ذهب الشويعر يخطب الدهشة ابنة الشاعر
لاستقباله خرج الأخير مهمهما لنفسه:
لاأدري على أي رابية حرف، أي تلة سطر؟!
وقفت اليراعة الصغيرة؛ لتتطاول مع القلم الباسق! نطمع به قارئا جيدا لاصهرا.
وارى إمتعاضا عند المصافحة وقال:
لك ماشئت فقد سألت عنك اللغة وقالت: لابأس
وسألت القافية وقالت شيئا لابد أن يأخذ بعين الاعتبار
:حذار تقبل دون اختبار
اذهب وعد ياشويعر بعد يومين بنص نثري وقصيدتين
وهو اختبار وهو مهر
ــ كيف ياشاعرنا الوقور
هذه مرسيدس جميلة مثل صبية لشوارع المدن الناعمة، المزينة
وهمر بدفعها الرباعي مثل محارب شجاع خصصت للغابات وفسح الطرق الوعرة
على جبال الألب بيتٌ صغير
وعلى ضفاف المسيسبي آخر شاهقٌ
لزوم الإلهام وأجواء الأبداع سماور من الروس.. وساكورا من اليابان
عطر شانيل، مشبك شعر يشبه الوردة المزروعة في قبعة الملكة أليزبت
عبائة اسلامية من قم الايرانية
ياسمن من الشام... كرز من لبنان
لؤلؤة من صيادي نجد أو قطر ولها ماتشاء وتحب
تريدها قرطا يشع مثل قصيدة في غابر المربد
أوعقدا يتوهج مثل نظم في سالف عكاظ
شعر شعر أعتقد ولابد آن آوان التغيير
وجبة الافطار شعر والعشاء والغداء شعر
الماء والشراب شعر والسرير واللحاف وحتى به تستحم
ــ تبا ثكلتك الكلمة يتمك الحبر
كيف تجرأ على الجدال والاعتراض أيها الصعلوك
عقوبة لهذا السجال ودون موافق بالحال؛ خذ أيضا على ما سبق مضاف
دارمي ياباني.. وهايكو عراقي
أوه لالالالالالالا ياويلي ويا ويحك أيها المشاكس الملعون
خر راكعا صارخا سامحان ومعذرة يامسميات وياأصناف
هذا المشاغب المعاند أفقدني الرشد وصواب النطق
أخشى إن طال الجدال يعجل بزهايمر البوح وخرف الكلمة
اذهب وعد بالمهر، وإلا..
مافتئ ليلَ نهار يعصر الشويعر النبض والحبر والحرف
حتى على المعاد بالمهر فرحا عاد
بدأ الشاعر بالنص النثري هز رأسه بإيماءة توحي بلا بأس
قرأ القصيدة الأولى كذلك
وفجأة مثل بركانٍ ثار
خذ سحقا لك كيف تتجرأ وأنت بهذه الفداحة على طلب يد بنت الشاعر المخضرم
أين الكيغو في الهايكو؟
نقبت كثيرا أنا الأريب الحذق ولم أجد لامباشر ولا من سياق الفهم!
وهذا هين يا ابن الضاد مقابل الباهظ في القصيدة الثانية!
في البيت الواحد بعد المئة
أهملت علامة السكون على الحرف الثالث في الكلمة ماقبل الأخيرة بالعجز
اغرب عن شعري ونظمي وبنيتي أنت مرفوض
لاستقباله خرج الأخير مهمهما لنفسه:
لاأدري على أي رابية حرف، أي تلة سطر؟!
وقفت اليراعة الصغيرة؛ لتتطاول مع القلم الباسق! نطمع به قارئا جيدا لاصهرا.
وارى إمتعاضا عند المصافحة وقال:
لك ماشئت فقد سألت عنك اللغة وقالت: لابأس
وسألت القافية وقالت شيئا لابد أن يأخذ بعين الاعتبار
:حذار تقبل دون اختبار
اذهب وعد ياشويعر بعد يومين بنص نثري وقصيدتين
وهو اختبار وهو مهر
ــ كيف ياشاعرنا الوقور
هذه مرسيدس جميلة مثل صبية لشوارع المدن الناعمة، المزينة
وهمر بدفعها الرباعي مثل محارب شجاع خصصت للغابات وفسح الطرق الوعرة
على جبال الألب بيتٌ صغير
وعلى ضفاف المسيسبي آخر شاهقٌ
لزوم الإلهام وأجواء الأبداع سماور من الروس.. وساكورا من اليابان
عطر شانيل، مشبك شعر يشبه الوردة المزروعة في قبعة الملكة أليزبت
عبائة اسلامية من قم الايرانية
ياسمن من الشام... كرز من لبنان
لؤلؤة من صيادي نجد أو قطر ولها ماتشاء وتحب
تريدها قرطا يشع مثل قصيدة في غابر المربد
أوعقدا يتوهج مثل نظم في سالف عكاظ
شعر شعر أعتقد ولابد آن آوان التغيير
وجبة الافطار شعر والعشاء والغداء شعر
الماء والشراب شعر والسرير واللحاف وحتى به تستحم
ــ تبا ثكلتك الكلمة يتمك الحبر
كيف تجرأ على الجدال والاعتراض أيها الصعلوك
عقوبة لهذا السجال ودون موافق بالحال؛ خذ أيضا على ما سبق مضاف
دارمي ياباني.. وهايكو عراقي
أوه لالالالالالالا ياويلي ويا ويحك أيها المشاكس الملعون
خر راكعا صارخا سامحان ومعذرة يامسميات وياأصناف
هذا المشاغب المعاند أفقدني الرشد وصواب النطق
أخشى إن طال الجدال يعجل بزهايمر البوح وخرف الكلمة
اذهب وعد بالمهر، وإلا..
مافتئ ليلَ نهار يعصر الشويعر النبض والحبر والحرف
حتى على المعاد بالمهر فرحا عاد
بدأ الشاعر بالنص النثري هز رأسه بإيماءة توحي بلا بأس
قرأ القصيدة الأولى كذلك
وفجأة مثل بركانٍ ثار
خذ سحقا لك كيف تتجرأ وأنت بهذه الفداحة على طلب يد بنت الشاعر المخضرم
أين الكيغو في الهايكو؟
نقبت كثيرا أنا الأريب الحذق ولم أجد لامباشر ولا من سياق الفهم!
وهذا هين يا ابن الضاد مقابل الباهظ في القصيدة الثانية!
في البيت الواحد بعد المئة
أهملت علامة السكون على الحرف الثالث في الكلمة ماقبل الأخيرة بالعجز
اغرب عن شعري ونظمي وبنيتي أنت مرفوض
تعليق