قاسميني علكة أنت بين شفتيك
كم أغبطها خضلها ريقك
امتصت رحيق رضابك
ثملت بريق أنفاسك
و بين أسنانك تأوهت
طوبى لها أبلت في تخوم المحال
أقتليها كما قتلتني
و من قتلته يوما
عرشت في نبضه الحياة
اعشوشبت في صدره الأغنيات
هي شهية أليس كذلك
إنما هي أحلى
لما تنسمت عبير القرنفل الأحمر
و راقصت ضريرة لسانا
تأبط العذوبة و الصوت الرخيم
كم لموسيقى همسها من دفء
و هي تتوه في العطر
تذوب في نشوة السكر
و تنسحق بين لآليء البحر
لا ترحميها فأنا أتمثلها
دعيها بنخب الفاكهة تدوخ
إطبقي عليها و علي
فما أحلى الوهن و الأنين
و إسبال الجفن و أحلام اليقظات
في حضن غيداء تتلهى
و على مدبح أنثى لا ترحم
.
كم أغبطها خضلها ريقك
امتصت رحيق رضابك
ثملت بريق أنفاسك
و بين أسنانك تأوهت
طوبى لها أبلت في تخوم المحال
أقتليها كما قتلتني
و من قتلته يوما
عرشت في نبضه الحياة
اعشوشبت في صدره الأغنيات
هي شهية أليس كذلك
إنما هي أحلى
لما تنسمت عبير القرنفل الأحمر
و راقصت ضريرة لسانا
تأبط العذوبة و الصوت الرخيم
كم لموسيقى همسها من دفء
و هي تتوه في العطر
تذوب في نشوة السكر
و تنسحق بين لآليء البحر
لا ترحميها فأنا أتمثلها
دعيها بنخب الفاكهة تدوخ
إطبقي عليها و علي
فما أحلى الوهن و الأنين
و إسبال الجفن و أحلام اليقظات
في حضن غيداء تتلهى
و على مدبح أنثى لا ترحم
.
تعليق