لم يكذب ..
فقد أقسم بتورية
و هكذا يسمونها .. قهيوة
يغيرون الكلمات و النعوت و هم أنما يضاعفون الاثم فلا حيلة مع الله
تقديري لكم أستاذنا عكاشة ابو حفصة
أستاذي المحترم محمد الصحراء ، السلام عليكم .
نعم تتعدد الأسماء وتبقى الرشورة رشوة الى يوم الذين .
انها مرض تفشى في المجتمعات على اختلاف ألوانها و ألسنتها .
و أصبح لها مرصد وتصنيف عالمي يحدد الدول بالترتيب وهناك دول تتقهقر من سنة الى أخرى .
الظاهرة مرض كيف يمكن العلاج ؟ .
من الناحية الدينة " لعن الله الراشي والمرتشي " .
هناك من يكون جيبه مثقلا بالرشوة ، وعندما يسمع النداء يذهب الى الصلاة .
ناسيا أن الله تعالى سوف يسألنا أربعة أسئلة منها :
- يسأل المرء عن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ؟ .
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك ...
مشكور أخي محمد على التفاعل وكأن الباقي لا يعرف معنى الرشوة ...
تقدير ومحبة لكم .
والسلام عليكم .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
بما أنني أعيش في الغرب و لا أرى مظاهر "القهيوة" يوميا (كما هي الحالة في بلداننا) الا انني أعجب كيف التصق مفهوم الرشوة بدولنا فقط و كأن الغرب لا يعرف هذا المرض العضال...لكن لو عندنا الى التاريخ، الاحتلال الغربي لبلداننا هو من استعمل الرشوه (نهب اراضي للمقاوم و اعطاءها للخاين) كوسيلة للقضاء على كل من لديه نخوة.
رحل عنا المستعمر بآلياته و ترك لنا جل أنواع التخلف (و الرشوه من أبرزها)
أستاذ محمد شهيد ، أتفق معكم أن الرشوة هي مرض ابتلى به المجتمع مع دخول المستعمر الى البلاد العربية .
الرشوة موجودة في كل مكان وزمان ، وإن لم تكن موجودة لما نقل عن السلف الصالح :
" لعن الله الراشي والمرتشي " وهناك من يضيف و" الماشي بينهما " أي الوسيط .
إنها تجري في الإنسان مجرى الدم مع وجود إستثناءات طبعا .
كيف نحاربها ؟ كيف نقضي عليها ؟ كيف ...؟؟؟ ذلك هو لب الموضوع .
شكرا والسلام عليكم .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
أستاذتي نجلاء نصير ، القهوة أشكال و أنواع .
أغلاها " الكابتشينو " الممتاز .
هناك قهوة رخيصة وأخرى مرتفعة الثمن .
تختلف حسب اختلاف الأشخاص والأغراض ...
الوطن العربي جزء من هذا العالم .
ممتن أنا لمشاركتك هذه الومضة المتواضعة .
شكرا وإلى اللقاء .
تعليق