التترى الذي دفع أمامه مائة رجل وامرأة
و تفنن فى قتلهم .. واحدا بعد الآخر
وهو يلتهم ورك أوزة برية
لم يقتل إلا أمواتا لم تدفن بعد
لكن بلا شك أنهم كانوا في أمس الاحتياج
لطعنة الرحمة !!!!
حين قال التترى : ضع رأسك هنا .. و لا تحركه !!
وضع رأسه .. وماتت قدماه ..
وربما رأسه .
و لكن من المؤكد أنه تألم كثيرا ؛
فى انتظار قاتله .. وهو يبحث جادا ..
عن أى قطعة حديد يقتله بها !!!!!
ساق سبعة عشر رجلا إلى حتفهم ..
و طالب كلا منهم .. بإحكام الغل حول من يليه ؛
لكن واحدا نهش رأسه غراب لئيم ..
راح يدفعهم للتمرد .. و قتله !!..
لكنهم أبدا .. كانوا يخشون من الموت !!!!
فما كان منه .. إلا أن التقط خنجره .. و قتله !
و لكنهم وقعوا مرة ثانية في الأسر ..
ولأنهم لم يتفهموا الدرس .. قتلوا جميعا !!!
و تفنن فى قتلهم .. واحدا بعد الآخر
وهو يلتهم ورك أوزة برية
لم يقتل إلا أمواتا لم تدفن بعد
لكن بلا شك أنهم كانوا في أمس الاحتياج
لطعنة الرحمة !!!!
حين قال التترى : ضع رأسك هنا .. و لا تحركه !!
وضع رأسه .. وماتت قدماه ..
وربما رأسه .
و لكن من المؤكد أنه تألم كثيرا ؛
فى انتظار قاتله .. وهو يبحث جادا ..
عن أى قطعة حديد يقتله بها !!!!!
ساق سبعة عشر رجلا إلى حتفهم ..
و طالب كلا منهم .. بإحكام الغل حول من يليه ؛
لكن واحدا نهش رأسه غراب لئيم ..
راح يدفعهم للتمرد .. و قتله !!..
لكنهم أبدا .. كانوا يخشون من الموت !!!!
فما كان منه .. إلا أن التقط خنجره .. و قتله !
و لكنهم وقعوا مرة ثانية في الأسر ..
ولأنهم لم يتفهموا الدرس .. قتلوا جميعا !!!
تعليق