بالأمس المجيد، وقف الخليفة على الشرفة مخاطبا غمامة في سماء بغداد: أمطري حيث شئت ، فسيأتيني خراجك.
اليوم، وسماء بغداد حبلى بالقنابل، أخاطبها : أيتها القنابل، أمطري في بغداد أو حيث شئت، فسيأتيني خرابك.
م.ش.
اليوم، وسماء بغداد حبلى بالقنابل، أخاطبها : أيتها القنابل، أمطري في بغداد أو حيث شئت، فسيأتيني خرابك.
م.ش.
تعليق