روائع الادب العالمي للأطفال
علينا أن نهتم بما نصبه في عقول أبنائنا عندما نروي لهم الحكاية أو الحدوتة ونهتم بطريقة تدريس الرواية او الحكاية او الحدوتة او القصة القصيرة فهذا هو دور الام او المعلمة
فمع الحكاية نسقي فكر وثقافة ومتعة وإثارة لعقل الطفل ليفكر
وعلي ذلك فلابد ان نهتم بتدريس راوائع الادب العالمي للاطفال والذي تنوع بين مصر ودول الخليج واوروبا وامريكا
وأدعوكم اعضاء الملتقي الكرام الي إثراء الرابط معي لنسرد روائع الادب العالمي للطفل في عالمنا العربي والعالم الغربي
ولنبدأ علي بركة الله
العالم الغربي
في الأدب الأيطالي
______________
نجد لدينا الكاتب الشهير جانّي روداري (Gianni Rodari)
_________________________________
تحتفل إيطاليا اليوم بذكرى ميلاد أديبها الكبير جانّي روداري Gianni Rodari
علينا أن نهتم بما نصبه في عقول أبنائنا عندما نروي لهم الحكاية أو الحدوتة ونهتم بطريقة تدريس الرواية او الحكاية او الحدوتة او القصة القصيرة فهذا هو دور الام او المعلمة
فمع الحكاية نسقي فكر وثقافة ومتعة وإثارة لعقل الطفل ليفكر
وعلي ذلك فلابد ان نهتم بتدريس راوائع الادب العالمي للاطفال والذي تنوع بين مصر ودول الخليج واوروبا وامريكا
وأدعوكم اعضاء الملتقي الكرام الي إثراء الرابط معي لنسرد روائع الادب العالمي للطفل في عالمنا العربي والعالم الغربي
ولنبدأ علي بركة الله
العالم الغربي
في الأدب الأيطالي
______________
نجد لدينا الكاتب الشهير جانّي روداري (Gianni Rodari)
_________________________________
تحتفل إيطاليا اليوم بذكرى ميلاد أديبها الكبير جانّي روداري Gianni Rodari
رائد أدب الأطفال في القرن العشرين الذي اشتهر بخياله المتقد وأصالته من خلال قصصه وحكاياته وكذلك أشعاره العديدة، ومن أهم تلك الأعمال:
أهازيج في السماء والأرض
كتاب الأخطاء
حكايات عبر الهاتف
كان ذات مرتين البارون لامبرتو
القوس الأزرق
مغامرات البصلة الصغيرة
ولد روداري في الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1920 بقرية أومينيا الواقعة بإقليم بيمونتي (في أقصى الشمال الإيطالي المتاخم للحدود السويسرية والفرنسية) لعائلة فقيرة، حيث كان أبوه فرانّا. وفي تلك القرية التحق بالمدرسة الابتدائية حتى الصف الرابع (عام 1929)، ثم توفي أبوه فجأة نتيجة التهاب في الرئتين والقصبة الهوائية، فانتقل هو وأخوه الأصغر مع والدته إلى مسقط رأسها بإقليم لومبارديا. وهناك أتم تعليمه الأساسي. وفي عام 1931 أدخلته والدته معهدًا دينًا كاثوليكيًا بالقرب من مدينة ميلانو، إلا أنها أدركت سريعا في عام 1934 أن هذا ليس هو الخيار الأمثل لإبنها، فسمحت له بالالتحاق بدبلوم المعلمين. وقد شهدت تلك السنوات حبه للموسيقى ولألة الفيولا، فبدأ في العزف مع بعض أصدقائه في الأحياء القريبة، إلا أن والدته لم تكن تشجعه على ذلك.
حصل عام 1937 على دبلوم المعلمين ثم التحق عام 1939 بكلية اللغات بجامعة "ميلانو ساكرو كوورى" الكاثوليكية، إلا أنه تركها بعد فترة وجيزة متجها إلى التدريس ببعض المدارس الابتدائية.
لم تعطه المدرسة في تلك الفترة اهتماما كبيرًا لصغر سنه، ولكنها – بحسب قوله – كانت فترة مسلية جدًا حيث كان الأطفال يستعملون خيالاتهم في تصحيح ما كان يكتبه من أعمال. وجدير بالذكر أن هذه هي أحدي ميزات روداري عن غيره ممن سبقوه من كتاب الأطفال، وهي قراءة العمل أمام الأطفال ثم تعديله بناءًا على أفكارهم وخيالاتهم وردود أفعالهم.
تم اعفاؤه خلال الحرب العالمية الثانية من الخدمة العسكرية بسبب ضعف مناعته، وفي هذه الأثناء فاز بمسابقة من أجل التدريس كمعلم "بديل" في مدينة "أوبولدو"، ولكن في عام 1943 تم استدعاؤه للخدمة في إحدى مستشفيات مدينة ميلانو. أصابته تلك الأيام بخيبة ألم كبيرة حيث فقد أعز صديقيه في تلك الحرب، ليس ذلك فحسب وإنما تم اعتقال أخيه الأصغر واحتجازه في أحد معسكرات التعذيب في ألمانيا النازية، فقام على الفور بالاتصال برجال المقاومة في إقليم "لمبارديا"، وألقى عنه زيه العسكري بادئًا رحلة التخفي، ومن ثم انضم إلى الحزب الشيوعي الإيطالي في الأول من مايو عام 1944.
وبعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها استقر بإقليم "لمبارديا" حيث بدأ عمله كصحفي. وفي هذه الفترة بدأ بإعادة انتاج قصص من الأساطير الشعبية ثم كتابة بعض الأعمال الصغيرة. التحق بعد ذلك في عام 1947 بالعمل بجريدة "أونيتا دي ميلانو" (وحدة ميلانو)، وبعد عامين أسند إليه الإشراف فيها على عدد الأطفال الذي كان يصدر كل أحد.
وفي عام 1950 ترك ميلانو متجهًا إلى روما حيث أسس ورأس تحرير جريدة الأطفال "بيونيرى" (الطليعة)، ثم بدأ منذ عام 1954 ولمدة 15 سنة بعدها في نشر العديد من المقالات في العديد من الجرائد والمجلات إلا أنه لم يتم تسجيله في نقابة الصحفيين إلا عام 1957. وفي العام التالى انتقل للعمل بجريدة "باييزى سيرا" (البلد مساءًا) كمراسل خاص، وبدأ في الوقت نفسه بالتعاون مع التليفزيون الإيطالي "الراي" وقناة البي بي سي كمؤلف لبرنامج الأطفال "جوكاجيو".
وبعد أن أرهقه العمل مع جريدة "باييزى سيرا"، قبل عام 1968 العرض الذي قدمته له إحدي أكبر دور النشر "إيناودي" بنشر أعماله، ثم انتقل إلى العمل كرئيس لتحرير "جريدة الآباء" حتى عام 1977.
فاز عام 1970 بجائزة "هانز كريستيان أندرسن" لأدب الأطفال (أو كما يسمونها جائزة نوبل الصغيرة)، ليصبح بذلك الكاتب الإيطالى الوحيد حتى اليوم في الفوز بها، وهي جائزة عالمية تحمل اسم أبرز الشعراء وكتاب الخرافة في الدانمارك، "اندرسن"، وتمنح كل عامين لواحد من الكتاب وواحد من الرسامين المتميزين عالميا في مجال أدب الطفل في احتفال رسمي تقوم فيه ملكة الدنمارك بمنح الجوائز للفائزين.
نشر في عام 1973 أهم أعماله على الإطلاق "أصول الخيال. مقدمة في فن اختراع الحكايات"، وهو عمل تربوي موجه إلى المعلمين والآباء والكتاب ومصممي الأعمال الكرتونية، إذ إنه نتاج سنوات خبرة عديدة سابقة في التعامل مع مجال "الخيال".
استمر حتى عام 1980 في التعاون مع العديد من الجرائد والمشاركة في المؤتمرات واللقاءات داخل المدارس ومع التربويين والآباء والتلاميذ ومجموعات مسارح الأطفال حيث تم تمثيل العديد من أعماله، إلا أنه في العاشر من إبريل 1980 تم احتجازه بإحدي مستشفيات روما من أجل إجراء عملية جراحية بساقه اليسرى، ثم توفي بعدها بأربعة أيام، في الرابع عشر من إبريل، عن عمر يناهز التاسعة والخمسين عامًا
ثانيا : الأدب الروسي
ثانيا:هانس كريستيان أندرسن Hans Christian Andersen
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
هانس كريستيان أندرسن (Hans Christian Andersen؛ ولد في أودنسه، في 2 أبريل 1805 - وتوفي في كوبنهاغن، 4 أغسطس 1875)؛ كاتب وشاعر دنماركي يُعد واحداً من الكتاب البارزين في مجال كتابة الحكاية الخرافية. يُعتبر شاعر الدانمارك الوطني، ورغم كونه كتب في مختلف حقول الأدب كالرواية، والنص المسرحي، والشعر غير أن موهبته تجلت، أكثر ما تجلت، في مجال الحكايات الخرافية التي برع في كتابتها ليحتل مكانة بارزة في هذا المجال على مستوى العالم، فحكاياته تأخذ من ناحية الشكل قالب الحكاية الشعبية، وبعضها ينطلق من القصص الخرافية التي سمعها عندما كان صغيراً، كما أن حكاياته، رغم بساطتها، تحمل مستويات عدة في بنائها. ويروى أنه أسعد الكثير من الأطفال في حياته في كل أرجاء المعمورة، وقد وجد الحفاوة والتقدير من الأسرة الملكية في الدنمارك. نقلت أشعاره وحكاياته إلى أكثر من 150 لغة. استوحي من حكاياته أفلام ومسرحيات، وعروض باليه، ورسوم متحركة. ومن أشهر قصصه بائعة الكبريت وجندي الصفيح وملكة الثلج والحورية الصغيرة وعقلة الاصبع فرخ البط القبيحثانيا:هانس كريستيان أندرسن Hans Christian Andersen
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
حكاية الملاك
حكاية الجرس
ملابس الملك الجديدة
زهور إيدا الصغيرة
شجرة الحور
الأسرة السعيدة
بائعة الكبريت
الحورية الصغيرة
العندليب المغرد
الأميرة وحبة البازلاء (أيضا: الأميرة الحقيقية)
الحذاء الأحمر
حكاية الظل
ملكة الثلج
جندي الصفيح
قصة أم
الراعي
عقلة الأصبع
فرخ البط القبيح
الإوزات البرية
__________________________________________________ _____________________________________
تعليق