لا يخفى على أحد من المتابعين للشأن العراقي مقدار الظلم الذي وقع على شعب العراق بجميع قومياته وعلى اختلاف اديانه من ممارسات النظام المقبور و أجهزته القمعية المجرمة والتسلط القمعي ومصادرة الحقوق والحريات المشروعة ولا سيما الاعدامات بمحاكمات صورية ومن خلال التعذيب الوحشي الدموي وقيامه بتوزيع هذا الظلم والقتل والاضطهاد على جميع مكونات الشعب من الاكراد والتركمان والعرب حتى أدى به الظلم إلى ضربهم بالأسلحة المحرمة دوليا فتجد في كل بيت عراقي مأساة عن إجرام هذا النظام الدكتاتوري وليس في داخل العراق فقط وإنما حاول يغرق المنطقة بانهار من دم الأبرياء كما في حرب الثمان سنوات مع إيران و غزو الكويت و مهاتراته مع السعودية ودول الخليج الاخرى وتهديد الأمن لجميع دول المنطقة
لذلك لا نرى أحد يتباكى على هذا النظام الهمجي غير أيتامه الذين يمجدون داعش الظلامية الإرهابية تحت مسمى الثوار و رغم الإرهاب والقتل والتفجير والاعتداء على الاعراض والسرقة والكثير من الأفعال الشنيعة التي يندى لها جبين البشرية التي تقوم بها هذه العصابة المارقة وهذا غير مستبعد من الخونة من داخل جحورهم تعلو وجوههم الصفرة والذلة يتباهون برعاع داعش من الخارجين على القانون في دولهم من الشيشان وغيرها
ولا مكان لخفافيش الظلام في العراق
لذلك لا نرى أحد يتباكى على هذا النظام الهمجي غير أيتامه الذين يمجدون داعش الظلامية الإرهابية تحت مسمى الثوار و رغم الإرهاب والقتل والتفجير والاعتداء على الاعراض والسرقة والكثير من الأفعال الشنيعة التي يندى لها جبين البشرية التي تقوم بها هذه العصابة المارقة وهذا غير مستبعد من الخونة من داخل جحورهم تعلو وجوههم الصفرة والذلة يتباهون برعاع داعش من الخارجين على القانون في دولهم من الشيشان وغيرها
ولا مكان لخفافيش الظلام في العراق
تعليق