رغم إيابه، تصرّ على الذهاب
لحظة غضبت الريح وارخت خيط الجراب
فتناثر المخبوء من اعماق الغيمة.
هرعا يحتميان برخام جسر جريح
رف عصافير من عينيها طار نحو أعشاش مقبرة في صدره
لقطرات تلألأت ناولته منديلا يحفظ تفاصيل جفن عن ظهر مسكرة
غدت بعد هنيهة احصاء الفارق..
رائحة الدخان حدائق والرصاصات فراشات
احداهن بهدي لهفة حطت على زهرة نبض تفتحت مغايرا للتو
لحظة غضبت الريح وارخت خيط الجراب
فتناثر المخبوء من اعماق الغيمة.
هرعا يحتميان برخام جسر جريح
رف عصافير من عينيها طار نحو أعشاش مقبرة في صدره
لقطرات تلألأت ناولته منديلا يحفظ تفاصيل جفن عن ظهر مسكرة
غدت بعد هنيهة احصاء الفارق..
رائحة الدخان حدائق والرصاصات فراشات
احداهن بهدي لهفة حطت على زهرة نبض تفتحت مغايرا للتو
تعليق