ذَيل بِلا كَلب!
تقليص
X
-
ذكرتني بحكاية في أحد كتب مارون عبود
انهم وضعوا ذيل كلب في قالب مستقيم مائة يوم و لم يستقم
و كم قال رسول حمزاتوف
العصا العوجاء لا يمكن أن تصنع ظلا مستقيما
كان عليهم فرمه هههه
لان الحاشية أحيانا تكون أشنع و أفضع
الاستاذ القدير عبد الرحمن السليمان
و ومضة منيرة تحتمل الكثير
تقديريإذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركةذكرتني بحكاية في أحد كتب مارون عبود
انهم وضعوا ذيل كلب في قالب مستقيم مائة يوم و لم يستقم
و كم قال رسول حمزاتوف
العصا العوجاء لا يمكن أن تصنع ظلا مستقيما
كان عليهم فرمه هههه
لان الحاشية أحيانا تكون أشنع و أفضع
الاستاذ القدير عبد الرحمن السليمان
و ومضة منيرة تحتمل الكثير
تقديري
حياك الله على مرورك العطر أخي الأستاذ محمد صحراء،
وشكرا جزيلا ولو بعد سنتين😊
تحياتي ابعطرة.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركةذكرتني بحكاية في أحد كتب مارون عبود
انهم وضعوا ذيل كلب في قالب مستقيم مائة يوم و لم يستقم
و كم قال رسول حمزاتوف
العصا العوجاء لا يمكن أن تصنع ظلا مستقيما
كان عليهم فرمه هههه
لان الحاشية أحيانا تكون أشنع و أفضع
الاستاذ القدير عبد الرحمن السليمان
و ومضة منيرة تحتمل الكثير
تقديري
حياك الله على مرورك العطر أخي الأستاذ محمد صحراء،
وشكرا جزيلا ولو بعد سنتين😊
أخطأ أهل القرية لأنهم لم يعملوا بقول الشاعر:
لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها ----- إن كنت شهما فألحق رأسها الذنبا!
تحياتي العطرة.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامية منير مشاهدة المشاركةناقضت الحقيقة بقولك، فدائما الرؤوس هى ربة المهالكهكذا يا سامية بلا "حمحم" ولا دستور؟ ما هكذا يخاطب الدكتور!
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامية منير مشاهدة المشاركةناقضت الحقيقة بقولك ، فدائما الرؤوس هى ربة المهالك
الذيل يُرى بالعين المجردة، والرأس دولة عميقة.
تحياتي الطيبة.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةهكذا يا سامية بلا "حمحم" ولا دستور؟ ما هكذا يخاطب الدكتور!
الإيجاز في باب القصة القصيرة جدا إفهام بلا مؤونة!
آنسك الله.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامية منير مشاهدة المشاركةيا ابن الجزائر الحرة احذف نقدي ان كان مهينا تحياتي لكلا يا أخية سامية نقدك لم يكن مهينا ولكن الناس مقامات ونحن مطالبون بتقدير ذوي الهيئات.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
-
كتب محمد مزكتلي:
العنوان جاء توصيفاً للنص,دون أي دلالة تخدمه.
العنوان له الدر الأبرز في القصة القصيرة جداً
هو صاحب الانطباع الأول والأخير
تقول العربية ذنب الكلب ,وذيل الحصان,والعكس غير صحيح
الفارقان بين الذنب والذيل فارق لغوي وآخر وظيفي
{أصبح} أوهنت المعنى قليلاً
فالإصباح في عمق معناه لا يدل على التغيير الجذري
وبلاغة العربية تعرف عن نفسها هنا بمفردة{صار}
{يسعى} لحقت بسابقتها لتزيد من وهن المعنى,فالعربية غالباً ما تقرن السعي مع الخير
ولا أعتقد بأن الكاتب أراد هذا المفهوم
لكنها جاءت مقبولة نوعاً ما ليتحقق السجع.
استعارة الكلب جعلت فكرة النص معقدة وغامضة,تنادي القارئ من حيث السراب
ولو زاد النص في وصف الكلب بالعقور أو المسعور
لفتح أمام القارئ باحة من المتعة والفائدة
الفكرة هي غاية في الروعة,ثورية,تقلب الأمور رأساً على عقب
لتكشف عن الأفعى المتربصة تحت القش
وتفضح مسلمات وهمية,وتحطم قوالب العادات والتقاليد الفاسدة
وتهز عقولاً تحجرت ووقفت بين أطلال الماضي
والحلول التقليدية القديمة صارت في هذا العصر عقيمة
.إن معالجة مثل هذه الفكرة الصعبة بحاجة لفهم كثير وعقل كبير وقلم خبير
وقد نجح الكاتب في هذا وأخرج لنا نصاً بديعاً مدهشاً
غلبت ايجابياته الكثيرة سلبياته القليلة
أشكر الكاتب الأستاذ عبد الرحمن سليمان الذي أقرأ له أول مرة
على هذه القصيصة البهية
وأرجو أن لا يبخل علينا بأمثال هذه التحفة الأدبية
له التحية والتقديرأنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركةكتب محمد مزكتلي:
العنوان جاء توصيفاً للنص,دون أي دلالة تخدمه.
العنوان له الدر الأبرز في القصة القصيرة جداً
هو صاحب الانطباع الأول والأخير
تقول العربية ذنب الكلب ,وذيل الحصان,والعكس غير صحيح
الفارقان بين الذنب والذيل فارق لغوي وآخر وظيفي
{أصبح} أوهنت المعنى قليلاً
فالإصباح في عمق معناه لا يدل على التغيير الجذري
وبلاغة العربية تعرف عن نفسها هنا بمفردة{صار}
{يسعى} لحقت بسابقتها لتزيد من وهن المعنى,فالعربية غالباً ما تقرن السعي مع الخير
ولا أعتقد بأن الكاتب أراد هذا المفهوم
لكنها جاءت مقبولة نوعاً ما ليتحقق السجع.
استعارة الكلب جعلت فكرة النص معقدة وغامضة,تنادي القارئ من حيث السراب
ولو زاد النص في وصف الكلب بالعقور أو المسعور
لفتح أمام القارئ باحة من المتعة والفائدة
الفكرة هي غاية في الروعة,ثورية,تقلب الأمور رأساً على عقب
لتكشف عن الأفعى المتربصة تحت القش
وتفضح مسلمات وهمية,وتحطم قوالب العادات والتقاليد الفاسدة
وتهز عقولاً تحجرت ووقفت بين أطلال الماضي
والحلول التقليدية القديمة صارت في هذا العصر عقيمة
.إن معالجة مثل هذه الفكرة الصعبة بحاجة لفهم كثير وعقل كبير وقلم خبير
وقد نجح الكاتب في هذا وأخرج لنا نصاً بديعاً مدهشاً
غلبت ايجابياته الكثيرة سلبياته القليلة
أشكر الكاتب الأستاذ عبد الرحمن سليمان الذي أقرأ له أول مرة
على هذه القصيصة البهية
وأرجو أن لا يبخل علينا بأمثال هذه التحفة الأدبية
له التحية والتقدير
في الحقيقة: غرض الأقصوصة كما أبنته ظاهرةُ الطرف المرئي الذي يقوم بأعمال خسيسة لحساب طرف آخر غير مرئي. ويمكنك أن تسقط ذلك على مجالات كثيرة كالاقتصاد والثقافة والسياسة ال، وعلى السماسرة والكتاب المستعارين والمخبرين والممثلين وأضرابهم. ولعل الأقصوصة أرادت أذناب الدولة العميقة المتصرفة في الدول المارقة وأعوانها كالمخبرين والجواسيس والكلاب السلوقية وسائر الدُّمى (marionettes)، وليس مؤسسات الدولة وأجهزتها القضائية وقواتها العامة في دولة القانون.
بالنسبة إلى الفرق بين (ذيل) و(ذنَب) فحضرتك مصيب في ذلك وهو لا يخفى على الكاتب الذي أراد بالعنوان وبتوظيف كلمة (ذيل) التناصَّ مع مجموعة من الأمثال الشعبية المستعملة في أكثر من بلد عربي والتي توظف كلها (ذيل) بدلا من (ذَنَب)، مثل (ذيل الكلب أعوج) الخ. ولهذا التوظيف غاية ألا وهي جعل القارئ يستحضر مباشرة اعوجاج (ذيل) الكلب واستحالة إصلاحه من خلال محاكاة الحكمة الشعبية في عقله الباطني.
بخصوص ملاحظتك الثانية حول توظيف الفعل (سعى يسعى)، فحضرتك مصيب أيضا في أني لم أرد معنى الجد والنشاط في فعل الخير كما قد يفهم لأول وهلة من معاني هذا الفعل، بل أردت معاني "الوشاية" و"البغاء" و"العُهر"، فهذه من معاني الفعل (سعى يسعى) أيضا. يقال في العربية: "سعى بصاحبه" أي "وشى به" عند السلطان ليوقعه في مهلكة. وهذه وظيفة "المخبر" في زماننا وهو أحد المعنيين بهذه الأقصوصة. ويقال أيضا: (سَعَتِ الأَمَةُ) أي "مارست البغاء". ويقال أيضا: "ساعى القوادُ الأَمَةَ" أي "شغَّلها بَغِيا". وأنا أردت هذين المعنيين في هذه الأقصوصة، وليس السجع.
جاء في لسان العرب لابن منظور (باب سعى): "وفي حديث ابن عباس أَنَّه قال: (السَّاعِي لغَيْرِ رِشْدَةٍ)؛ أَراد بالسَّاعِي الذي يَسعى بصاحبه إلى سُلطانهِ فيَمْحَلُ به ليُؤْذِيَه. وفي حديث كعب: السَّاعِي مُثَلِّثٌ؛ تأْويلُه أَنه يُهْلِك ثلاثةَ نَفَرٍ بسِعايتهِ: أَحَدُهم المسْعِيُّ به، والثاني السُّلْطانُ الذي سعى بصاحبهِ إليه حتى أَهْلَكَه، والثالث هو السَّاعِي نفسهُ، سُمِّيَ مُثَلِّثاً لإهْلاكهِ ثلاثَةَ نَفَرٍ، ومما يُحَقّق ذلك الخبرُ الثابت عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قال: (لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ قَتَّاتٌ)، فالقَتَّاتُ والساعِي والماحِلُ واحدٌ". ا.ه.
ولك عليَّ حق الشكر على الزيارة والقراءة، والثناء على التفاعل والنقد، والدعاء على ما أسديت للقارئ والكاتب على السواء، فأنا لست من أرباب هذا الفن، بل أمارسه طمعا في كسب شرف المشاركة فقط.
تحياتي الطيبة.
تعليق
-
-
كتب محمد مزكتلي:
مداخلة دافعت عن النص بالكمال والتمام ,وفندت كل ما قيل عنه
بالأدلة القاطعة والبراهين الساطعة والحجج الدامغة
وإن شذ بعضها إلا أنها ظلت منطقية مفحمة
جميل أن يدافع الكاتب عن نصه,بهذه القوة وهذا الزخم,بل هو من الواجب عليه
وأن يكون محباًلنصه,غيوراً عليه وفياً له.
لا كما يفعل بعض الزملاء هنا ويخونون نصوصهم ويتخدلون عنها
وينسوا الإنتقادات حولها ويهاجمون شخصيات المنتقدين
ويصفوهم بالجهالة والعمالة والوقاحة
ويعتبروهم خصومهم دون أن يستفيدوا شيئاً سوى خسارة نصوصهم
ويثبتوا أن دافعهم لكتابة النصوص هو العبث,واللهو والتسلية حين الدفاع عنها
آمل أن يهديهم الله ليقرؤوا هذه المداخلة ليتعرفوا إلى الأديب الحقيقي
ويتعلموا عمل الرجال ,ويفهموا لماذا سميت الكتابة بالأدب,والكاتب بالأديب
لن أرد على المداخلة ,رغم أن فيها ما يرد عليه
لشعوري بأن كل ما سأقوله سيكون سفسطة سيدحضها بسهولة صاحب النص الذي تأمله جيدا وتمعن في كل كلمة فيه
ومؤكد بأنه حذف وعدل وغير وبدل
وبذل له الوقت والجهد حتى رضي عنه
أظن بالناس كما أظن بنفسي
أنا لا أرضى بتغيير حرف من ما كتبت,,هي قطعة من كبدي
وسأدافع عنها بكل ضراوة وبسالة وحتى آخر قطرة من حبر قلمي
مرة أخرى اشكر الأستاذ عبد الرحمن سليمان على تحفته الثانية .
وادعو له بطول العمر مع دوام الصحة والعافية والسعادة له كل التقدير..
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67769. الأعضاء 7 والزوار 67762.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق