تويت
يا ساكناً في القلب
إياك والبُعـدَ الذي قد هـدَّني
وأطال فكري منذ رحتَ بعيدا
يا ساكناً في القلب هل تبغي بنا
بـدلاً ؟ أراك متيـماً وسعيدا
ما زلت أكتب فيك كل لحيظة
شـعراً رقيقاً صـادقاً ونشيدا
ارحم فؤاداً ليس فيه بسـاكن
إلاك وحدك منذ كنت وليدا
نبغي وصالاً منك يا قمر الدجى
وكفى دلالاً كنت فيه حميدا
أوما علمت بأن طيفك زارني
فبه أنست وكنت قبل وحيدا
لا تحسبن بعد الديار مفرقاً
بيني وبينك مانعاً تنهيدا
كن واثقاً أن القلوب تآلفت
وتحولت طيراً بدا غريدا
فكفاك تيهاً أو دلالاً واستجب
لنداء قلب قال فيك قصيدا
رباه رقق قلب من أحببته
واجعل هواه مخلداً تخليدا
ارفق بعبدك واستجب لدعائه
فالحب أعياني وكنت رشيدا
وانظم له يا قلبُ كل قصائدي
عقداً ترصع لؤلؤاً وفريدا
يا ساكناً في القلب يا قمر الدجى
يوم اللقاء لنا سيصبح عيدا
إياك والبُعـدَ الذي قد هـدَّني
وأطال فكري منذ رحتَ بعيدا
يا ساكناً في القلب هل تبغي بنا
بـدلاً ؟ أراك متيـماً وسعيدا
ما زلت أكتب فيك كل لحيظة
شـعراً رقيقاً صـادقاً ونشيدا
ارحم فؤاداً ليس فيه بسـاكن
إلاك وحدك منذ كنت وليدا
نبغي وصالاً منك يا قمر الدجى
وكفى دلالاً كنت فيه حميدا
أوما علمت بأن طيفك زارني
فبه أنست وكنت قبل وحيدا
لا تحسبن بعد الديار مفرقاً
بيني وبينك مانعاً تنهيدا
كن واثقاً أن القلوب تآلفت
وتحولت طيراً بدا غريدا
فكفاك تيهاً أو دلالاً واستجب
لنداء قلب قال فيك قصيدا
رباه رقق قلب من أحببته
واجعل هواه مخلداً تخليدا
ارفق بعبدك واستجب لدعائه
فالحب أعياني وكنت رشيدا
وانظم له يا قلبُ كل قصائدي
عقداً ترصع لؤلؤاً وفريدا
يا ساكناً في القلب يا قمر الدجى
يوم اللقاء لنا سيصبح عيدا
تعليق