قيمة الأحلام: De l’importance des rêves

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    قيمة الأحلام: De l’importance des rêves

    Voici un court extrait du roman Le lecteur de cadavres, un moment fort de l'histoire qui nous donne une idée sur l'importance d'avoir un rêve dans la vie. M

    Au moment où il devait convaincre les sévères membres de l’académie de droit de sa capacité à relever le défi en se faisant accepter au sein de la prestigieuse institution, on demande à Ci Song la raison de son entêtement. Et lui de répondre:
    M– Parce que c’est mon rêve.


    Voici la suite: (dans laquelle, Ci Song s’étalera sur l’importance d’avoir un rêve même lorsqu’il parait,
    (aux yeux des autres, irréalisable et improbable, pour ne pas dire, futile et insignifiant)
    .
    Le vieux hocha la tête.J– C’est la seule raison? Un homme a existé qui rêvait de voler dans les cieux, mais après s’être jeté d’un précipice, tout ce qu’il a obtenu, c’est de s’écraser sur les rochers




    Ci contempla les yeux éteints du vieillard. Il descendit de l’estrade et s’approcha de l’homme au regard vide.


    M– Quand nous désirons quelque chose que nous avons vu, il nous suffit de tendre le bras. Lorsque ce que nous désirons est un rêve, nous devons tendre notre cœur
    .




    M– Tu en es sûr?

    Les rêves conduisent parfois à l’échec

    M– Peut-être. Mais si nos ancêtres n’avaient pas rêvé pour nous d’un monde meilleur, nous serions encore vêtus
    de haillons.


    Mon père m’a dit un jour (sa voix trembla en disant cela) que si je m’obstinais à construire un palais dans les airs, je ne perdrais pas mon temps. Car c’était sûrement là qu’il devrait être. Il suffisait que je fasse suffisamment d’efforts pour construire les fondations qui le soutiendront.
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-09-2019, 18:17.
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    أستاذي الكبير محمد شهيد
    كل الشكر لهذه المواضيع القيمة التي تنشرها هنا
    و أعتذر منك و بشدة عن تأخري في الرد
    تحياتي و كل الورد

    تعليق

    • محمد شهيد
      أديب وكاتب
      • 24-01-2015
      • 4295

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
      أستاذي الكبير محمد شهيد
      كل الشكر لهذه المواضيع القيمة التي تنشرها هنا
      و أعتذر منك و بشدة عن تأخري في الرد
      تحياتي و كل الورد

      و أنا أعتذر منك اكثر عن تأخري غير المبرر في الرد. و لماذا هذا اللقب الكبييييييير جداً؟ هههههه

      مودتي

      م.ش.

      تعليق

      • منيره الفهري
        مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
        • 21-12-2010
        • 9870

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
        و أنا أعتذر منك اكثر عن تأخري غير المبرر في الرد. و لماذا هذا اللقب الكبييييييير جداً؟ هههههه

        مودتي

        م.ش.
        جميل أن يكون الأبنُ أستاذًا لِأمّه...هذا فخر...

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #5


          أحلامنا كثيرة في الحياة ولكن أحيانا يكون الحلم أكبر من أن يتحقق
          كمن يريد أن يطير إلى السماء البعيدة ويحلّق مثل العصافير الجميلة...
          بالنسبة لي أحلامي أكثر جنونا لأتحدّث عنها لو سمحت يا صاحب العطر الأزرق.
          كثيرا ما أغمض عينيّ وألمح في خيالي حديقة كبيرة ذات أزهار ملوّنة تقع هذه الحديقة في الطرف الآخر من العالم،
          ألمح أيضا مقهى أنيق في مدينة بعيدة جدا كراسيها وطاولاتها ذات طلاء أحمر رقيق وهو اللون المفضّل لديّ.

          هناك رجلا يقرأ جريدة ويتناول قهوة سوداء ساخنة وقطعة شكولاطة يظهر انها لذيذة جدا...


          ههه هل أستمر في الحلم ؟؟
          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
            جميل أن يكون الأبنُ أستاذًا لِأمّه...هذا فخر...
            و أنت أهل لكل ذكرٍ حسن. سعيد جداً بحضورك بالقرب. حفظك الله منيرة.

            مودتي

            م.ش.

            تعليق

            • محمد شهيد
              أديب وكاتب
              • 24-01-2015
              • 4295

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة


              أحلامنا كثيرة في الحياة ولكن أحيانا يكون الحلم أكبر من أن يتحقق
              كمن يريد أن يطير إلى السماء البعيدة ويحلّق مثل العصافير الجميلة...
              بالنسبة لي أحلامي أكثر جنونا لأتحدّث عنها لو سمحت يا صاحب العطر الأزرق.
              كثيرا ما أغمض عينيّ وألمح في خيالي حديقة كبيرة ذات أزهار ملوّنة تقع هذه الحديقة في الطرف الآخر من العالم،
              ألمح أيضا مقهى أنيق في مدينة بعيدة جدا كراسيها وطاولاتها ذات طلاء أحمر رقيق وهو اللون المفضّل لديّ.

              هناك رجلا يقرأ جريدة ويتناول قهوة سوداء ساخنة وقطعة شكولاطة يظهر انها لذيذة جدا...


              ههه هل أستمر في الحلم ؟؟

              استمري في الحلم، صديقتي سليمى، فما أعذبها أحلام اليقظة حين تعرُج بالخيال في وضح النهار إلى سماوات تزينها لوحات اللهفة و تزكيها عطور الشوق. أماكن هنالك لا قيمة لها لولا انها كانت شاهدة للقاء طال انتظاره؛ و كوب شكولاطة لا طعم له سوى ذاك الذي يذكر النفس بيوم طاب فيه الخاطر بحضور سامي.

              إنها الأشخاص التي تجعل أحلام اليقظة أكثر شاعرية ؛ أشخاص لها في النفس بليغ الأثر : لأنهم كانوا حاضرين بأرواحهم هناك بالأمس و لربما صار الحلم حقيقة فتدور الأرض لتأتينا بأجسادهم فيكتمل عند اللقاء الإنتشاء.

              واصلي حلمك النقي بينما صاحب العطر الأزرق جالس خلف نافذة المقهى الأحمر ذاته، هناك في الركن الأيمن يحتسي فنجان الشكولا الساخن بينما عيناه تنصتان لصوت المطر و كأنه يسمع صدى قادما من الشرق يدندن خلف الغزالي:

              تيهي على أرج الورود عطورا وعلى عناقيد الكروم خمورا
              وتمنعي فالشعر وحي تمنع واللحن يطلق إن وقعت أســـــيرا
              لا تسألي عني الطيور فإنني أصبحت من نظر الطيور غيورا
              يا وردة مليء الضفاف جمالها وجرى الغدير بعطرها مسحورا
              أترى ســـقيتي دمي فخفف لونه شفتيك معتدل الرشيق نظيرا
              قد طال ليلي فاستعنت على الدجى بشعاع طيفك يصهر الديجورا
              لئن اعتكفت وأنت خير مصونة
              فأنا الذي اتخذ الخيال سميرا



              الشرق ساحر و لولاه لما كان للمُقام في الغرب طعم و لا مذاق.

              مع تحياتي العطرة بنكهة الكاراميل

              التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-09-2019, 19:42.

              تعليق

              • منيره الفهري
                مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                • 21-12-2010
                • 9870

                #8
                ما أروع الحلم حين تلتقي الأمنيات...جميل ما أقرأ هنا...

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                  ما أروع الحلم حين تلتقي الأمنيات...جميل ما أقرأ هنا...
                  تذكرة سفر مجانية لرحلة عبر العالم في ثمانين يوماً: إنها أسرار الأحلام و فوائد الأمنيات.

                  سعيد بحضورك المنيرة الهادئة.
                  مودتي و امتناني

                  م.ش.

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #10



                    .............................................انتظر ني هناك
                    سأحضر بروحي ومدينة الفرح على كفّي
                    ..................................... أعود لاحقا لأحلم هنا

                    ~~~~~~~~~
                    شكرا للمساحة التي وفرتها لاحلأمنا محمد العزيز~~~~~~~~~~
                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • سليمى السرايري
                      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                      • 08-01-2010
                      • 13572

                      #11

                      لا أحد يقاومها......................


                      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                      تعليق

                      • محمد شهيد
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2015
                        • 4295

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

                        لا أحد يقاومها......................


                        لا يقاومها أحد، بالفعل. ماعدا من كان على شاكلة "الآنسة حياة"... ههه

                        والمقهى الأحمر ينتظر تلك الشرقية القادمة من هنالك

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #13
                          مكان مريح صديقي محمد
                          فقط يحتاج الخشب طلائه من جديد على ذوقي



                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • محمد شهيد
                            أديب وكاتب
                            • 24-01-2015
                            • 4295

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                            مكان مريح صديقي محمد
                            فقط يحتاج الخشب طلائه من جديد على ذوقي



                            سوف أمر من هناك في اليومين القادمين بحول الله. أعدك أنني سوف ألتقط صورة جديدة للمكان و أطلعك على حالته إن تغيرت إلى أحسن أم إلى أسوأ هه

                            فنجان شكولا ساخن ينتظرك هناك في انتظار وردة الربيع.

                            صديقتي س.س إليك تحياتي الدافئة.

                            م.ش.

                            تعليق

                            يعمل...
                            X