تويت
لم أفهم، أستاذة فاطمة الزهراء العلوي.
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 23-03-2018, 17:02. -
لم تفهم ماذا استاذ محمد شهيد؟التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 23-03-2018, 17:31.لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
أشكرك على التنبيه، أستاذة فاطمة الزهراء العلوي. لقد حذفت الجملة الفرنسية.تعليق
-
وشكرا على الحوار لقد حذفت الاقتباس الذي وردت فيه الجملةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
تحيتي استاذ شهيدالتعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 23-03-2018, 17:33.لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
القصة عميقة جدا وهي من واقعنا المرير
ولا اعتقد انّي ساضيف اكثر مما قالوه الاعزاء هنا حول هذه الومضة الذكيّة،
لكن احببتُ ان أضيف شيئا مختلفا وهو الآتي :
و كأنني أتخيل المشهد و هم يهتفون: " يحيا العدل".
فقد اعتادت الأجساد على "سوط" الحق الذي أسمع الصم، وأنطق البكم، حتى انّي كدتُ أنفجر من شدة ما أوقعت في نفسي من تذمر وسخط بعض مشاهد الظلم والقهر التي يتكبدها المستضعفون في الأرض فنزداد مرارة ونكدا من شدة الظلم أي كان شكله ونوعه وأسبابه وحتى مبرراته.
نعم، قد اعتادوا السوط الجديد. بعدما مات الجلاد القديم، فبكوا قليلاً وهم"صم بكم فهم لا يعقلون". فنعمة العقل أي التدبر والفهم "وفهمناها سليمان " .
فحين نكتب عنهم نكتشف على أن ما يبدو ظاهرا، عفريتا يخيف، إنما هو ركام قش لا يصمد أمام جرة قلم.
ولذلك نجد العاقل أشد الناس وطئاً على كل جبار متعنت.
جعلنا الله من العاقلين الفاهمين...
ورحم الله كل من سلب له حق في العيش الكريم...
-
محمد شهيد
-
-
-
تقبّل مروري ومحبتي
-
س.سلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
شكرا على الإضافة الذكية كذلك ههه
مساء الخير سليمى، صديقة المهرجانات.تعليق
-
الإضافة هي ردودك الذكيّة التي أعدت تنسيقها بعد تفكير طويلالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
فجاءت هكذا ....(هههه)
لعبتي هذه بدأتها أنا في الملتقى ثم تبعني د.فوزي بيترو الذي نسقتُ له نصا نثريا رائعا من ردوده العميقة
وكذلك نسّق لي نصا جميلا بعناوين نصوصي....
-
صديقي محمد شهيد،
جميل أن تكون اللعبة أدبية تحمل وتنجب نصا من رحم نصّ .
-
-
-
-
س.سلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
حقا فكرة مبدعة جديرة بالإعجاب و الاقتداء. لم أستوعب ردك في البداية لذا أعدت قراءته حتى أدركت الجمالية في طريقة عرضه.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
لعبة أدبية رائدة بحق.
شكرا للصديقة سليمى، مصدر الجمال و منبع الفن في الملتقى.تعليق
تعليق