A friend: ومضة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    A friend: ومضة

    في غمرة احتياجها نادته: صديقي مد لي يدك
    غمره الفرح، أحاطها بذراعيه!
    التعديل الأخير تم بواسطة أميمة محمد; الساعة 25-10-2017, 06:40. سبب آخر: تظل النصوص في حاجة لرعاية الكاتب لمزيد من متانة البناء
  • عكاشة ابو حفصة
    أديب وكاتب
    • 19-11-2010
    • 2174

    #2
    ضمها بين دراعيه لانه لم يحدد احتياجاتها بدقة .
    هكذا طليت على هذه الومضة والسلام عليكم .
    [frame="1 98"]
    *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
    ***
    [/frame]

    تعليق

    • أحمد على
      السهم المصري
      • 07-10-2011
      • 2980

      #3
      ضمها تبعا لترجمته لما بداخله ..
      يبدو أنه أخطأ التقدير أو أخرج ما بداخله من أغراض ..
      وميضة جميلة ..


      مع تقديري ،،،

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
        ضمها بين دراعيه لانه لم يحدد احتياجاتها بدقة .
        هكذا طليت على هذه الومضة والسلام عليكم .
        هناك خلط ما في التفكير أو التقدير
        ولعل فكرتها لم تكن صائبة من أساسها
        شكراً كبيرة أيها الأخ المبجل
        تقديري والاحترام

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
          ضمها تبعا لترجمته لما بداخله ..
          يبدو أنه أخطأ التقدير أو أخرج ما بداخله من أغراض ..
          وميضة جميلة ..


          مع تقديري ،،،
          الأستاذ القدير أحمد علي
          أشكر لقلمك القراءة الحصيفة

          لا شك أن لصداقتهما ــ الرجل والمرأة ــ حدودا ولا تحتمل التجاوزات
          لاختلاف طبيعة الاثنين من ثم أن صداقتهما قد تقع في مطبات عدة
          وربما وجدت أن ما يسمى الصداقة الإنسانية لا تكتمل مقوماتها بين الجنسين
          بحكمة آلهية
          فالله الذي أوجد الحب بين الرجل والمرأة
          أوجد الصداقة بمعناها الكبير بين الرجل والرجل والمرأة والمرأة وما فيها من ود

          دائماً أسر بوجود فكرك الواعي في الملتقي
          كل التقدير

          تعليق

          • سحر جبر
            أديب وكاتب
            • 09-03-2009
            • 667

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
            قالت له: أحتاجك صديقي.
            غمره الفرح،
            على الفور؛
            ضمها بين ذراعيه
            !.
            هناك خلل فى مفهوم الصداقة بين الرجل والمرأة وأظنه له علاقة بالثقافة ...
            وأظن أن هذا ما قصدتيه عندما كتبت كلمة صديق بالإنجليزية فى العنوان...
            ومضة جميلة كاشفة ...
            مع خالص ودى وتحياتى
            الثقافة هي ما يبقي بعد أن ننسي ما تعلمناه

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سحر جبر مشاهدة المشاركة
              هناك خلل فى مفهوم الصداقة بين الرجل والمرأة وأظنه له علاقة بالثقافة ...
              وأظن أن هذا ما قصدتيه عندما كتبت كلمة صديق بالإنجليزية فى العنوان...
              ومضة جميلة كاشفة ...
              مع خالص ودى وتحياتى
              قراءة قيمة أختي سحر...
              من المحزن أن نستعير ثقافتنا وماذا سيبقى من مفاهيمنا وعزتنا
              الخلط موجود بين المعاني والثقاقات والتصحيح وارد
              التعامل بينهما موجود وله حدود

              قصة حصلت في البلدة
              موظفة في قسم حياها زميلها تحية صباحية.. تجاهلته أو هي لم تسمع
              قال مازحا أمام أصدقائهما " لماذا لا تردين هل كنت نمت معك البارحة! ( مثل يقال عادة لمن لا يصبّح عندنا هل نمت معك البارحة! يقال للأصدقاء)
              كانت فرصة للآخرين للتندر والتفكه والثرثرة فيما أضطر هو للاعتذار إليها وللجميع.. وكاد الأمر أن يسيء للاثنين
              تقديري لسحر و للجميع

              تعليق

              • السعيد ابراهيم الفقي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 24-03-2012
                • 8288

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                قالت له: أحتاجك صديقي. غمره الفرح، على الفور؛ ضمها بكلتا يديه!.
                ====
                السلام عليكم
                1- سأقرأ هذا النص بطريقة أخرى:
                شَعُرت أن هذا الصديق يُضمر شيئاً، يخجل في إظهاره، ففتحت له الآفاق، فسقط في أول حُفرة
                2- تأصيل عِلمي:
                عندما يُريد الفارس الحكيم أن يصل إلى مناطق الضعف عند محاوره أو غريمه، يفتح له الطرق كلها، فيذهب ( المحاور) إلى المكان الذي يُريد أن يكون فيه هو
                3- النص همس فاعل قوي في أذن من يهمه الأمر: " لاتفتح هذا الباب" ..
                4 - قالت له: أحتاجك ....(تحول من عقل صديق إلى غريزة ذئب) ....؛ ضمها
                5- أراها فعلا ومضة حياتية صادمة ---- لكنها قصة قصيرة جداً .. مُكتملة الأركان
                ----
                استمتعت بمراقبة الفعل وإسقاطه على تارخ النزوات .. في نص مُحذر
                التعديل الأخير تم بواسطة السعيد ابراهيم الفقي; الساعة 11-09-2016, 12:46.

                تعليق

                يعمل...
                X