يثرثرُ الموت
في شوارعنا.
البرد قارص تمد جثه يدا تتسول كفنا دافيء
تتسول قبضه وتراب وسترا
خافتة هذه الحياة
ومتقطعة
ونلوذُ بها
... حتى الظلّ الأخير
في شوارعنا.
البرد قارص تمد جثه يدا تتسول كفنا دافيء
تتسول قبضه وتراب وسترا
خافتة هذه الحياة
ومتقطعة
ونلوذُ بها
... حتى الظلّ الأخير
تعليق