عدت كما البدء
لا رفيق سوى عطر القهوة
وخربشات القلم
كان قدرا ان تقتحم موكب افكاري
وان تناوش اركان الذاكرة
فكان الوجع وكانت الهزيمة
الان عدت هنا اجادل نفسي لكي لا تراك في حنين الذكريات
لا رفيق سوى عطر القهوة
وخربشات القلم
كان قدرا ان تقتحم موكب افكاري
وان تناوش اركان الذاكرة
فكان الوجع وكانت الهزيمة
الان عدت هنا اجادل نفسي لكي لا تراك في حنين الذكريات
تعليق