تويت
خرج أمير المؤمنين المبجل في موكب رهيب لأداء صلاة الجمعة في المسجد الأعظم الذي أُسِّسَ بنيانه على أنقاض الحي العتيق...قاطعني صديقي الألماني: "كل صحف ألمانيا تتحدث عن تواضع حاكم بلدكم؛ في ليلة الفالانتاين شوهد في حانة ليلية ببرلين بدون حرس شخصي..."
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 15-02-2016, 20:50. -
تواضع الحداثة والعالم الحر
فبئس العالم الذي يخدعنا فيه هؤلاء
سلمت أخي حكاية خداع مستمر رويتها بصدقالتعديل الأخير تم بواسطة ناظم العربي; الساعة 14-02-2016, 18:42. -
أخي ناظم، حفظك الله و أنجاك من شر نفاق هؤلاء؛ فإنني لم أكتب عنهم الا لخطورة أفعالهم و ما يترتب عنها من مهالك في شعوبهم.
دمت عاشقاً للكلمة الهادفة، استاذ ناظم.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 14-02-2016, 18:47.تعليق
-
هل أمكن أن نسمي القصة الأمير النزيه مثلا؟
لسنا في عصر الخلفاء وفي عصر الإنقسامات أنى لنا بأمير المؤمنين..
القصة و الأسلوب رائعان.. وكلمة حانة وقعها قاس على القارئ
شكراً لك أ. محمد شهيدتعليق
-
لماذا "النزيه" و هو أول العارفين باستحالة النزاهة في شخصه؟ أما إصراره على لقب "امارة المؤمنين" فما هو الا نتيجة أعراض داء "سكيزوفرينيا الحادة" التي يذهب الى برلين قصد علاجه.
يسعدني تواجدك معنا، أ.أميمة.تعليق
-
دام الأمير..
من أين هذا النعيم لو لاخشوعه
حفظه التواضع ودام ظله التبجيل
جميل استاذ محمد تقبل مروري وتحياتيتعليق
-
أصبت الهدف، عصفورة! التبجيل و النعيم للأمير مصدرهما :"من تواضع لله رفعه... ثم نصبه؛ في انتظار أن يجره".
لا تحرميني من زقزقاتك.تعليق
تعليق