الكوبروفيليا نوع من الشذوذ يصيب البعض، وقد درسته في ماجستير الأمراض الجلدية والتناسلية في طب عين شمس.
وأنا حاصل على هذا الماجستير عام 1995. مع العلم أنا مصري وأفتخر بمصريتي، ولست سعوديا، ولكن أعمل بالسعودية منذ فترة طويلة.
وفي باب اكتب عن مدينتك في موقعنا "ملتقى الأدباء والمبدعين العرب" المتميز، كتبت عن القاهرة ولم أكتب عن الرياض أو الطائف التي أعمل بها الآن،
وفي باب الخاطرة، كتبت منذ عدة أسابيع في خاطرة "نصف إنسان" مكان عملي بالقاهرة:
"في أوائل التسعينات من القرن المنصرم، كنت أمر بميدان السيدة زينب حينما أذهب إلى عملي بمستشفى الحوض المرصود بشارع قدري".
واسم "محمود" لا يوجد في دول الخليج ولا اسم "مصطفى"... وسب الشعوب الأخرى لهو عنصرية، وموقعنا يجمع كل الناطقين بالعرب، ولا أظن أن إدارة الموقع توافق على هذه النعرة العنصرية واتهام البعض بأنهم لا يتنفسون إلا بإذن!...
والدورة الجنسية للرجل الطبيعي تبدأ بالمثير وهو مشاهدة عري المرأة أو التفكير فيه، أما المرأة فتبدأ دورتها الجنسية بكلام الغزل والحب والقبلات وطبعا التفكير في الجنس.
وبداية الدورة الجنسية تعرف بالــ Arousal ، أي المثير.
وفي حالة مريض الكوبروفيليا تبدأ دورته الجنسية بالتفكير في مخرجات الجهاز البولي والهضمي السفلية (البول والبراز)، أي في الحمام!
وشاذ الكوبروفيليا يمكن أن يكون معه أكثر من نوع من الشذوذ، انظر إلى الرابط في آخر المقال.
والكاتب الكوبروفيلي:
تثار شهيته للكتابة في الحمام أو عند ذكر أي مادة لها علاقة بمخرجات الجهاز الهضمي أو البولي، أو عندما تذكر له مادة (فقع) في القاموس العربي ومن بعض معانيها صوت الغازات التي تخرج أثناء عملية إخراج الفضلات.
والقاريء الكوبروفيلي:
لا يقرأ إلا في الحمام.
وقد قلت لأحد زملائي في العمل بألا يقرأ الجرائد في الحمام لأنه يوجد بها لفظ الجلالة وخاصة في باب التعازي، فرفض لأنه لا يتكيف في القراءة إلا في الحمام!
وأنا مقتنع عن عقيدة أن عالم الفلك الذي زعم أنه قابل كائنات فضائية في الصحراء الغربية بمصر ولم يأتِ ولو بصورة سيلفي معهم، ربما وراءه أجهزة مخابرات لإلهاء الشعب فترة من الزمن، وخاصة أنه زعم أن هذه الكائنات هي التي أنزلت الأديان السماوية إلى الأرض، وربما أراد شهرة زائفة...!
ومادة فقع موجودة بالقاموس العربي ومن معانيها صوت الغازات التي تخرج في الحمام.
ولما كتبت لأحد كتاب الساخر بموقعنا هذا عن مادة (فقع) لتوضيح معنى الشخصية الفقاعية التي تظهر فجأة مثل ذلك عالم الفلك الكاذب، أثارت شهيته للكتابة، والحقيقة أنه أثارت شذوذه؛ فأبدع في الكتابة فيما له علاقة بالكوبروفيليا وفضح نفسه بنفسه!
وأي قارئ يقوم بتركيب مصطلحات ردوده سيجد أنه يمارس شذوذ الإثارة بالفضلات (Coprophilia ) وخاصة روث البهائم...!
والكاتب الكوبروفيلي من الممكن أن يكون ساديا في الوقت نفسه، واقرأ عن الكوبروفيلية وما يصاحبها من سادية في الرابط أسفل المقال.
وإذا اختلفت مع الكاتب الكربروفيلي أو الكاتب السادي سيسبك بأفظع وأشد السباب، ولو قدر أن يحطمك لحطمك تحطيما!
اقرأ موضوع "كوكب نيبرو" في باب الساخر وستجد السباب على أحط مستوى!
وأنا قد وجدت الثلاث كلمات التي كتبتها من القاموس العربي عن مادة فقع غير لائقة فأزلتها، والرجوع إلى الحق فضيلة ورجولة، والرجولة موقف، ولكن عند الكاتب الكوبروفيللي يعتبرها مومسية!!
انظر إلى سبابه وأرجو أن تسد أنفك عند القراءة!
فالمدخلات عنده شاذة والمخرجات الكتابية واللفظية شاذة أيضا!
ولو كان موقعنا المتميز برسوم، ما استباح أحد السفلة السباب لمن يختلف معه!
ولمن يريد قراءة موضوع Coprophilia في ويكيبيديا لغير المتخصصين، فهذا هو رابطه:
https://en.wikipedia.org/wiki/Coprophilia
وأنا حاصل على هذا الماجستير عام 1995. مع العلم أنا مصري وأفتخر بمصريتي، ولست سعوديا، ولكن أعمل بالسعودية منذ فترة طويلة.
وفي باب اكتب عن مدينتك في موقعنا "ملتقى الأدباء والمبدعين العرب" المتميز، كتبت عن القاهرة ولم أكتب عن الرياض أو الطائف التي أعمل بها الآن،
وفي باب الخاطرة، كتبت منذ عدة أسابيع في خاطرة "نصف إنسان" مكان عملي بالقاهرة:
"في أوائل التسعينات من القرن المنصرم، كنت أمر بميدان السيدة زينب حينما أذهب إلى عملي بمستشفى الحوض المرصود بشارع قدري".
واسم "محمود" لا يوجد في دول الخليج ولا اسم "مصطفى"... وسب الشعوب الأخرى لهو عنصرية، وموقعنا يجمع كل الناطقين بالعرب، ولا أظن أن إدارة الموقع توافق على هذه النعرة العنصرية واتهام البعض بأنهم لا يتنفسون إلا بإذن!...
والدورة الجنسية للرجل الطبيعي تبدأ بالمثير وهو مشاهدة عري المرأة أو التفكير فيه، أما المرأة فتبدأ دورتها الجنسية بكلام الغزل والحب والقبلات وطبعا التفكير في الجنس.
وبداية الدورة الجنسية تعرف بالــ Arousal ، أي المثير.
وفي حالة مريض الكوبروفيليا تبدأ دورته الجنسية بالتفكير في مخرجات الجهاز البولي والهضمي السفلية (البول والبراز)، أي في الحمام!
وشاذ الكوبروفيليا يمكن أن يكون معه أكثر من نوع من الشذوذ، انظر إلى الرابط في آخر المقال.
والكاتب الكوبروفيلي:
تثار شهيته للكتابة في الحمام أو عند ذكر أي مادة لها علاقة بمخرجات الجهاز الهضمي أو البولي، أو عندما تذكر له مادة (فقع) في القاموس العربي ومن بعض معانيها صوت الغازات التي تخرج أثناء عملية إخراج الفضلات.
والقاريء الكوبروفيلي:
لا يقرأ إلا في الحمام.
وقد قلت لأحد زملائي في العمل بألا يقرأ الجرائد في الحمام لأنه يوجد بها لفظ الجلالة وخاصة في باب التعازي، فرفض لأنه لا يتكيف في القراءة إلا في الحمام!
وأنا مقتنع عن عقيدة أن عالم الفلك الذي زعم أنه قابل كائنات فضائية في الصحراء الغربية بمصر ولم يأتِ ولو بصورة سيلفي معهم، ربما وراءه أجهزة مخابرات لإلهاء الشعب فترة من الزمن، وخاصة أنه زعم أن هذه الكائنات هي التي أنزلت الأديان السماوية إلى الأرض، وربما أراد شهرة زائفة...!
ومادة فقع موجودة بالقاموس العربي ومن معانيها صوت الغازات التي تخرج في الحمام.
ولما كتبت لأحد كتاب الساخر بموقعنا هذا عن مادة (فقع) لتوضيح معنى الشخصية الفقاعية التي تظهر فجأة مثل ذلك عالم الفلك الكاذب، أثارت شهيته للكتابة، والحقيقة أنه أثارت شذوذه؛ فأبدع في الكتابة فيما له علاقة بالكوبروفيليا وفضح نفسه بنفسه!
وأي قارئ يقوم بتركيب مصطلحات ردوده سيجد أنه يمارس شذوذ الإثارة بالفضلات (Coprophilia ) وخاصة روث البهائم...!
والكاتب الكوبروفيلي من الممكن أن يكون ساديا في الوقت نفسه، واقرأ عن الكوبروفيلية وما يصاحبها من سادية في الرابط أسفل المقال.
وإذا اختلفت مع الكاتب الكربروفيلي أو الكاتب السادي سيسبك بأفظع وأشد السباب، ولو قدر أن يحطمك لحطمك تحطيما!
اقرأ موضوع "كوكب نيبرو" في باب الساخر وستجد السباب على أحط مستوى!
وأنا قد وجدت الثلاث كلمات التي كتبتها من القاموس العربي عن مادة فقع غير لائقة فأزلتها، والرجوع إلى الحق فضيلة ورجولة، والرجولة موقف، ولكن عند الكاتب الكوبروفيللي يعتبرها مومسية!!
انظر إلى سبابه وأرجو أن تسد أنفك عند القراءة!
فالمدخلات عنده شاذة والمخرجات الكتابية واللفظية شاذة أيضا!
ولو كان موقعنا المتميز برسوم، ما استباح أحد السفلة السباب لمن يختلف معه!
ولمن يريد قراءة موضوع Coprophilia في ويكيبيديا لغير المتخصصين، فهذا هو رابطه:
https://en.wikipedia.org/wiki/Coprophilia
تعليق