الرحيل

**عكاشة ابو حفصة** · 17-01-2016, 07:05

أستاذتي أميمة محمد ، سلام الله عليك أيتها المبدعة المتألقة دوما .
تصفحت ومضتك الرائعة بابتسامة عريضة وأنا أتابع خطوات الرحيل .
هناك مثل عندنا بالعامية يقول " الله يسمح لينا من الوالدين ."
ليث الأحلام تتحقق وبدون استأذان .
هناك فرق كبير مابين الرحيل والسفر .
ارحل كلمة أصبح متداولة بعد الربيع أليس كذلك ؟ .
" كل شئ بوقتوا حلو" كما يقال .
سفر بطلة القصة بدون حقائب و لا أحلام سيعيد البسمة للأم بعد العودة السريعة .
هكذا طليت على هذه الومضة الجميلة التي تحكي واقعا معاش .
" والله يسمح لينا من الوالدين " مرة ثانية وخاصة الأم .
صدق سيدي - ص- عندما قال لصاحبه ، عن أي الناس أحق بالصحبة ؟ فقال : " أمك ، أمك ، أمك ...
ننتظرالمزيد لعلها تكون فاتحة خير على هذا الركن .

**أميمة محمد** · 17-01-2016, 07:33

عليكم السلام والرحمة وأسعد الله أيامك سيدي عكاشة
أسعدني أنها لاقت قبولا منك
نعم كل شيء بوقته حلو إذ يحتاج له صبرا
المرأة سعادتها زوج ووالدين اللهم اجعلنا من الأبرار بأهلنا فرضاهم جنة
مِن طلب الرحيل للتنازل لسفر نرجو رضى الأم
سررت بقراءاتك التي تنير جوانب من النص
أشكرك لقراءتك وحرفك الأخضر ذا العطاء

**عبدالرحيم التدلاوي** · 17-01-2016, 09:17

كتبت تعليقا فلم يظهر، لا أعرف السبب.
طيب، كلمة السفر تكررت أكثر من مرة، مما يجعلها بؤرة النص ولبه.
رحيل من دون أحلام ولا حقيبة هو رحيل نهائي.
مودتي

**أميمة محمد** · 17-01-2016, 09:51

يسرني حضورك الكريم عبدالرحيم..
كثيرا ما يحصل ذلك أستاذنا لا بأس لعله خيرا.
طرأت على بالي أيضا حكاية التكرار ولم أدر هل يكون لصالح النص أو لا
ولكن كتبته كما ورد على بالي
وقراءة طيبة للشطر الآخر من النص...
أشكر قلمك وحضورك النير

**محمد الصحراء** · 17-01-2016, 11:20

كانت أمي تبتسم لي وتخبرني ألا أرحل
كنت أُحضّر حقائبي في المساء وأحلم بسفر طويل..
وأرتب حقائبي صباحاً
كانت أحلامي تضحك عليّ فأنا أسافر فقط فيها،
وذات صباح سافرت، وتركت حقائبي والأحلام.
.
تحضير حقائب وأحلام تتعاقب
و ذات زغردة أعقبتها دمعة .. سافرت

update .. تحديث - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?117336-update-%CA%CD%CF%ED%CB

. أفتى لها بولادتين و رحلة يتيمة المخاضان كانت قد استنفذتهما قدرا و نصيبا ذات وعكة صادفها متوجعا فحيًن لحاجته الاحداثيات .

تقديري للاستاذة أميمة محمد

**أميمة محمد** · 22-01-2016, 15:14

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الصحراء مشاهدة المشاركة

كانت أمي تبتسم لي وتخبرني ألا أرحل
كنت أُحضّر حقائبي في المساء وأحلم بسفر طويل..
وأرتب حقائبي صباحاً
كانت أحلامي تضحك عليّ فأنا أسافر فقط فيها،
وذات صباح سافرت، وتركت حقائبي والأحلام.
.
تحضير حقائب وأحلام تتعاقب
و ذات زغردة أعقبتها دمعة .. سافرت

update .. تحديث - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?117336-update-%CA%CD%CF%ED%CB

. أفتى لها بولادتين و رحلة يتيمة المخاضان كانت قد استنفذتهما قدرا و نصيبا ذات وعكة صادفها متوجعا فحيًن لحاجته الاحداثيات .

تقديري للاستاذة أميمة محمد

وتقديري لك فاضلي
كثيرا ما أُسرّ وأسعد بمثل هذه الردود الفياضة اللماحة
قمت بتعديل بما يرادف الكلمة إذ الأم تعلم ابنتها بما ينبغي عليها فعله من وجهة نظرها بما في ذلك من رفقة بها مع قدرتها على الأمر وهي من تأمر فتطاع
جزاك الله الخير وحفظك الله أخي محمد.

الرحيل

الرحيل

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث