وضوء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #16
    القصة عليها إشكال ما، فالقصة تطرح إما وجها ساخرا لرجل أخطأ عفوا وهذا لا نجده محمودا
    أو تطرح صورة رجل متطرف بصورة ساخرة منه فعندما دعا أخطأ
    والجملة الأخيرة تقريرية بدون وضوح أسباب اعتقادها "أخطأ من شدة التطرف مع قلة الطهارة"
    الأستاذ محمد شهيد، ما زلت أقرأ نصك بصورة محايدة ولست ضدك ولا معك. أنا أبحث إشكالية صياغة النص والهدف الذي يقع في قلب القارئ عند قراءته
    أرجو أن أكون وفقت في القراءة وما زالت خلفية النص معتمة في قلب كاتبها وكل ما لنا قراءة ظاهرها
    تحيتي.

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
      غريب فالاسم مشهور في الدراسات الحديثة بالأديان والملل خاصة لكل مشتغل في الترجمة.!
      يبدو أنك مطلع على عصر القرون الوسطى الأوروبية ولست مهتما بالعلوم الحديثة في القرن الحالي.!
      وعفوا ماذا تقصد بـ " روحي وتعالي بسرعة " ؟
      روحي : اذهبي (كما في الأقوال الشعبية: "روح يا فلان أضحك الله سنك...")
      تعالي بسرعة: عودي إلينا لمتابعة النقاش حول الموضوع.

      هذا قصدي
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 16-10-2017, 17:22.

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        القصة عليها إشكال ما، فالقصة تطرح إما وجها ساخرا لرجل أخطأ عفوا وهذا لا نجده محمودا
        أو تطرح صورة رجل متطرف بصورة ساخرة منه فعندما دعا أخطأ
        والجملة الأخيرة تقريرية بدون وضوح أسباب اعتقادها "أخطأ من شدة التطرف مع قلة الطهارة"
        الأستاذ محمد شهيد، ما زلت أقرأ نصك بصورة محايدة ولست ضدك ولا معك. أنا أبحث إشكالية صياغة النص والهدف الذي يقع في قلب القارئ عند قراءته
        أرجو أن أكون وفقت في القراءة وما زالت خلفية النص معتمة في قلب كاتبها وكل ما لنا قراءة ظاهرها
        تحيتي.
        أستاذة أميمة، لا أشك في تحليلك المحايد أبداً، بل العكس، الذين يعرفون محمد شهيد هنا يعرفون على أنني حين أطرح نصاً ما، فإنني لا أعود مالكه ولا أتعصب لما جاء فيه : حصة القاريء في استقبال النص لها دايماً عندي حصة الأسد.

        لكن، أتحمل المسؤولية كاملة اذا كنت بنص ما قد أسأت لفئة ما؛ وهذا هو الجانب الذي يزعجني الحقيقة: نحن هنا تحت راية الابداع، ولا داعي لأي واحد منا سواء كان ناقدا أو مبدعاً أن يدع الابداع ويخوض في سلسلة "التعليلات" التي تذهب للمتعة الفكرية جاذبيتها. وما محمد شهيد إلا رجل مولع بالفكر والمناظرة العلمية لا بسواهما. اذن، أدعوك جاداً لإبراز كل ما خفي علي وبدا لك. واعلمي، حفظك الله، أني مدين لك.
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 16-10-2017, 18:11.

        تعليق

        • محمد شهيد
          أديب وكاتب
          • 24-01-2015
          • 4295

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          يقال في اللغة العربية عموما والنحوِّ فيها خصوصا:"الشاذ يحفظ ولا يقاس عليه" إنما يكون القياس على المطرد الشائع فقط، وهذا المتوضئ الذي أسبغ الوضوء على المكاره ثم أخطأ في تشهده ودعائه قد يكون من الذين لا يفقهون معنى كلمة "متطرف" أو كان يظنها صفة حسنة مع أن التطرف ليس عيبا في نفسه فكل الناس، حتىَّ المعتدلون منهم، متطرفون في شيء ما، كما أن آخر القصة ينقض أولها، وما أظن أن المخطئ، بطلَ القصة، في تشهده ودعائه حري بأن يقاس عليه، فالشاذ يحفظ ولا يقاس عليه إنما يقاس على المطرد الشائع فقط، وهكذا تقفل الدائرة.
          أخي محمد مررت من هنا للتحية.

          بلغت وبلّغت المراد، أستاذ حسين، النص واحد، والقراءات متعددة كل حسب مشربه و ثقافته. التخريج اللغوي الذي قدمتهُ لنا خير دليل على ذلك. أما عن النص "شكلا"، فهو لا يخلو من نقص كباقي النصوص التي أقدمها. وبالنقاش يتضح لنا النقص فنقوم جميعاً بتعديله، إن أمكن.

          أهلا بك في بيتك، أخي حسين.
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 16-10-2017, 17:36.

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            #20
            هذا من جهة،

            أما فيما يتعلق بقضية "خلفية الكاتب" التي أشارت إليها أستاذة أميمة في أكثر من موضع، فإجابتي كالآتي وباختصار شديد (وهي عامة تنطبق على معظم كتاباتي) :

            ليس للمعاني الواردة في النص نصيب مما نتداوله في لغتنا اليومية إلا المتن. أقصد، الدال وليس المدلول ولربما أقصي حتى الصورة الدلالية.
            يعني، اذا شاع عند العامة من الناس في مشارق الأرض ومغاربها على أن كلمتي "تطرف" و "مصلي" متلازمتين، بحيث لم يعد التفرقة بينهما إلى درجة أن كل من صلى لله وقام، ودعا إلى الله والتزم بشعائر دينه، قد صار ينعت بالمتطرف، ففي هاته الحالة، أسوغ -ظاهراً- نفس "المبنى"، داعياً -أو على الأقل راجياً- من عقول الخاصة من المثقفين أن تعيد بلورة المعاني الراسخة - خطئاً- في أذهان الناس ونعيد صياغتها على الوجه الذي تمليه علينا غيرتنا على ثقافتنا وديننا وانطلاقا مما تمليه علينا رسالة الأدب والعلم التي ورثناها من الذين علمونا.

            أما من حيث "المعنى" أو "باطن" النص، فلا داعي للخوض فيه لأنه اذا قمت بشرحه فسنفقد جميعاً عذوبة الالغاز التي كما يعلم البعض، أعشقها. اتفقنا. يبقى العيب ربما على "طريقة" صياغتي لبعض المفاهيم الشائعة - والصيغة، كما تعلمون، مرتبطة بالذوق، والذوق - كالألوان - لا تناقش (مثل شائع عند الكنديين).

            وأخيراً، لكم الشكر الجزيل على ما تقدمون لنا وللقاريء من اشراقات فكرية تنير درب السالكين.

            وتقبلوا خالص المودة

            تعليق

            • حسين ليشوري
              طويلب علم، مستشار أدبي.
              • 06-12-2008
              • 8016

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
              بلغت وبلّغت المراد، أستاذ حسين، النص واحد، والقراءات متعددة كل حسب مشربه و ثقافته. التخريج اللغوي الذي قدمتهُ لنا خير دليل على ذلك. أما عن النص "شكلا"، فهو لا يخلو من نقص كباقي النصوص التي أقدمها، وبالنقاش يتضح لنا النقص فنقوم جميعاً بتعديله، إن أمكن.
              أهلا بك في بيتك، أخي حسين.
              وأهلا بك أخي محمد في بيت الكرم وحسن الضيافة، بيتك.

              ثم أما بعد، ويقال، كذلك، "اختيار المرء جزء من عقله" وإن الكاتب المسلم الملتزم ليس كغيره من الكُتَّاب حتى وإن استعمل اللغة المشتركة أو وظف لغته الخاصة، إن كانت له واحدة، ولذا فالكاتب المسلم الملتزم ملزم بانتقاء مواضيعه قبل انتقاء ألفاظه فقد يقع، إن لم يفعل، في شَرَك، أو في وعسة (sable mouvant)، سوء اختياره ومن ثمة سيضطر إلى الدفاع عن نصه وعن شخصه من بعد ذلك للخروج من تلك الوعسة "المهلكة" أو المتعبة على أقل تقدير.
              لقد صار الاستهزاء بأخطاء المسلمين الناجمة عن الجهل أو عن قلة الفقه أو عن السهو موضةً تجلب الشهرة حتى إن بعض الكُتَّاب صاروا يتلذذون بالسخرية من المسلمين "المتطرفين"(؟!!!) والتشهير بهم إما جريا وراء تلك الشهرة المقيتة وإما تنفيسا عن مكبوتاتهم المَرَضِيَّة، وإني، والله، لأعيذك بالله من هذه كما أعيذك من تلك.
              تقبل أخي الكريم محمد مروري الثاني هذا كما قبلت الأول.
              تحيتي إليك وتقديري لك.

              sigpic
              (رسم نور الدين محساس)
              (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

              "القلم المعاند"
              (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
              "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
              و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #22
                حفظك الله ورعاك، وجعلك لي دوماً سنداً كما عهدتك منذ بداية الرحلة.
                فلنعد للنص: إذا دقق القاريء ملياً وأمعن في طريقة صياغة كلمتي (على المكاره)، لاهتدى إلى "مفتاح" القصة التي تبدو في ظاهرها نمطية مستهلكة. حينها، يتم استخدام المفتاح للاهتداء الى حل بقية العناصر.

                إنما هي دعوة لتجديد منهج القراءة والتأويل. وللقاريء الكريم كل السعة وكامل الحرية في استخدام المنهج الذي يرضيه ويحسنه إما في قبوله بالمتن الذي نسجت عليه القصة أو في رفضه. المهم هو أن يكون البرهان منطقياً وقياسياً.

                تعليق

                • حسين ليشوري
                  طويلب علم، مستشار أدبي.
                  • 06-12-2008
                  • 8016

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                  حفظك الله ورعاك، وجعلك لي دوماً سنداً كما عهدتك منذ بداية الرحلة.
                  فلنعد للنص: إذا دقق القاريء ملياً وأمعن في طريقة صياغة كلمتي (على المكاره)، لاهتدى إلى "مفتاح" القصة التي تبدو في ظاهرها نمطية مستهلكة. حينها، يتم استخدام المفتاح للاهتداء الى حل بقية العناصر.
                  إنما هي دعوة لتجديد منهج القراءة والتأويل، وللقاريء الكريم كل السعة وكامل الحرية في استخدام المنهج الذي يرضيه ويحسنه إما في قبوله بالمتن الذي نسجت عليه القصة أو في رفضه. المهم هو أن يكون البرهان منطقياً وقياسياً.
                  وحفظك الله تعالى، أخي محمد، ورعاك وجعلك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، آمين.
                  أشكر لك تعقيبك الجميل وهذا ما عهدناه فيك من فضيلة قبول الحوار الهادئ والهادي والهادف لنخرج بفوائد جمة لنا ولغيرنا، وبالحوار تتلاقح الأفكار كما أكرره دائما.

                  ثم أما بعد، إليك هذه الطرفة اللغوية، في العربية أكثر من 12 مليون مفردة منها 80 ألف مفردة مستعملة والباقي مهمل لم تتكلم به العرب، وما حصلنا على ذلك الرقم الهائل، أكثر من 12 مليون مفردة (12.305.412 مفردة بالدقة)، إلا بعملية حسابية سهلة وذلك باعتماد حروف الكلمات في الثنائي والثلاثي والرباعي والخماسي وضربها في عدد حروف الهجاء العربية (28 حرف بإسقاط الألف لأنها لا تأتي في أول الكلم ألبتة، ولمن أراد معرفة تلك العملية الحسابية فأنا أبينها له بكل سرور) ولو تابعنا الحساب باعتماد الاشتقاق البسيط لكل مفردة لأعيانا العدُّ ولن نصل إلى رقم نهائي أبدا.

                  أقول: إن العربية وهي تشتمل على هذا العدد الهائل من المفردات، باعتماد المستعمل منها وترك المهمل غيرَ الدَّال، تمكن الكاتب من اختيار ما يشاء منها لكتابة ما يشاء كيف يشاء، فإن هو اختار مفردات صحيحة دالة على مراده النظيف نجحت كتابته وأدت رسالتها على مراد كاتبها، وإن هو أساء الاختيار أو تعمد توظيف المفردات غير "السليمة"، بوظيفتها وليس بمادتها، وقع في حيص بيص مع القراء أو مع النقاد وتراه يحاول تبرير كتابته فيغرق أكثر وأكثر وهكذا...

                  هذا، وإن بعض الهفوات اللسانية تكون معبرة وكاشفة لمقاصد صاحبها رغما عنه، وهو ما يسمى في التحليل النفسي بالأعجمية "lapsus révélateur"، وقد يأتي هذا "اللابسيس" الفاضح، أو الكاشف، من خلال بطل قصة، كما هو الشأن في قصتك، وقد يأتي من خلال النص كله فيكون فاضحا للكاتب وكاشفا عن نياته الكامنة في نفسه هو.

                  كان من الممكن جدا، اختيار كلمة أخرى، أو اختيار عبارة كاملة، غير "وضوء" في العنوان كأن تكون مثلا "زلة لسان"(lapsus) والعربية تمنحنا قائمة طويلة جدا من المفردات (80 ألف مفردة مستعملة)، ونتجنب هكذا تكرار كلمة "وضوء"، في العنوان وفي متن القصة كذلك.

                  جميل جدا أن يضمن الكاتب العربي نصوصه الأدبية بعضا من النصوص الشرعية لكن بحذر شديد حتى يسلم من سوء فهم القراء، وهذا أخف الضررين، ويسلم من السخرية بالنصوص الشرعية فيقع في الوزر والعياذ بالله، وما أحسبك قصدت هذا أبدا، لكن، إذا تكرر "السهو" مرة في "واعظ القطار السريع" ومرة في "وضوء" فإن القارئ المتابع لأعمالك سيضطر إلى انتظار ثالثة الأثافي ويتمنى ألا تكون قاصمة للظهرين، ظهر القارئ المتابع وظهر الكاتب الساهي، ونعوذ بالله من السهو واللهو وقلة... الدَّهْو (العقل)، آمين.

                  أخي محمد، الحديث إليك ومعك ماتع ونافع ولذا لا تحرمنا من مناقشاتك المثرية عسانا نوسع آفاقنا الفكرية ونمتع عقولنا بالفكر النيِّر والكلام الخيِّر.

                  تحيتي إليك ومحبتي لك كما تعلم.

                  sigpic
                  (رسم نور الدين محساس)
                  (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                  "القلم المعاند"
                  (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                  "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                  و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                  تعليق

                  • محمد شهيد
                    أديب وكاتب
                    • 24-01-2015
                    • 4295

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

                    هذا، وإن بعض الهفوات اللسانية تكون معبرة وكاشفة لمقاصد صاحبها رغما عنه، وهو ما يسمى في التحليل النفسي بالأعجمية "lapsus révélateur"، وقد يأتي هذا "اللابسيس" الفاضح، أو الكاشف، من خلال بطل قصة، كما هو الشأن في قصتك، وقد يأتي من خلال النص كله فيكون فاضحا للكاتب .

                    أخي ومعلمي الأستاذ حسين، استمتعت جدا بكل ما ورد في مداخلتك الأخيرة وتعلمت منها ما لم أكن أعلم. ولعمرو، إنه لجوهر الحوار الجاد، غايته، مبدؤه ومنتهاه. ثم أما بعد، نقلت في ردي هذا ما جاء على قلمك من ذكر حسن لمسألة "اللابسيس" وتذكرت مبدأ يعتمد عليه في مجال التحليل الذهني [الذي بلغت فيه درجة الدكتوراه، كما تعلم]. يقال عندنا: إذا تقدم شخص ما طوعاً بشكوى أمام القاضي صارخا بأعلى صوته: "لست القاتل!"، فإن القاضي يرى محل الشكوى مايسمى في القانون: بداية الاعتراف.

                    أخي حسين، ماسقت هذا المثل إلا لتنبيهك من أن تقع فيه وأنت الناصح الأمين الذي لا أخشى التحدث إليه بالنزاهة والصدق اللذين عهدناهما مع بعض. إذا كنت تعلم علم اليقين على أن محمد شهيد لا يقصد بحرفه الاستهزاء فلا تخض فيه واسلك المسلك الذي يسلط الضوء على ما تعتقده فعلا هو أهل له. بهذا تكون قد سخرت علمك النافع لخدمة مانحن -فعلا- خائضون فيه: أقصد الفكر المضيء الذي بواسطته نخرج من ظلمات الجهل إلى اشراقات العلم. وكما تعلم، أستاذي حسين، لا أمل ولا أكل من تحصيل العلم النافع، وإن كان ذلك يجر علي بعض المتاعب.

                    أما عن تلك "الثالثة" التي ذكرت، فلا داعي لانتظارها لأنها موجودة هنا وهناك...بل لماذا فقط الثالثة، وعندي بدل الثالثة الرابعة والخامسة...!؟ راجعها، حفظك الله، وسأكون ممتنا لك كما عهدتني :

                    هنا في القصيرة :
                    "الأمير المتواضع"
                    "سوط الحق"
                    "بئر معطلة وقشر مشيد"
                    "تسامح. حقا؟"

                    وكما أحيلك إلى ما أكتبه في القسم الفرنسي ردا على كاتب ياسين الأمازيغي وهو يسب الدين
                    وغيرها من "القاسمات للظهر" حتى تزداد يقينا على أنني لا أخدم بكلماتي غير ما أراه حقا...وما حواري معك، أخي حسين، الا شاهد على شغفي إلى المزيد من المعرفة.

                    لا يجامل بعضنا بعضا، ولا نخوض في سبر أغوار النوايا، بل نتناصح في الله ونجادل بالتي هي أحسن.

                    هذا منهاجنا، عزيزي. ولك "المعزة" الخالصة، بتعبير جيرانك من أهل المغرب.

                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                      هذا من جهة،

                      أما فيما يتعلق بقضية "خلفية الكاتب" التي أشارت إليها أستاذة أميمة في أكثر من موضع، فإجابتي كالآتي وباختصار شديد (وهي عامة تنطبق على معظم كتاباتي) :

                      [....]
                      أخطأت خطأ شديدا سيدي الفاضل في كتابة "خلفية الكاتب" أني أشرت إليها
                      إنما أشرت إلى "خلفية النص" وأشرت أنها تبقى في قلب الكاتب ولم أشر لخلفية الكاتب وليس موضوع مشاركاتي ولا مناقشتي.

                      كنت أحاول أن أقول أن نكون حذرين في تقديم أفكار تخص الدين أو المسلمين وأشكر أستاذ حسين لمشاركاته:
                      [...أن يضمن الكاتب العربي نصوصه الأدبية بعضا من النصوص الشرعية لكن بحذر شديد حتى يسلم من سوء فهم القراء، وهذا أخف الضررين، ويسلم من السخرية بالنصوص الشرعية فيقع في الوزر والعياذ بالله، وما أحسبك قصدت هذا أبدا، لكن، إذا تكرر "السهو"...]

                      ا
                      لقول بأن للقارئ أن يقرأ النص قراءات متعددة لا يشفع للكاتب إذا كان أحدها يقدم صورة غير صائبة أو غير لائقة فقد يتحمل وزرها
                      بما في ذلك كل النصوص ودورنا ككتاب علينا توخي الحذر في ما نقدمه من فكر
                      للكاتب محمد شهيد، احترامي، بغض النظر عن خلفيته.

                      تعليق

                      • محمد شهيد
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2015
                        • 4295

                        #26
                        عفوا، أستاذة أميمة، وقع عندي لبس في المفاهيم فشكرا لك على التصحيح.
                        تحية ود وتقدير
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 17-10-2017, 07:43.

                        تعليق

                        يعمل...
                        X