تويت
رفع القلم فجف الحبر وخرس النصّ
-
-
أنا من يطلب منكم بكلّ لطف أن تقسوا على المكتوب .. -
رأيت خوفاً يختبئ بين الأحرف فجف الحبر وأرتعد النص
أهلاً بالأديب توفيق حنيش في القصيرة جداً وأهلا بهذه بداية
بإنتظار المزيد..
مع التقديرتعليق
-
شكرا لك صديقتي الكريمة أميمة ...أردت بيان أمر لم يتضح بما فيه الكفاية :أنا ضدّ الق ق ج وأردت أن أسخر من هذا الجنس الأدبي ولذلك كتبت ما كتبت ولكن مادامت قد أعجبتك فأنا أول من آمن بها وصدّق ههههتعليق
-
ما دمت جربت وأنتقدت فأرى أنها تعجبك بشكل ما
ولستَ أول من ينتقد القصة القصيرة جداً أنتقدها الصحفي الأديب نبيل عودة ثم رأيته كتب فيها
وليست ال ق ق ج أول أدب معاصر ينتقد فانتُقدت قصيدة النثر والشعر التفعيلي من قبل
بالنسبة لي أرى القصة القصيرة جداً أدب وإبداع وفن يحتاج للتمرين والموهبة والدراسة واللقطة الطريفة والحضور الذهني الملهم لحظة كتابتها
القصة القصيرة جداً هي إبداع يواكب التسارع في تكنولوجيا نعيشها وتطور لقصص الحكمة والطرائف حيث تحتوي القصة القصيرة جداً على فائدة أو حكمة أو مفارقة تصنع الدهشة وأحيانا تحفز علامات الإستفهام في ذهن القارئ
في حال قررت الكتابة في هذا الصنف الأدبي سنقرأ والسخرية عنصر تستوعبه القصة القصيرة جداً عموما لكنها ـ أي القصة ـ ليست نكتة تفتقر لمجرد الضحكات
سنسر برؤية اختياراتك في متحفنا أو قراءة لتطورات القصة القصيرة جداً أو قراءة مستفيضة في بعض النصوص، ميزاتها ومواطن العلل فيها
شكراً لكتعليق
-
أستاذتي المحترمة أميمة محمد ، السلام عليكم .المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
اسمحي لي بأن أقول لك أن صاحب " تجربة " لم يتذوق بعد حلاوة وعذوبة القصة القصيرة جدا .
رأيه يحترم إذا كان لا يؤمن بهذا الفن الذي يؤدي الرسالة على أكمل وجه .وبما قل ودل وبجمل معدودة على رؤوس الأصابع .
عادي أنت حر ما لم تضر ...
كونوا بخير والسلام عليكم .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 11-02-2016, 20:17.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
مرحبا بك أيتها الصديقة المبدعة ...نعم وأنا في السيارة رويتها لزوجتي فاعجبت بها كثيرا وشجعتنيالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
إني سأظلّ أحترم من يكتبها وسأظبّ أنتقدها فتقبلوني بالتسامح وعذري في ذلك أنها مفتوجة على كل الاحتمالات وهي بيت بلا جدارن ولا أبواب ولا سقف ..قل ما طاب لك فنحن سنؤوّل ...تحياتي أيها الأحبةتعليق
-
هذه الق ق ج كتبتها لأبيّن أيّ تجاور للمفردات وأيّ بناء خطّي للكلمات شرط أن يكةن فيه إسناد فإنّه سيكون دالا بلا قصد. وما أقصده بالقصد هو الاتجاه إلى دلالات بذاتها دون غيرها. ومع الأسف فإن الق ق ج التي ملأت الدنيا وشغلت الناس مازالت مائعة الحدود. خذ هذه القصيصة القصيرة جدّا وافهم منها ما أردت فإنّك لن تصل من ورائها إلى ما قصدته أنا بالضبط:(الماء النازل من المنحدر يبكي عندما تصفع الريح العاتية خدّه الأزرق)..تحياتي أيها الأصدقاء.المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركةتعليق
-
لماذا الأسف؟المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
يمكنك ألا تدخل القصة القصيرة جدا ما دام لا يمكنك دخولها إلا من باب السخرية
هذا عن الأسف
أما النقد البناء فمفتوح للجميعتعليق
-
قولي هذا مساهمة نقدية ...الإجابات يفترض أن تكون نقدية لا قمعية .تحياتيالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركةمعذرة أستاذ توفيق، لقد فهمت "إني سأظلّ أحترم من يكتبها" لكنني لم أفهم معنى "وسأظبّ أنتقدها" وقد توقف حمار الشيخ في العقبة فأنجده بشرح ولك مني جزيل الشكر وأنت الكاتب النبيه.
تحياتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
مرحبا ,,,لوح مفاتيح الحاسوب لا علامات عليه غير اللاتينية. لذلك يحصل الزلل ... أقصد سأظلّ أحترمها ...يومك طيب.المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركةالتعديل الأخير تم بواسطة توفيق بن حنيش; الساعة 01-05-2019, 13:35.تعليق
-
يوجد حل عملي لتجاوز هذه المشكلة وهو إلصاق الحروف العربية على المفاتيح اللاتينية حسب نوعية المرقم (المرقن) ومنها أنواع كثيرة:المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
وطاب يومك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
تجربة...
عنوان لا يدل على النص، بل على كاتبه.
النص ينتمي إلى الومضة القصصية.
القصيرة جداً لا تقل عن ثلاثة أسطر ولا تزيد عن الصفحة.
النص ناجح بفكرته وصياغته وإن قلت خبرته.
يحكي عن كاتب يريد أن يغصب قلمه.
الكاتب لا يسأل عن أي جنس أدبي يكتب.
بل تكتب سليقته أولاً ثم يأتي التصنيف.
وهذا حال الكاتب المأجور أو المجبور أو المقهور.
خرس النص لا محل لها هنا.
جف الحبر أتمت المعنى والغاية.
طبعاً لو كان العنوان منسجماً مع النص.
تحياتي للأستاذ توفيق، وأرجو منه محاولة جديدة، على أن يترك الخيار لقلمه أولاً وأخيراً.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
تعليق