّ زفيــــــــــــراً من كِدَرْ
فَغَدَتْ مِن لاعِجِ الاكــــــدارِ فـــــــــــــي
سَقَرٍ والبــــــــــــــــوحَ مِنْها قَــــــــدْ سُـــــــــــعِرْ
ياصدى الاتراح ِ قَد ضَجَّ القَـــــــــــــدَر
صاخباً يعلو بأوقاتِ السَّحَـــــــــــــــــــــــــــــرْ
ما كفى يابَـــــــوحَ تُشْـــــــــــــــــجي لَوعَـتي؟
لوعتي صارَتْ نشــــــــــــــيداً للْضَّجَــــــــــرْ!!!
ما كَفَى يابوحَ تُشْــــــــــــجي النَّايَ وال؟
عـــــــــودَ يابوحَ فَقَد انَ السَّمَـــــــــــــــــــــــــــــرْ
وَمَــتى قيثـــــــــــــــــــــــــارَتي تَشْدو الهَــــــوَى؟
ومَتَى الوَرقاءُ تَشْدو للْشَّجَــــــــــــــــــــــــــــــرْ؟
ومتى يُطْري نشيـــــــــــــــــــــدي مَسْـــــــمَعاً؟
لحبيبي وَمَتى يَشْدو الوَتَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرْ؟
ومـــــــتى الطَّيْــــــــــرُ يُغَنِّي في المَـــــــدَى؟
يُسْكِــــــتُ الاشْجــــــــانَ يَمْحو لِلْخَوَرْ
هَلْ يعودُ الفَجْرُ يَحْلــــــــــــــــو بالنَّدى؟
فاتحٌ للشَّمْسِ أبوابَ البَصَـــــــــــــــــــــــرْ؟
أم تَرَى الشَمْــــسُ بِحُجْبٍ أسْدَلَتْ؟
حَجَبَتْ عَنِّي ضيـــــاءاً للحَـــــــــــــــــــــــوَرْ؟
ضَــــــــجَّ بوح العشق مِنِّي أِحْتَـــــــــــضَرْ
وَغَفَا في الصَّدْرِ قَسْـــــــراً أنْتَــــــــــحَــــرْ
بقلمي المهندس مصطفى كبة
ســـــامرَ الاشْجانَ مِن صَدْرِ الضَّجَرْ
في سِـــــــــــــكونِ الليلِ أثرى مُهْجَتي
مِن صَــــــــدَى وَجْدٍ يُناجي للْسَّـــــــهَرْ
سَهَّدَ الاجْفـــــــــــــــــانَ أسْرى بالكَرى
نَحوَ امصــــــــــــــــارٍ بِأعْمـــــــــــــاقِ القَدَرْ
قَدْ خَوَى سمعي لِنَوحٍ ســــــــــــــــــاجِعٍ
مِن صَدى البوح فَقَدْ ماتَ الوَتَـــــرْ
ياصَدَى البوح َ بأَوتـــــــــــــــــــارِ الأسى
ما كَفى لحناً شُجي مِنْهُ القَمَــــــــــــــرْ؟
زَمْجَرَ البَوحُ بِصَـــــــــــــدري وبَكَـــــــــــــــى
عشقَ عُمـــــــري بِوَثيرٍ مِن خَفَــــــــــــــــــــرْ
عانَقَ الانفـــــــــاسَ في صَدري فَمَـــــــــا
زادَهـــــــــــــــــــــــــــــا الاَّ زفيــــــــــــراً من كِدَرْ
فَغَدَتْ مِن لاعِجِ الاكــــــدارِ فـــــــــــــي
سَقَرٍ والبــــــــــــــــوحَ مِنْها قَــــــــدْ سُـــــــــــعِرْ
ياصدى الاتراح ِ قَد ضَجَّ القَـــــــــــــدَر
صاخباً يعلو بأوقاتِ السَّحَـــــــــــــــــــــــــــــرْ
ما كفى يابَـــــــوحَ تُشْـــــــــــــــــجي لَوعَـتي؟
لوعتي صارَتْ نشــــــــــــــيداً للْضَّجَــــــــــرْ!!!
ما كَفَى يابوحَ تُشْــــــــــــجي النَّايَ وال؟
عـــــــــودَ يابوحَ فَقَد انَ السَّمَـــــــــــــــــــــــــــــرْ
وَمَــتى قيثـــــــــــــــــــــــــارَتي تَشْدو الهَــــــوَى؟
ومَتَى الوَرقاءُ تَشْدو للْشَّجَــــــــــــــــــــــــــــــرْ؟
ومتى يُطْري نشيـــــــــــــــــــــدي مَسْـــــــمَعاً؟
لحبيبي وَمَتى يَشْدو الوَتَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرْ؟
ومـــــــتى الطَّيْــــــــــرُ يُغَنِّي في المَـــــــدَى؟
يُسْكِــــــتُ الاشْجــــــــانَ يَمْحو لِلْخَوَرْ
هَلْ يعودُ الفَجْرُ يَحْلــــــــــــــــو بالنَّدى؟
فاتحٌ للشَّمْسِ أبوابَ البَصَـــــــــــــــــــــــرْ؟
أم تَرَى الشَمْــــسُ بِحُجْبٍ أسْدَلَتْ؟
حَجَبَتْ عَنِّي ضيـــــاءاً للحَـــــــــــــــــــــــوَرْ؟
ضَــــــــجَّ بوح العشق مِنِّي أِحْتَـــــــــــضَرْ
وَغَفَا في الصَّدْرِ قَسْـــــــراً أنْتَــــــــــحَــــرْ
بقلمي المهندس مصطفى كبة
تعليق