خواطر من زجاج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    خواطر من زجاج

    العلاقة بين القلوب والزجاج شفافة، فمن السهل كسر القلوب. ونحاول معالجة الخام منها ليتحمل الصدمات!
    والعلاقات زجاج فإذا كُسرت لا تلتحم.
    ــــــــ

    · شفافة بعض القلوب ترى ما بداخلها وبعضها "كريستال" تلألأ من جوانب عديدة.. بديعٌ فاخر!
    · الزجاجيات تزين الرفوف، ويزين القلوب ما تحوي من مشاعر رقراقة.
    · ،،كأسان،، أيما كأسين صدم بعضهما بعضا تأذى الاثنين غالبا.!
    · إذا كسرت كأسا تجرحك شظاياه؛ فلا تكسر خاطر أحدهم!
    · وقلوب بارقة، كأنها الماس لمعانا وصلابة
    · الزجاج وإنْ ممكن الكسر لا يحلو إلا به الشراب البارد.. ومعه صحبة.
    · رأيت كؤوسا باردة تلتقطها أيدي دافئة بحب وتقبلها شفاه!
    · وقلوب كزجاج النوافذ تحميك من الريح والبرد ...!
    · الزجاج المصقول مرآة لك وللحياة.
    · لا شيء يضاهي الزجاج، تقترب؛ وتكتشف تقليد الألواح البلاستيكية.
    · الزجاج وفي ويدوم إن....... حافظت عليه ...
    · وقلوب تراك ولا ترى عمق داخلها.
    · زجاج ملون؛ لا يعكس الحقيقة الشفافة.
    · كل الكؤوس الرقيقة من زجاج وليست من حديد.
    · نقشت اسمك على قلبي؛ وقلبي من زجاج فانكسر.
    محبتي لكم
    التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 02-10-2019, 17:36.
  • محمد الصحراء
    أديب وكاتب
    • 11-09-2012
    • 764

    #2
    قالت لي
    هو ذا قلبي واه رقيق هش
    أتعني بتلة الياسمين لك شيئا
    و زجاج المرآة
    كأس البلور
    صفحة الماء
    أو بيضة حمامة
    فإن لم تلهمك المعاني
    فابتعد بقلبك الحجري
    لا أريد لأشيائي أن تتكسرا

    .
    و مما أعجبني ذات قراءة ...
    بعض النصائح مثل الزجاج قد ترى من خلالها الحقيقة و لكنه يفصلك عنها

    الاستاذة الجليلة أميمة محمد
    و خواطر من زجاج صقيل
    يتيح إطلالات على مروج بهية المعاني

    فشكرا على عليها من مرايا
    و تقديري و احترام
    .
    إذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالك

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      البلورة الصغيرة التي ترينا المستور، وقمقم يحوي مارد البحار حتى الماس كأنه من زجاج
      يا لقلوب من زجاج بارقة لماعة آيلة للكسر بعد ضربة لتتهشم فيها معاني كثيرة
      لكن مرآة الروح صقيلة لا تهشمها الريح العاتية فهل تشيخ بمرور الصدمات

      يا لفصاحتك البهي محمد الصحراء، وسلامي لقلبها البلور، ولقراءاتك الذكية كل التقدير والامتنان
      وشكري يعتريه الكثير من التقصير لقامات سموك
      احترامي

      تعليق

      • أشرف الفار
        أديب وكاتب
        • 30-05-2008
        • 106

        #4
        قرأت خواطر من زجاج
        هي بالنسبة لي أشبه بعناوين قضايا كان بعضها يشغلني بعض الشئ
        للفتاة مرحلة تقلق امها وتتمنى لو تجعل قلبها من حديد في الوقت الذي يتمناه الفتى حريريا صادقا
        الحب كعلاقة نتمناه ونتعذب به
        منا من يحب أن يضع حياته بيد من أحب مع علمه انه لو أطبقها لمات.
        لو حرص اكل من لطرفين على القلب الزجاجي القابل للكسر لتولد اعجاب وتحكم مزعج ولكان الحب بعيدا
        هناك من يؤمن بأن الحب وليد لحظة ... اعتقد هي لحظة الأمان على القلب الزجاجي أو الرضا بالكسر
        وهناك من يعترف بالحب أنه بالصفات ليحصل على تأمين للقلب الزجاجي
        فمن كسرت علاقته فليرجع للأصل ليعلم السبب
        ومن يريد الارتفاع يصنع علاقة مع انسان لأنه حتى وإن فارقته سيترك لك أثرا حسنا.
        القلوب المحترقة أو المكسورة تؤثر سلبا على الأمان في العلاقات أو تحولها الى صراع قدرة وتحكم وانتصارات وبهذا توهم نفسها بنجاح مزيف كعالمها الغير حقيقي .
        تحياتي لك استاذة اميمة
        الحياة لا تساوي شيئا مقابل سعادة قلب إنسان

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          أشكرك جداً أشرف على تعليقك السخي وقراءتك المتأنية
          ولي عودة إن شاء الله

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أشرف الفار مشاهدة المشاركة
            قرأت خواطر من زجاج
            هي بالنسبة لي أشبه بعناوين قضايا كان بعضها يشغلني بعض الشئ
            للفتاة مرحلة تقلق امها وتتمنى لو تجعل قلبها من حديد في الوقت الذي يتمناه الفتى حريريا صادقا
            الحب كعلاقة نتمناه ونتعذب به
            منا من يحب أن يضع حياته بيد من أحب مع علمه انه لو أطبقها لمات.
            لو حرص اكل من لطرفين على القلب الزجاجي القابل للكسر لتولد اعجاب وتحكم مزعج ولكان الحب بعيدا
            هناك من يؤمن بأن الحب وليد لحظة ... اعتقد هي لحظة الأمان على القلب الزجاجي أو الرضا بالكسر
            وهناك من يعترف بالحب أنه بالصفات ليحصل على تأمين للقلب الزجاجي
            فمن كسرت علاقته فليرجع للأصل ليعلم السبب
            ومن يريد الارتفاع يصنع علاقة مع انسان لأنه حتى وإن فارقته سيترك لك أثرا حسنا.
            القلوب المحترقة أو المكسورة تؤثر سلبا على الأمان في العلاقات أو تحولها الى صراع قدرة وتحكم وانتصارات وبهذا توهم نفسها بنجاح مزيف كعالمها الغير حقيقي .
            تحياتي لك استاذة اميمة
            كانت أمي تخصص مكانا للأكواب الفاخرة وتحافظ عليها
            النساء يحببن إقتناء الزجاجيات الجميلة
            كلما كانت ثمينة كانت فيها دهشة البريق والشفافية
            لكن الكسر محتمل
            مع التجربة نصبح قادرين على تجنب الكسر

            الحب يشبه الزجاج بعضه هش سرعان ما ينكسر
            السبب صناعته
            أشكر قراءتك جداً ووقوفك هنا
            وأمنياتي للكل بحب صلب فالجمال لا يكفي

            تعليق

            • فاتن دراوشة
              زهرة التّوليب
              • 12-01-2013
              • 276

              #7
              بلّورُ قلبيَ الذي شرّعتهُ للحبّ من سِنينْ

              شَرَختَهُ بِدَمْعَةٍ تَرَكْتَها في العَيْنْ



              مورقة هذه الصّفحات

              ما أسعدني بمتابعتها

              محبّتي
              التعديل الأخير تم بواسطة فاتن دراوشة; الساعة 02-10-2019, 20:27.
              غبنا ولم يغبْ الغناء
              يا فاتن الأسحار حيّاكِ الربيع إذا أضاء
              أنتِ المغنيةُ الوحيدةُ في مدى أفقي الظليل
              اليومُ ألزمني الحنينُ إلى بقاء
              جنباً إلى جنبٍ معَ القمر النحيل
              الراحل الحيّ في قلبي : أحمد حسين أحمد_العراق
              [youtube]0FFoAYnUpoo[/youtube]
              [youtube]HqaTRq-IlWA[/youtube]

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فاتن دراوشة مشاهدة المشاركة
                بلّورُ قلبيَ الذي شرّعتهُ للحبّ من سِنينْ

                شَرَختَهُ بِدَمْعَةٍ تَرَكْتَها في العَيْنْ



                مورقة هذه الصّفحات

                ما أسعدني بمتابعتها

                مجبّتي
                وكنت بمرورك أسعد
                البهية فاتن دراوشة، شكرا لالتقاطها من سباتها
                ولك كل التقدير والاحترام

                تعليق

                يعمل...
                X