ضمها تبعا لترجمته لما بداخله ..
يبدو أنه أخطأ التقدير أو أخرج ما بداخله من أغراض ..
وميضة جميلة ..
مع تقديري ،،،
الأستاذ القدير أحمد علي
أشكر لقلمك القراءة الحصيفة
لا شك أن لصداقتهما ــ الرجل والمرأة ــ حدودا ولا تحتمل التجاوزات
لاختلاف طبيعة الاثنين من ثم أن صداقتهما قد تقع في مطبات عدة
وربما وجدت أن ما يسمى الصداقة الإنسانية لا تكتمل مقوماتها بين الجنسين
بحكمة آلهية
فالله الذي أوجد الحب بين الرجل والمرأة
أوجد الصداقة بمعناها الكبير بين الرجل والرجل والمرأة والمرأة وما فيها من ود
دائماً أسر بوجود فكرك الواعي في الملتقي
كل التقدير
قالت له: أحتاجك صديقي.
غمره الفرح،
على الفور؛
ضمها بين ذراعيه
!.
هناك خلل فى مفهوم الصداقة بين الرجل والمرأة وأظنه له علاقة بالثقافة ...
وأظن أن هذا ما قصدتيه عندما كتبت كلمة صديق بالإنجليزية فى العنوان...
ومضة جميلة كاشفة ...
مع خالص ودى وتحياتى
هناك خلل فى مفهوم الصداقة بين الرجل والمرأة وأظنه له علاقة بالثقافة ...
وأظن أن هذا ما قصدتيه عندما كتبت كلمة صديق بالإنجليزية فى العنوان...
ومضة جميلة كاشفة ...
مع خالص ودى وتحياتى
قراءة قيمة أختي سحر...
من المحزن أن نستعير ثقافتنا وماذا سيبقى من مفاهيمنا وعزتنا
الخلط موجود بين المعاني والثقاقات والتصحيح وارد
التعامل بينهما موجود وله حدود
قصة حصلت في البلدة
موظفة في قسم حياها زميلها تحية صباحية.. تجاهلته أو هي لم تسمع
قال مازحا أمام أصدقائهما " لماذا لا تردين هل كنت نمت معك البارحة! ( مثل يقال عادة لمن لا يصبّح عندنا هل نمت معك البارحة! يقال للأصدقاء)
كانت فرصة للآخرين للتندر والتفكه والثرثرة فيما أضطر هو للاعتذار إليها وللجميع.. وكاد الأمر أن يسيء للاثنين
تقديري لسحر و للجميع
==== السلام عليكم
1- سأقرأ هذا النص بطريقة أخرى:
شَعُرت أن هذا الصديق يُضمر شيئاً، يخجل في إظهاره، ففتحت له الآفاق، فسقط في أول حُفرة
2- تأصيل عِلمي:
عندما يُريد الفارس الحكيم أن يصل إلى مناطق الضعف عند محاوره أو غريمه، يفتح له الطرق كلها، فيذهب ( المحاور) إلى المكان الذي يُريد أن يكون فيه هو
3- النص همس فاعل قوي في أذن من يهمه الأمر: " لاتفتح هذا الباب" ..
4 - قالت له: أحتاجك ....(تحول من عقل صديق إلى غريزة ذئب) ....؛ ضمها 5- أراها فعلا ومضة حياتية صادمة ---- لكنها قصة قصيرة جداً .. مُكتملة الأركان
---- استمتعت بمراقبة الفعل وإسقاطه على تارخ النزوات .. في نص مُحذر
تعليق