صوتٌ دوى "حرية حرية"... تدافعوا برايات الفخر نحو البوابة.
خارجا، في انتظارهم خندق مهول.
ما لبثوا أن عادوا ليوصدوا البوابة خلفهم.
أرعد صوت كبيرهم: لم رجعتم؟
ـ كنا يا سيدي نود حريتنا لنثبت لك الطاعة مختارين.
خارجا، في انتظارهم خندق مهول.
ما لبثوا أن عادوا ليوصدوا البوابة خلفهم.
أرعد صوت كبيرهم: لم رجعتم؟
ـ كنا يا سيدي نود حريتنا لنثبت لك الطاعة مختارين.
تعليق