و ما أدراك ما الحسد وقانا الله جميعا
فحسدوه
أي تمنوا زوال موجب سعادته ليبيعوه سعادة فانية و زائفة
و قد يعود الصائغ على الحلى أو على الكلام و كلاهما يحيل على العنوان . إبداع
و لهذا فهي مفتوحىة على أيما تأويل
فكثر الله حسادك استاذنا و أدام عليك نعما تحسد عليها
تقديري و احترامي
إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك
تعليق