إياك أن تظن أن مقياس الصواب في الدنيا ومقياس الصلاح في الدين
هو الحالة التي أنت عليها والتي أنت راض عنها
فرُبّ وقت مضى رضيتَ فيه من نفسك ما لا ترضاه اليوم من غيرك من الناس ..
فدع الخلق للخالق و اعمل على إصلاح ذاتك
والمؤمن من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ..
وتمثل بقول الله تعالى
(وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ۚ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ)
هو الحالة التي أنت عليها والتي أنت راض عنها
فرُبّ وقت مضى رضيتَ فيه من نفسك ما لا ترضاه اليوم من غيرك من الناس ..
فدع الخلق للخالق و اعمل على إصلاح ذاتك
والمؤمن من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ..
وتمثل بقول الله تعالى
(وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي ۚ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ۚ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ)

تعليق