وحدكِ كالسماء أناءت
أمطرت ...
أغدودقت...
فارتويت...
أتعلقُ بأهدابك
تعلقينني تميمةً في جيدكِ
أصابُ بسهمكِ
المحمل بلظى الحب
يخطفني بريقكِ
ترتعشُ أوصالي
أتفادى ومضاتكِ
وأُواري شغفي المحموم
تستدرجني شفتاكِ
لأداعب رحيقَ الحب فيها
أرتشفُ رشفةً من خمرها الأزلي
تشتعلُ أوتاري
تمضي بينَ ذراعي
أنظرُ في عينيكِ التي تلملمُ بعثرتي
أتأملُ تفاصيل
وجهكِ الملائكي
ألمسُ أصابعكِ
المرتعشةُ شوقاً
تثيرينَ جنونَ التوق في عروقي
فيأوي جنوني إليكِ
متيمٌ بكِ على امتداد العمر
وباتساع الكون
مفتونٌ حتى آفاق البحر
ينثرني حبكِ
كغمامةٍ فوقَ صبحِ المحيط
أتفيئ في حدائق قلبك
وأشجاركِ الهدباء
أستظلٌ في واحاتكِ
وارفةِ الظلال
أطفئ وطأةِ الدهر
عتمةَ الألم
غوغاء الوقت
أشفى من وجعي
الذي يجلدني ويكويني
فدعينا هنا
دعينا في هذا السكون
نتعانقُ في صمت
دعينا ليشعلَ كلاً منا
الآخرَ حتى الموت
أمطرت ...
أغدودقت...
فارتويت...
أتعلقُ بأهدابك
تعلقينني تميمةً في جيدكِ
أصابُ بسهمكِ
المحمل بلظى الحب
يخطفني بريقكِ
ترتعشُ أوصالي
أتفادى ومضاتكِ
وأُواري شغفي المحموم
تستدرجني شفتاكِ
لأداعب رحيقَ الحب فيها
أرتشفُ رشفةً من خمرها الأزلي
تشتعلُ أوتاري
تمضي بينَ ذراعي
أنظرُ في عينيكِ التي تلملمُ بعثرتي
أتأملُ تفاصيل
وجهكِ الملائكي
ألمسُ أصابعكِ
المرتعشةُ شوقاً
تثيرينَ جنونَ التوق في عروقي
فيأوي جنوني إليكِ
متيمٌ بكِ على امتداد العمر
وباتساع الكون
مفتونٌ حتى آفاق البحر
ينثرني حبكِ
كغمامةٍ فوقَ صبحِ المحيط
أتفيئ في حدائق قلبك
وأشجاركِ الهدباء
أستظلٌ في واحاتكِ
وارفةِ الظلال
أطفئ وطأةِ الدهر
عتمةَ الألم
غوغاء الوقت
أشفى من وجعي
الذي يجلدني ويكويني
فدعينا هنا
دعينا في هذا السكون
نتعانقُ في صمت
دعينا ليشعلَ كلاً منا
الآخرَ حتى الموت
تعليق