حفظها الله لك أستاذي الكريم وجعلها من الذرية الصالحة
والأمنيات أن تكبر وتقرأ اهدائك بنفسها
شكراً لك

أستنتج من تعليقك هذا انك تجاملين أستاذك على حسابي بحذف موضوعي

أستاذتي المحترمة أميمة محمد ، أشكرك جزيل الشكر على مرورك الطيب .
ومضة تحكي واقع مر . ولا أدري هل تقرأها الغالية أم لا ؟؟؟ .
سيأتي اليوم الذي تعرف فيه الحقيقة ، كل الحقيقة .
أما التلويح باليد والأمر بعدم الإتفات فيبقى ، مرسوما في الذاكرة ولا ينكره إلا جاحد .
كوني متألقة و بإشراف متميز . وفقك الله والسلام عليك .

هنا موضوع الحاضنة وتأثيرها على شخصية الطفلة
بحكم قربها من الطفلة .. وهنا يجب اختيار الحاضنات بعناية فائقة فهن من يؤثرن سلبا أو إيجابا بنفسية وشخصية الأطفال..
عفوا سيدي الهمزة في الاسم هي همزة وصل ..
وكذلك في الالتفات همزة وصل مصدر سداسي ..
وجملة (انطلقت سيارة النقل المدرسي بسرعة الجنون . )
ليست منطقية؛ فمن المعروف والمتعارف عليه أن السيارات المدرسية لا تنطلق بسرعة حفاظا على
من فيها...


مع تحياتي لك ،،،

استاذي المحترم احمد علي - السلام عليكم .
لم انتبه الى الهمزة وهذا لا ياثر على الومضة .
اما فيما يخص الحاضنة فليس للمرء اي اختيار مادام هناك من يحدد ذلك ، الا في حالة الوفاة ...
انطلاق سيارة النقل المدرسي بالسرعة التي حملتها الومضة اعيشه في ملتقيات الطرق وعند الاشارة الضوئية المرورية .
استاذ احمد ، سيارة النقل المدرسي عندنا مرتبطة بالوقت ، ولا مجال للتاخير سواء عند الدخول الى المؤسسة او عند الخروج والتوزيع .
الخروج يكون في منتصف النهار اي 12 بالضبط والدخول بعد الزوال في 14.30 .والسيارة تجوب معظم الشوارع و الازقة .
لا يسلم النقل المدرسي من الحوادث وقد ضاقت الغالية منه .
كل الشكر لكم والسلام عليكم .

من القلب وحرقته
يستحق النجوم لمدى الصدق فيه
تحياتي وغابات ورد لك ولحفصه الغاليه

أستاذتي عائدة أشكرك جزيل الشكر على النجوم والإهداء ، أتمنى أن يصل الى حفصة الغالية .
نعم صادقة وأقسم بالله على ذلك لأنه يعلم السر وأخفى . وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد .
مشهد صادق وحتى أنقل لك المشهد أقول :
أتحين فرصة مرور النقل المدرسي بجانب مقر عملي ، أتحين الوقت زوالا في فترة إستراحة عندما يمر يقف لدقيقة بالإشارة الضوئية .
أمام منعي من صلة الرحم مع فلذة كبدي ألوح لها من وراء النافذة . ابنتي جالسة بجانب " الحاضنة " والتي هي في نفس الآن " مرافقة المدرسة " . بعد انقضاء الدقيقة بالإشارة الضوئية تنطلق سيارة النقل المدرسي بسرعة جنونية تختفي ويختفي معها جسد ابنتي النحيل .
كان هذا لموسم دراسي واحد ، وقد تم تغيير الوجهة حتى لا أتمتع بالنظر الى وجه ابنتي ولمدة دقيقة واحدة . حسبي الله ونعم الوكيل .
اليوم أستاذتي عائدة ، اليوم وبعد جهد جهيد تمكنت من إلقاء النظرة على ابنتي والتي لم أشاهدها من منتصف شهر يونيه 2017 الى اليوم أي الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 زوالا . كان ذلك على بعد عدة أمتار ولكن هذه المرة بالقرب من منزل " الحاضنة " . أخدت إجازة أسبوع حتى أحدد وقت المرور بكل دقة ، لان النقل المدرسي مرتبط بالزمان .
يقولون لي المعارف والأحباب ستكبر وتأتي عندك وأنا أقول الى متى ؟ أتدرين كم أنا صابر ومحتسب ؟ .
أشكرك أستاذتي عائدة وأسأل الله تعالى أن لا يرحرمك من أعز الناس عندك .
السلام عليكم .
******************
ملحوظة : سأنقلها الى صفحتي الفيسبوكية لتخلد هناك .