تويت
قالت القارئة للشاعر:
أني متيمة... في بحر القصائد
أعوم دون جدوى ضفافٍ
جل أمنياتي قارب ينتشلي من هذا الغرق
حروف تصير ليّ
على تدافع الأمواج عوامة
على رمال شاطئ ما
وكر نورسة
لاشص كلمة يجرحني مثل سمكة
فلتت للاعماق تنزف حتى تموت
أزفر الشاعر تنهيدة من رئة متحشدة بالتيه والنشوى
وقال: أنت احتمالات وأفتراض
وأنا واضح مثل الشمس.. واقع ملموس
فهذه الصفحات ملآى بصوري
وتلك المواقع مترعة بإبداعي والنصوص
من فرط الغيظ والألم
والرد الطافح بالقسوة والجحود
حملت الصور والقصائد والدموع
وراحت حافية تجوب شوارع البرامج وأزقة التحميل
عرجت بالصورعلى محل للفوتوشوب
قالت زاوية القص: مقصي أخذ من هذي البضاعة شيئا
وأدواتي الجارحة أشياء وأشياء
وقال ركن الألوان: أشتريت منها داكنا
وإبتعتها فاتحا بالمجان وبرخص التراب
من لون العين لخيط الحذاء
نكشت في مولات البرامج ونبشت
عسى وأن تجد شيئا
يجيد النظم يصيغ النصوص
لتحاجج به الشاعر النجيب الألمعي
فهامش حروفه ميدان طروادة يتغالب فرسان الكومينت مع محاربين الايك
وحروفها مزجاة قد يطرقها متابع مهزوم بلايك يتيم أعرج، أو قد لايكون
خاب مبتغاها ولم يشفِ الغليل من هذا القبيل شيئا
ركلت الوسواس ولعنت الظنون
ــ شاعري موهوب بإي حرف واهنٍ أجاريه
رجائي فقط دعيني أنظر للخفي يانصوص
ـــ قالت أولا تؤمنين؟
قالت: بلى لكن لتطمئن ذائقتي وأصدق قلبي
ــ فقد أغمضي عين العاشقة
وافتحي واسعا عين الناقدة
أني متيمة... في بحر القصائد
أعوم دون جدوى ضفافٍ
جل أمنياتي قارب ينتشلي من هذا الغرق
حروف تصير ليّ
على تدافع الأمواج عوامة
على رمال شاطئ ما
وكر نورسة
لاشص كلمة يجرحني مثل سمكة
فلتت للاعماق تنزف حتى تموت
أزفر الشاعر تنهيدة من رئة متحشدة بالتيه والنشوى
وقال: أنت احتمالات وأفتراض
وأنا واضح مثل الشمس.. واقع ملموس
فهذه الصفحات ملآى بصوري
وتلك المواقع مترعة بإبداعي والنصوص
من فرط الغيظ والألم
والرد الطافح بالقسوة والجحود
حملت الصور والقصائد والدموع
وراحت حافية تجوب شوارع البرامج وأزقة التحميل
عرجت بالصورعلى محل للفوتوشوب
قالت زاوية القص: مقصي أخذ من هذي البضاعة شيئا
وأدواتي الجارحة أشياء وأشياء
وقال ركن الألوان: أشتريت منها داكنا
وإبتعتها فاتحا بالمجان وبرخص التراب
من لون العين لخيط الحذاء
نكشت في مولات البرامج ونبشت
عسى وأن تجد شيئا
يجيد النظم يصيغ النصوص
لتحاجج به الشاعر النجيب الألمعي
فهامش حروفه ميدان طروادة يتغالب فرسان الكومينت مع محاربين الايك
وحروفها مزجاة قد يطرقها متابع مهزوم بلايك يتيم أعرج، أو قد لايكون
خاب مبتغاها ولم يشفِ الغليل من هذا القبيل شيئا
ركلت الوسواس ولعنت الظنون
ــ شاعري موهوب بإي حرف واهنٍ أجاريه
رجائي فقط دعيني أنظر للخفي يانصوص
ـــ قالت أولا تؤمنين؟
قالت: بلى لكن لتطمئن ذائقتي وأصدق قلبي
ــ فقد أغمضي عين العاشقة
وافتحي واسعا عين الناقدة