المقعد الخالي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    المقعد الخالي

    المقعد الخالي


    ليس غريبا أن تنشأ الصداقة بين الجيران ، فالبيوت متلاصقة والنوافذ تطلّ على بعضها البعض ،
    يتبادلون التحايا والنكات ، يتقاسمون لقمة العيش ، يحافظون على الأسرار ولا يعتبرون هذا تعدّيا على
    حقوق الغير ولا انتهاكا لحرمة المكان .
    يُقْبل المساء ويبدل الجيران ملابسهم استعدادا للسهرة . يتناول كل من الزوج والزوجة العشاء ،
    يحبسان بالشاي . يعشقان النميمة وتبادل المعلومات في القيل والقال ، أما الحديث في السياسة فله
    طقوس مقدسة ولا يحيدون عنها ، إذ يتناولون موضوع الساعة من أخبار مع آخر لقمة حتى لا تنسَدّ
    نِفسهم عن الأكل نتيجة للإصطفافات التي تقود إلى مشاحنات بين مؤيّد لشرعيّة وبين مؤيّد لإنقلاب
    قد تتطوّر إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين أعضاء الجسد الواحد .
    لولا أولاد الحلال لوقع الطلاق أكثر من مرّة بين الجار والجارة وسار كل رفيق في طريق .


    لم ينقطع الزوج عن عادة السهر في البلكونة حتى بعد استفحال مرض السكري بجسده النحيل
    وضاق بما هو فيه من ضيق ، فوافق على قرار الأطباء الذين حكموا على ساقه بالبتر .
    ما شدَّ انتباهي ذات سهرة هي إصرار الجار مدَّ يده نحو ساقه المبتورة محاولا حكّها ...
    رأيت في عينيه دمعة تترقرق بينما هو ينظر نحو مقعد زوجته الخالي ، ابتسم يحيّيها ، ثم بكى .
    بينما وقفت أنا عاجزا عن تسكين لوعته .
  • وفاء حمزة
    أديب وكاتب
    • 11-12-2015
    • 628

    #2
    النص يحتاج لقراءة ناقدة!!
    يوجد تناقض في السرد.. لكن القسم هنا لا يتقبل النقد..
    والكاتب مفخخ !!
    ولا نجد حماية من رئيس القسم لذلك سأهرب كما يبدو بلا عودة

    تحيتي

    وفاء
    التعديل الأخير تم بواسطة وفاء حمزة; الساعة 13-12-2015, 13:39.
    https://www.facebook.com/profile.php...ibextid=uzlsIk

    تعليق

    • رشيد شرشاف
      أديب وكاتب
      • 24-06-2015
      • 246

      #3
      قصة رائعة ومؤلمة في آن واحد خاصة إذا علمنا حجم المعاناة التي يعانيها مريض السكري التي تنتهي في بعض الأحيان بفقد البصر أو بتر الساق كما حدث في هذه القصة,
      إلتقاطة موفقة أستاذنا فوزي سليم بترو،
      دمت مبدعا،
      تحياتي وتقديري..
      كن ابن من شئت واكتسب أدباً يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ فليس يغني الحسيب نسبته بلا لسانٍ له ولا أدب إن الفتى من يقول ها أنا ذا ليسَ الفَتَى مَنْ يقولُ كان أبي

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة وفاء حمزة مشاهدة المشاركة
        النص يحتاج لقراءة ناقدة!!
        يوجد تناقض في السرد.. لكن القسم هنا لا يتقبل النقد..
        والكاتب مفخخ !!
        ولا نجد حماية من رئيس القسم لذلك سأهرب كما يبدو بلا عودة

        تحيتي

        وفاء
        الهروب بلا عودة ؟!
        أظن أن الأستاذة وفاء تجيد نقد النصوص قرائتها وتحليلها
        واعلمي أختنا وفاء أن التناقض في السرد لا يُفسد للود نقد
        إلاّ إذا ثبت بالدليل والبرهان أن الكاتب يقصد التفخيخ بناءا على تجارب سابقة !
        تحياتي وأسعدني مرورك
        فوزي بيترو

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة رشيد شرشاف مشاهدة المشاركة
          قصة رائعة ومؤلمة في آن واحد خاصة إذا علمنا حجم المعاناة التي يعانيها مريض السكري التي تنتهي في بعض الأحيان بفقد البصر أو بتر الساق كما حدث في هذه القصة,
          إلتقاطة موفقة أستاذنا فوزي سليم بترو،
          دمت مبدعا،
          تحياتي وتقديري..
          المعاناة ليست في عملية البتر بقدر ما هي الشعور بالألم الذي يتبع عملية البتر
          هي متلازمة الطرف المبتور .. يرفض العقل تصديق فقدان عضو من أعضاء جسده
          فما بالك بكامل وعيه !
          تحياتي لك أخي رشيد شرشاف
          فوزي بيترو

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #6
            سردية جميلة وهذا النص من النصوص السلسة البعيدة عن التعقيد
            الخاتمة أضفت على النص حيوية وبهاء وليكسب النص رصيدا من تعاطف القارئ
            النص اجتماعي بلغة يقرأوها الجميع
            مع الشكر الأديب فوزي بيترو

            تعليق

            • وفاء حمزة
              أديب وكاتب
              • 11-12-2015
              • 628

              #7
              ليس غريبا أن تنشأ الصداقة بين الجيران ، فالبيوت متلاصقة والنوافذ تطلّ على بعضها البعض ،

              يتبادلون التحايا والنكات ، يتقاسمون لقمة العيش ، يحافظون على الأسرار ولا يعتبرون هذا تعدّيا على

              حقوق الغير ولا انتهاكا لحرمة المكان .

              يُقْبل المساء ويبدل الجيران ملابسهم استعدادا للسهرة . يتناول كل من الزوج والزوجة العشاء ،

              يحبسان بالشاي . يعشقان النميمة وتبادل المعلومات في القيل والقال ، أما الحديث في السياسة فله

              طقوس مقدسة ولا يحيدون عنها ، إذ يتناولون موضوع الساعة من أخبار مع آخر لقمة حتى لا تنسَدّ

              نِفسهم عن الأكل نتيجة للإصطفافات التي تقود إلى مشاحنات بين مؤيّد لشرعيّة وبين مؤيّد لإنقلاب

              قد تتطوّر إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين أعضاء الجسد الواحد .

              لولا أولاد الحلال لوقع الطلاق أكثر من مرّة بين الجار والجارة وسار كل رفيق في طريق .

              إلى هنا والسرد جميل د. فوزي
              ثم حدثت قفزه بدون رابط
              احدثت فجوة في النص!!

              -------------------------------------------

              (لم ينقطع الزوج عن عادة السهر في البلكونة حتى بعد استفحال مرض السكري بجسده النحيل

              وضاق بما هو فيه من ضيق ، فوافق على قرار الأطباء الذين حكموا على ساقه بالبتر .

              ما شدَّ انتباهي ذات سهرة هي إصرار الجار مدَّ يده نحو ساقه المبتورة محاولا حكّها ...

              رأيت في عينيه دمعة تترقرق بينما هو ينظر نحو مقعد زوجته الخالي ، ابتسم يحيّيها ، ثم بكى .

              بينما وقفت أنا عاجزا عن تسكين لوعته )

              الجار كان يتابع جاره من الشرفة!!
              ورأى دمعة تترقق في عين جاره !! ومن الشرفة!!
              يعني حتى لو كان زرقاء اليمامه!!
              لا يمكن غير منطقي!

              هذا وتقبل مع التحية والتقدير
              التعديل الأخير تم بواسطة وفاء حمزة; الساعة 13-12-2015, 17:28.
              https://www.facebook.com/profile.php...ibextid=uzlsIk

              تعليق

              • رشيد شرشاف
                أديب وكاتب
                • 24-06-2015
                • 246

                #8
                ذلك ما قصدته أستاذ ،المشكلة ليست في ألم البتر ولكن فيما يتبعه من آلام نفسية من عدم تصديق العقل لقصة البتر خاصة أن الجار في القصة يعيش وحيدا،في هذه الحالة يزداد الألم أكثر..
                كن ابن من شئت واكتسب أدباً يُغْنِيكَ مَحْمُودُهُ عَنِ النَّسَبِ فليس يغني الحسيب نسبته بلا لسانٍ له ولا أدب إن الفتى من يقول ها أنا ذا ليسَ الفَتَى مَنْ يقولُ كان أبي

                تعليق

                • أحمدخيرى
                  الكوستر
                  • 24-05-2012
                  • 794

                  #9
                  جميلة هى قصتك " أخي د/ فوزي .
                  سـ اعتبـره طلاقا وفراقا اذن ..
                  لا موت ولا وداع ..
                  مادمت ذكرت الطلاق " السياسي " بين جنبات السرد " الحداثي "

                  معانقة اولية لـ قصتك ياصديقي ..
                  ولي عودة ثانية إن شاء الله

                  دمت بكل ود .

                  التعديل الأخير تم بواسطة أحمدخيرى; الساعة 13-12-2015, 18:57.
                  https://www.facebook.com/TheCoster

                  تعليق

                  • فوزي سليم بيترو
                    مستشار أدبي
                    • 03-06-2009
                    • 10949

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                    سردية جميلة وهذا النص من النصوص السلسة البعيدة عن التعقيد
                    الخاتمة أضفت على النص حيوية وبهاء وليكسب النص رصيدا من تعاطف القارئ
                    النص اجتماعي بلغة يقرأوها الجميع
                    مع الشكر الأديب فوزي بيترو
                    أشكرك أستاذة أميمة أنك أشرت إلى البعد عن التعقيد .
                    لكن ملاحظتك حول تعاطف القاريء لم تكن في مخيلتي ولا حساباتي
                    الخاتمة كتبته اللحظة والظرف .
                    تحياتي واحترامي
                    فوزي بيترو

                    تعليق

                    • فوزي سليم بيترو
                      مستشار أدبي
                      • 03-06-2009
                      • 10949

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء حمزة مشاهدة المشاركة
                      ليس غريبا أن تنشأ الصداقة بين الجيران ، فالبيوت متلاصقة والنوافذ تطلّ على بعضها البعض ،

                      يتبادلون التحايا والنكات ، يتقاسمون لقمة العيش ، يحافظون على الأسرار ولا يعتبرون هذا تعدّيا على

                      حقوق الغير ولا انتهاكا لحرمة المكان .

                      يُقْبل المساء ويبدل الجيران ملابسهم استعدادا للسهرة . يتناول كل من الزوج والزوجة العشاء ،

                      يحبسان بالشاي . يعشقان النميمة وتبادل المعلومات في القيل والقال ، أما الحديث في السياسة فله

                      طقوس مقدسة ولا يحيدون عنها ، إذ يتناولون موضوع الساعة من أخبار مع آخر لقمة حتى لا تنسَدّ

                      نِفسهم عن الأكل نتيجة للإصطفافات التي تقود إلى مشاحنات بين مؤيّد لشرعيّة وبين مؤيّد لإنقلاب

                      قد تتطوّر إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين أعضاء الجسد الواحد .

                      لولا أولاد الحلال لوقع الطلاق أكثر من مرّة بين الجار والجارة وسار كل رفيق في طريق .

                      إلى هنا والسرد جميل د. فوزي
                      ثم حدثت قفزه بدون رابط
                      احدثت فجوة في النص!!

                      -------------------------------------------

                      (لم ينقطع الزوج عن عادة السهر في البلكونة حتى بعد استفحال مرض السكري بجسده النحيل

                      وضاق بما هو فيه من ضيق ، فوافق على قرار الأطباء الذين حكموا على ساقه بالبتر .

                      ما شدَّ انتباهي ذات سهرة هي إصرار الجار مدَّ يده نحو ساقه المبتورة محاولا حكّها ...

                      رأيت في عينيه دمعة تترقرق بينما هو ينظر نحو مقعد زوجته الخالي ، ابتسم يحيّيها ، ثم بكى .

                      بينما وقفت أنا عاجزا عن تسكين لوعته )

                      الجار كان يتابع جاره من الشرفة!!
                      ورأى دمعة تترقق في عين جاره !! ومن الشرفة!!
                      يعني حتى لو كان زرقاء اليمامه!!
                      لا يمكن غير منطقي!

                      هذا وتقبل مع التحية والتقدير
                      أتفق معك فيما تفضّلتِ به من ملاحظة حول القفزة والفجوة
                      وأضيف كأنني في هذا النص أمام عملين منفصلين ولا يربط بينهما سوى
                      جغرافيا المكان " البلكونة " .
                      سؤالي : ــ ألا تصلح هذه العتبة للقفز فوقها .. ؟
                      قد يكون الحوار الذي مهّد إليه الكاتب صلة للمقفوز عنه في النص .


                      لا يمكن غير منطقي !
                      نعم غير منطقي . المنطق أن أجلس في حجر جاري حتى أشاهد
                      الدمعة تتسرسب من عينه !
                      يا أخت وفاء ، الأدب ليس نقلا لصورة فوتوغرافية تنقل التفاصيل كما هي .
                      كما أنه من حق المتلقي أن يُمنح مساحة من التخيّل ، ولا أن تُفرض عليه الرؤى .
                      أحسنتِ أخت وفاء ، الملاحظتان في محلّهما
                      تحياتي واحترامي
                      فوزي بيترو

                      تعليق

                      • فوزي سليم بيترو
                        مستشار أدبي
                        • 03-06-2009
                        • 10949

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة رشيد شرشاف مشاهدة المشاركة
                        ذلك ما قصدته أستاذ ،المشكلة ليست في ألم البتر ولكن فيما يتبعه من آلام نفسية من عدم تصديق العقل لقصة البتر خاصة أن الجار في القصة يعيش وحيدا،في هذه الحالة يزداد الألم أكثر..
                        المقعد الخالي هو الألم الأكبر لجاري العزيز ، ولم يكن فقدان ساقه المبتورة .
                        شكرا للمتابعة أخي رشيد شرشاف
                        فوزي بيترو

                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                          جميلة هى قصتك " أخي د/ فوزي .
                          سـ اعتبـره طلاقا وفراقا اذن ..
                          لا موت ولا وداع ..
                          مادمت ذكرت الطلاق " السياسي " بين جنبات السرد " الحداثي "

                          معانقة اولية لـ قصتك ياصديقي ..
                          ولي عودة ثانية إن شاء الله

                          دمت بكل ود .

                          لكل عنصر في البيت الواحد ، وجهة نظر ورؤيا لا تتفق مع أختها
                          الأب في ناحية والأم في زاوية والبنت في زنقة والإبن في غرزة
                          هذه هي طبيعة المرحلة .
                          الحديث بالسياسة هو الباسوورد لفتح شهية الخلافات والشتائم والعراك الذي قد يصل للقتل .
                          وإذل لم تصدقني اسأل ملتقى أنت حر ما لم تضر ! كنا في رحابه لا نعرف من هو المسلم
                          ومن هو المسيحي ، من هو السني ومن هو الشيعي ، ومن هو المدّعي ومن هو المبدع الحقيقي .
                          إلى أن تمَّ الفصل بين الظاهرة الحقيقية وبين الشبح
                          phantom phenomenon
                          تحياتي أخي أحمد خيري
                          فوزي بيترو

                          تعليق

                          • وفاء حمزة
                            أديب وكاتب
                            • 11-12-2015
                            • 628

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                            أتفق معك فيما تفضّلتِ به من ملاحظة حول القفزة والفجوة
                            وأضيف كأنني في هذا النص أمام عملين منفصلين ولا يربط بينهما سوى
                            جغرافيا المكان " البلكونة " .
                            سؤالي : ــ ألا تصلح هذه العتبة للقفز فوقها .. ؟
                            قد يكون الحوار الذي مهّد إليه الكاتب صلة للمقفوز عنه في النص .


                            لا يمكن غير منطقي !
                            نعم غير منطقي . المنطق أن أجلس في حجر جاري حتى أشاهد
                            الدمعة تتسرسب من عينه !
                            يا أخت وفاء ، الأدب ليس نقلا لصورة فوتوغرافية تنقل التفاصيل كما هي .
                            كما أنه من حق المتلقي أن يُمنح مساحة من التخيّل ، ولا أن تُفرض عليه الرؤى .
                            أحسنتِ أخت وفاء ، الملاحظتان في محلّهما
                            تحياتي واحترامي
                            فوزي بيترو
                            صحيح ممكن !
                            للكاتب أن يتخيل ويفترض أنها ترقرقت عينه بالدموع
                            لكن لاا يكتب رأيت في عينيه!
                            يتركها للخيال بدون رأيت!!
                            عموما أنت لو كتبت لمسابقة القصة وكنت أنا في لجنة التحكيم
                            سأمنح صوتي لقصتك ليس لأن القصة تستحق
                            بل لأنك أنت تستحق
                            تستحق وسام الأخلاق
                            تحية وتقدير
                            وفاء
                            https://www.facebook.com/profile.php...ibextid=uzlsIk

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              أشكرك أستاذة أميمة أنك أشرت إلى البعد عن التعقيد .
                              لكن ملاحظتك حول تعاطف القاريء لم تكن في مخيلتي ولا حساباتي
                              الخاتمة كتبته اللحظة والظرف .
                              تحياتي واحترامي
                              فوزي بيترو
                              ولو تعمدت ذلك فلن يعيب النص، هدف النصوص التأثير في، الوجدان والفكر والاحاسيس
                              بهن تترك القصة أثرا في قارئها وذاكرته ومخيلته بهن تعزز أثرها وتترسخ في وجدانه ونراه يعود للقصة أو كاتبها من جديد
                              ولا يضر القصة واقعيتها الموفقة
                              مع التقدير

                              تعليق

                              يعمل...
                              X