ليست القصيرة فقط من تمر بهذا الظرف الصعب
كل أركان اللغة تقريبا !
والله عندما أرى تردد وتواجد الكثير من الأدباء وبعض محبي اللغة هنا وفي بعض مواقع الانترنات الاخرى رغم ومع كل هذه المواقع المغرية أحمد الله على كثيرا وأقول الدنيا مازالت بخير ،والأدب مازال محفوظا بأمثال هؤلاء النخبة الطيبة
فالحمد لله على هذه النعمة وهذه المنتديات الهادفة
وشكرا لهذه القصة الجميلة المختزلة
ودمت بهذا الابداع والعطاء لهذا الأدب والفن الراقي

أستاذتي المحترمة حنـــــــ عبد الله ــــــــــــــــــان ، تحية خاصة تليق بمقامكم في هذا الملتقى الكبير .
نعم، الملتقى يمر بظروف صعبة تشبه الظروف التي يمر منها العالم .
لكنه بدء يتعفى من خلال هذه الحركة والتعينات الجديدة التي منحت فرصة لمن يستحق من أعضاء الملتقى المحترمين .
هناك حركة ستعود بالنفع العميم ـ ومن خلالكم أشكر كل من وضعت فيه ثقة الإشراف ، وأتمنى أن يكونوا عند حسن الظن ،
ليعود الملتقى أيام زمان ، الزمن الجميل الغارق في الإنتاجات الأدبية المختلفة . ومن تحديد مشاركة واحدة في اليوم لكثرة العطاء .
القصة القصيرة جدا سيدتي ، تتعفى بوجود أمثالكم وكل المحبين لها رغم قلة النقاد.
دمت أستاذتي متألقة والى فرصة قادمة بحول الله .
السلام عليكم .

المسكينة .. رحمة الله عليها
أولاً مثواها .. وليس متواها
ولكن .. بعد أن رفض الجميع تشييعها إلى مثواها الأخير .. لماذا طار الغراب ؟!
أليس من المفترض أن يحطّ الغراب على جسدها ويبدأ بالأكل.. أم أنه طار بعد أن عاف رائحة جسدها النتئة ( اللهم عافنا )
تحية وتقدير ...

أشكر الأستاذة ناريمان الشريف على التفضل بالتعليق على هذه الومضة وعن تصحيح ’ الثاء ’ التي سقطت سهوا في كلمة مثواها عند الكتابة على الراقنة .
وجوابا عن السؤال لماذا طار الغراب ؟ .
الغراب طار، لكي لا يعلمنا كيفية إقبار القصة القصيرة جدا .
القصة لم تعفن ولم تصدر منها أية رائحة على الإطلاق ، وإنما ماتت نتيجة الإهمال ولا مبالات من طرفنا نحن عشاق القصيرة جدا .
أتمنى أن تعود الى سابق عهدها والى التنافس الشريف الذي كان يجمعنا عندما كانت أستاذتي المحترمة أميمة محمد والأستاذة - الغائبة الحاضرة - عائدة محمد نادر تشرفان عن مسابقتها من خلال عنوان أو صورة ...
في القدر كفاية والسلام عليكم .