شتان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة سلمان
    عصفورة لاتجيد الزقزقة
    • 13-07-2012
    • 1326

    شتان

    رغم إيابه، تصرّ على الذهاب
    لحظة غضبت الريح وارخت خيط الجراب
    فتناثر المخبوء من اعماق الغيمة.
    هرعا يحتميان برخام جسر جريح
    رف عصافير من عينيها طار نحو أعشاش مقبرة في صدره
    لقطرات تلألأت ناولته منديلا يحفظ تفاصيل جفن عن ظهر مسكرة
    غدت بعد هنيهة احصاء الفارق..
    رائحة الدخان حدائق والرصاصات فراشات
    احداهن بهدي لهفة حطت على زهرة نبض تفتحت مغايرا للتو
    التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 26-11-2015, 17:31.
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    أختنا سميرة سرحت بنا القصة نحو خيال بتوريات بديعية كثيرة كاد استطرادها أن ينتقل إلى سرد قصة قصيرة أو أخيلة قصيدة نثر
    لك تحية وافرة على مجهود تبذلينه... مودة.

    تعليق

    • سميرة سلمان
      عصفورة لاتجيد الزقزقة
      • 13-07-2012
      • 1326

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
      أختنا سميرة سرحت بنا القصة نحو خيال بتوريات بديعية كثيرة كاد استطرادها أن ينتقل إلى سرد قصة قصيرة أو أخيلة قصيدة نثر
      لك تحية وافرة على مجهود تبذلينه... مودة.
      عن بعد البقع اكثر وضوحا...
      مقص التشذيب جاهز كنت بانتظار حضورك وسماع رأيك استاذة أميمة.. مارأيك بالتعديل؟
      مودتي وكل التحايا التقدير

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        مرحبا بك سميرة من جديد، أحببت جداً تقبلك ما رأيتُ بروح معنوية عالية
        أحيي فيك الرغبة في التطوير والنص ملك الكاتب وحده يبقيه كما يحب وله أن لا يتقيد بنقد الآخرين على أن يسعي للفائدة مما يرجو منه الفائدة
        وددت لو أضفتِ التعديل في مشاركة ليرى القارئ الفارق و يقارن
        التكثيف في هذا النوع الأدبي مفيد ورغم اختلاف الأدباء عن طوله الذي رخص فيه بعض منهم للمئتين أو أكثر
        فلا أراه رائعا إلا في خمسين أو مائة كلمة على الأكثر
        بشرط ألا يخل بالمعنى أو الايحاء و المفارقة بحذف لب النص
        تعلمين أجد الفن القصصي من الأجناس الأدبية الصعبة
        يحتاج أن لا يفلت الحدث من يد القاص لسرديات أو بديعيات مع الأخذ بالأساليب الشعرية لإضافة طابع خاص ومميز لها
        يدحض به التكرار الممل في ظل زخم النصوص في العالم الحديث في شيء من التوازن
        جميل ما كثفتِ ويمكن تكثيفها أكثر أو تركيز القصة فيها وقد تحتاج القفلة لتعديل

        مقترح: رغم إيابه، تصرّ على الذهاب..
        غضبت الريح وأرخت خيط الجراب
        فتناثر المخبوء من أعماق الغيمة.
        هرعا يحتميان برخام جسر جريح
        رفت عصافير من عينيها طارت نحو أعشاش مقبرة في صدره
        ناولته منديلا يحفظ تفاصيل جفن عن ظهر دمعة
        غدت بعد هنيهة احصاء الفارق..

        أخترت لك، ولكم

        القصة القصيرة جداً رؤى وإشكاليّات الدكتور حسين المناصرة
        "ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻦ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻟﻴﺎﺕ
        ﻻ ﺷﻚ ﻓﻲ ﻛﻮﻥ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻓﻨًﺎ ﺳﺮﺩﻳًﺎ، ﻳﻤﺘﻠﻚ ﺟﻤﺎﻟﻴﺎﺗﻪ
        ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ، ﺑﺪﺀﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﻢ ﺍﻟﻀﻴﻖ ﺃﻭ
        ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻛﻤﺎ ﺃﺳﻠﻔﻨﺎ، ﻣﺮﻭﺭﺍً ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﺸﻌﺮﻳﺔ، ﺍﻟﻤﻜﺜﻔﺔ، ﺍﻟﺪﻗﻴﻘﺔ،
        ﺍﻟﺪﺍﻟﺔ، ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻘﺒﻞ ﺃﻱ ﺣﺸﻮ ﺃﻭ ﺗﺮﻫﻞ، ﻭﺍﻧﺘﻬﺎﺀً ﺑﺠﻤﻠﺔ ﺍﻟﻘﻔﻠﺔ
        ) ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ(، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﻀﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﺄﻭﻳﻞ ﻭﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻗﺔ ﻓﻲ ﻣﺘﻦ ﻫﺬﻩ
        ﺍﻟﻘﺼﺔ .
        ﺛﻢ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻹﻳﺤﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﻜﺜﻴﻒ ﻭﻣﺎ ﻳﻨﺘﺞ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ : ﺗﺮﻣﻴﺰ،
        ﻭﻣﻔﺎﺭﻗﺎﺕ، ﻭﺗﻠﻤﻴﺢ، ﻭﺍﻗﺘﻀﺎﺏ، ﻭﺣﺬﻑ، ﻭﺗﻮﺗُّﺮ، ﻭﺍﻧﺰﻳﺎﺡ،
        ﻭﺷﻌﺮﻳﺔ ... ﺃﻫﻢ ﺳﻤﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﺴﺮﺩﻳﺔ .
        ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﻔﺴﻪ، ﻻ ﺑﺪّ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺣﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ
        ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺳﺮﺩﻳﺔ ﺃﻭ ﺣﻜﺎﺋﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﻘﺺ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ، ﻛﻤﺎ
        ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﺗﺤﻀﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ - ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺃﻭ ﺑﺄﺧﺮﻯ - ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ
        ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ، ﻷﻧﻪ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺒﻌﺎﺩ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ،
        ﻭﺍﻟﺤﺪﺙ، ﻭﺍﻟﺰﻣﻜﺎﻧﻴﺔ، ﻭﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ، ﻭﺍﻟﺮﺍﻭﻱ، ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ،
        ﻭﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﺴﺮﺩﻳﺔ، ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ، ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً .
        ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﻀﻤﻮﻥ ﻓﻬﻮ ﺇﻳﺤﺎﺀ ﻭﺍﺧﺘﺰﺍﻝ ﻭﻋﻼﻗﺎﺕ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻧﻔﻌﺎﻟﻴﺔ، ﻻ
        ﺇﺧﺒﺎﺭ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ، ﻭﻻ ﺇﺳﻬﺎﺏ ﺃﻭ ﺗﻔﺼﻴﻞ؛ ﻭﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺪﺭﻙ ﺃﻥ
        ﺍﻟﺮﻣﺰﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻜﺜﻴﻒ ﻫﻲ ﺃﻫﻢ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻌﻞ ﺍﻟﻤﻀﻤﻮﻥ ﺃﻛﺒﺮ
        ﺑﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺠﻢ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ، ﺣﻴﺚ ﻭﺟﺪﻧﺎ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ
        ﺟﺪﺍً ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ﺃﺭﺑﻊ ﻛﻠﻤﺎﺕ، ﻭﻗﺪ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ .
        ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﺎﻕ - ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً - ﺗﺼﺒﺢ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً
        ﺻﻌﺒﺔ ﻭﻋﺼﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﺍﺳﺘﺴﻬﺎﻟﻬﺎ ﺳﻴﻔﻀﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺼﻠﺔ ﺇﻟﻰ
        ﺍﻟﻌﺒﺜﻴﺔ ﺍﻟﺴﺮﺩﻳﺔ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﻓﺠﺔ ﺃﻭ
        ﺳﻄﺤﻴﺔ....."
        بقي أن أشير لأهمية العنوان ثم اقتناص القصة من فم الأحداث والواقع والتجارب
        أشكرك للمثابرة

        تعليق

        • سميرة سلمان
          عصفورة لاتجيد الزقزقة
          • 13-07-2012
          • 1326

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
          مرحبا بك سميرة من جديد، أحببت جداً تقبلك ما رأيتُ بروح معنوية عالية
          أحيي فيك الرغبة في التطوير والنص ملك الكاتب وحده يبقيه كما يحب وله أن لا يتقيد بنقد الآخرين على أن يسعي للفائدة مما يرجو منه الفائدة
          وددت لو أضفتِ التعديل في مشاركة ليرى القارئ الفارق و يقارن
          التكثيف في هذا النوع الأدبي مفيد ورغم اختلاف الأدباء عن طوله الذي رخص فيه بعض منهم للمئتين أو أكثر
          فلا أراه رائعا إلا في خمسين أو مائة كلمة على الأكثر
          بشرط ألا يخل بالمعنى أو الايحاء و المفارقة بحذف لب النص
          تعلمين أجد الفن القصصي من الأجناس الأدبية الصعبة
          يحتاج أن لا يفلت الحدث من يد القاص لسرديات أو بديعيات مع الأخذ بالأساليب الشعرية لإضافة طابع خاص ومميز لها
          يدحض به التكرار الممل في ظل زخم النصوص في العالم الحديث في شيء من التوازن
          جميل ما كثفتِ ويمكن تكثيفها أكثر أو تركيز القصة فيها وقد تحتاج القفلة لتعديل

          مقترح: رغم إيابه، تصرّ على الذهاب..
          غضبت الريح وأرخت خيط الجراب
          فتناثر المخبوء من أعماق الغيمة.
          هرعا يحتميان برخام جسر جريح
          رفت عصافير من عينيها طارت نحو أعشاش مقبرة في صدره
          ناولته منديلا يحفظ تفاصيل جفن عن ظهر دمعة
          غدت بعد هنيهة احصاء الفارق..

          أخترت لك، ولكم

          القصة القصيرة جداً رؤى وإشكاليّات الدكتور حسين المناصرة
          "ﻓﻲ ï؛چï»?ﻔﻦ ï»ï؛چï»?ï؛ﻤï؛ژï»?ï»´ï؛ژï؛•
          ï»» ï؛·ï»? ﻓﻲ ﻛﻮﻥ ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï؛” ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï»´ï؛®ï؛“ ï؛?ï؛?ï؛چً ﻓﻨًï؛ژ ï؛³ï؛®ï؛©ï»³ًï؛ژ، ﻳﻤï؛?ï»ï»? ï؛?ﻤï؛ژï»?ï»´ï؛ژï؛—ï»?
          ï؛چï»?ï؛¨ï؛ژï؛»ï؛”، ﻣﻦ ï؛§ï»¼ï»‌ ﻋï؛?ï؛© ﻣﻦ ï؛چï»?ﻌﻨï؛ژï؛»ï؛®، ï؛‘ï؛?ï؛€ï؛چً ﻣﻦ ï؛چï»?ï؛¤ï؛ﻢ ï؛چï»?ﻀﻴﻖ ï؛ƒï»
          ï؛چï»?ï؛¼ï»گï»´ï؛® ﻛﻤï؛ژ ï؛ƒï؛³ï»ï»”ﻨï؛ژ، ﻣï؛®ï»ï؛ï؛چً ï؛‘ï؛ژï»?ï»ï»گï؛” ï؛چï»?ï؛¸ï»Œï؛®ï»³ï؛”، ï؛چï»?ﻤﻜï؛œï»”ï؛”، ï؛چï»?ï؛?ï»—ï»´ï»?ï؛”،
          ï؛چï»?ï؛?ï؛چï»?ï؛”، ï؛چï»?ï؛?ﻲ ï»» ï؛—ï»?ï؛’ï»‍ ï؛ƒï»± ï؛£ï؛¸ï»® ï؛ƒï» ï؛—ï؛®ï»«ï»‍، ï»ï؛چﻧï؛?ﻬï؛ژï؛€ً ï؛‘ï؛ﻤï»ï؛” ï؛چï»?ï»?ï»”ï»ï؛”
          ) ï؛چï»?ï؛¨ï؛ژï؛—ﻤï؛”(، ï؛چï»?ï؛?ﻲ ï؛—ﻔﻀﻲ ï؛‡ï»?ï»° ï؛چï»?ï؛?ï؛„ï»ï»³ï»‍ ï»ï؛چï»?ﻤﻔï؛ژï؛ï»—ï؛” ﻓﻲ ﻣï؛?ﻦ ﻫï؛¬ï»©
          ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï؛” .
          ï؛›ï»¢ ﻳï؛’ï»?ï»° ï؛چﻹﻳï؛¤ï؛ژï؛€ ï»ï؛چï»?ï؛?ﻜï؛œï»´ï»’ ï»ï»£ï؛ژ ﻳﻨï؛?ï؛‍ ﻋﻦ ï؛«ï»?ï»? ﻣﻦ : ï؛—ï؛®ï»£ï»´ï؛°،
          ï»ï»£ï»”ï؛ژï؛ï»—ï؛ژï؛•، ï»ï؛—ï»ï»¤ï»´ï؛¢، ï»ï؛چï»—ï؛?ﻀï؛ژï؛?، ï»ï؛£ï؛¬ï»‘، ï»ï؛—ï»®ï؛—ُّï؛®، ï»ï؛چﻧï؛°ï»³ï؛ژï؛،،
          ï»ï؛·ï»Œï؛®ï»³ï؛” ... ï؛ƒï»«ï»¢ ï؛³ï»¤ï؛ژï؛• ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»?ﻜï؛?ï؛ژï؛‘ï؛” ï؛چï»?ï؛´ï؛®ï؛©ï»³ï؛” .
          ï»ï»“ﻲ ï؛چï»?ﻮﻗï؛– ﻧﻔï؛´ï»?، ï»» ï؛‘ï؛?ّ ï؛ƒï»¥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨï؛ژï»™ ï؛£ï؛®ï؛¹ ﻋï»ï»° ï؛ƒï»¥ ï؛—ﻜﻮﻥ
          ï؛چï»?ï؛’ﻨﻴï؛” ï؛³ï؛®ï؛©ï»³ï؛” ï؛ƒï» ï؛£ï»œï؛ژï؛‹ï»´ï؛”، ï»ï؛ƒï»¥ ï؛—ﻜﻮﻥ ﻋﻨï؛ژï؛»ï؛® ï؛چï»?ï»?ï؛؛ ﻣï؛?ﻨﻮﻋï؛”، ﻛﻤï؛ژ
          ﻳﻨï؛’ï»گﻲ ï؛ƒï»¥ ï؛—ï؛¤ï»€ï؛® ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»?ﻌﻨï؛ژï؛»ï؛® - ï؛‘ﻄï؛®ï»³ï»?ï؛” ï؛ƒï» ï؛‘ï؛„ï؛§ï؛®ï»¯ - ï؛ƒï»›ï؛œï؛® ﻣﻦ
          ï»?ï»´ï؛®ï»«ï؛ژ ﻓﻲ ﻫï؛¬ï»© ï؛چï»?ﻜï؛?ï؛ژï؛‘ï؛”، ﻷﻧï»? ï»» ﻳﻤﻜﻦ ï؛چï؛³ï؛?ï؛’ﻌï؛ژï؛© ﻋﻨï؛ژï؛»ï؛® ï؛چï»?ï؛¸ï؛¨ï؛¼ï»´ï؛”،
          ï»ï؛چï»?ï؛¤ï؛?ï؛™، ï»ï؛چï»?ï؛°ï»£ï»œï؛ژﻧﻴï؛”، ï»ï؛چï»?ï؛¤ï»œï؛ژﻳï؛”، ï»ï؛چï»?ï؛®ï؛چï»ï»±، ï»ï؛چï»?ï؛’ï؛?ï؛چﻳï؛” ï»ï؛چï»?ﻨﻬï؛ژﻳï؛”،
          ï»ï؛چï»?ï»ï»گï؛” ï؛چï»?ï؛´ï؛®ï؛©ï»³ï؛”، ï»ï»?ï»´ï؛®ï»«ï؛ژ، ﻋﻦ ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï؛” ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï»´ï؛®ï؛“ ï؛?ï؛?ï؛چً .
          ï؛ƒï»£ï؛ژ ï؛چï»?ﻤﻀﻤﻮﻥ ﻓﻬﻮ ï؛‡ï»³ï؛¤ï؛ژï؛€ ï»ï؛چï؛§ï؛?ï؛°ï؛چï»‌ ï»ï»‹ï»¼ï»—ï؛ژï؛• ﻧﻔï؛´ï»´ï؛” ï»ï؛چﻧﻔﻌï؛ژï»?ï»´ï؛”، ï»»
          ï؛‡ï؛§ï؛’ï؛ژï؛ ﻓﻲ ï؛«ï»?ï»?، ï»ï»» ï؛‡ï؛³ï»¬ï؛ژï؛? ï؛ƒï» ï؛—ï»”ï؛¼ï»´ï»‍؛ ï»ï»‹ï»ï»´ï»¨ï؛ژ ï؛ƒï»¥ ﻧï؛?ï؛ï»™ ï؛ƒï»¥
          ï؛چï»?ï؛®ï»£ï؛°ï»³ï؛” ï»ï؛چï»?ï؛?ﻜï؛œï»´ï»’ ﻫﻲ ï؛ƒï»«ï»¢ ï؛چï»?ﻌﻨï؛ژï؛»ï؛® ï؛چï»?ï؛?ﻲ ï؛—ï؛ﻌï»‍ ï؛چï»?ﻤﻀﻤﻮﻥ ï؛ƒï»›ï؛’ï؛®
          ï؛‘ﻜï؛œï»´ï؛® ﻣﻦ ï؛£ï؛ﻢ ï؛چï»?ﻜï»ï»¤ï؛ژï؛•، ï؛£ï»´ï؛? ï»ï؛?ï؛?ﻧï؛ژ ï؛ƒï»¥ ï؛‘ﻌï؛¾ ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï؛؛ ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï»´ï؛®ï؛“
          ï؛?ï؛?ï؛چً ï»›ï؛ژﻥ ﻓﻲ ï؛£ï؛?ï»ï؛© ï؛ƒï؛ï؛‘ï»? ï»›ï»ï»¤ï؛ژï؛•، ï»ï»—ï؛? ﻳï؛¼ï»‍ ï؛‡ï»?ï»° ï؛ƒï»—ï»‍ ﻣﻦ ï؛«ï»?ï»? .
          ï»ï»“ﻲ ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»?ï؛´ï»´ï؛ژﻕ - ï؛—ï؛¤ï؛?ﻳï؛?ï؛چً - ï؛—ï؛¼ï؛’ï؛¢ ï»›ï؛?ï؛ژï؛‘ï؛” ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï؛” ï؛چï»?ï»?ï؛¼ï»´ï؛®ï؛“ ï؛?ï؛?ï؛چً
          ï؛»ï»Œï؛’ï؛” ï»ï»‹ï؛¼ï»´ï؛”، ï»ï؛ƒï»¥ ï؛چï؛³ï؛?ï؛´ï»¬ï؛ژï»?ﻬï؛ژ ï؛³ï»´ï»”ﻀﻲ ﻓﻲ ï؛چï»?ﻤï؛¤ï؛¼ï»ï؛” ï؛‡ï»?ï»°
          ï؛چï»?ﻌï؛’ï؛œï»´ï؛” ï؛چï»?ï؛´ï؛®ï؛©ï»³ï؛”، ﻋﻨï؛?ﻣï؛ژ ﻳï؛?ï؛¤ï»®ï»‌ ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»?ï؛¨ï»„ï؛ژï؛? ï؛‡ï»?ï»° ﻣﻤï؛ژï؛ï؛³ï؛” ﻓï؛ï؛” ï؛ƒï»
          ï؛³ï»„ï؛¤ï»´ï؛”....."
          بقي أن أشير لأهمية العنوان ثم اقتناص القصة من فم الأحداث والواقع والتجارب
          أشكرك للمثابرة
          ممتنة ومدينة لك بالشكر الجزيل استاذة اميمة..


          هي قصة من الواقع
          لم استطع تلخيصها في قصة قصيرة جدا اضافة لتدني قدرتي في هذا النوع... كثرة الفوارق في القصة ايضا
          شتان
          حرب وسلام.. بداية طريق ونهاية.. ترف وجع.. على مفترق صدفة .. الرصاصات كانت لها كلمة الحسم.
          والي بتكثيفك الجميل للقصة غاب دوره وبعدت عن فكرتي


          نكثر من المحاولات والنقد البناء عند الاخفاق نستفيد استاذة اميمة


          اكرر شكري وامتناني على اهتمامك بالرد وما اخترتي لدكتور حسين المناصرة


          اعذب واجمل التحيات


          النص قبل التعديل

          رغم إيابه، تصرّ على الذهاب
          لحظة غضبت الريح وارخت خيط الجراب
          فتناثر المخبوء من اعماق الغيمة..
          دون وعي وقصد هرعا معا يحتميان برخام جسر جريح
          رف عصافير من عينيها طار نحو أعشاش مقبرة في صدره
          ناولته لقطرات تلألأت منديلا يحفظ تفاصيل جفن عن ظهر مسكرة
          جزع سواد الكحل من داكن حزن ورقاق الماء من صلابة صبر
          بعد هنيهة احصاء فارق
          تمهدت الانفاس شوارع... والكلمات اعمدة نور
          غدت رائحة الدخان حدائق والرصاصات فراشات
          احداهن بهدي لهفة حطت على زهرة نبض تفتحت مغايرا للتو
          التعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 26-11-2015, 20:50.

          تعليق

          يعمل...
          X