أنا ودينا ..حلمنتيشى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • يحيى زكريا
    عضو الملتقى
    • 19-05-2007
    • 33

    أنا ودينا ..حلمنتيشى

    [align=center]إبنَتُنا قَالتْ يا أَبتى ..

    لِلحَفْلِ الرَائِعِ وَدِّينَا ..

    قُلتِ لْهَا يا فَلْذَةَ كَبِدِى ..

    أََُى الْحَفَلاتِ تَرُومِينَا ..

    قَالَتْ هُوَ حَفْلٌ تَرْبَاوِى ..

    مِنْ بَعْدِ دِرُوسٍ تُضْنِينَا ..

    يَا أَبَتِى تُقِيمُهُ مَدْرَسَتِى ..

    حَتىَّ تُسْعِدُنَا وَتُرْضِينَا ..

    قُلْتِ لْهَا يَا قُرَّةَ عَيْنى ..

    لِلْمَاضِى الرَّائِعِ رُدَّينَا ..

    فِى يَوْمٍ كُنَّا طُلاَّبٌ..

    وَالعِلْمُ سِرَاجٌّ يَهْدِينَا ..

    وَالدَّولَةُ تَرْعَى وَتُكَرِّمْ..

    كُلَّ الْعُلَمَاءِ الْمَيَامِينَا ..

    فِى عِيدِ الْعِلْمِ تُكََرِّمُهُمْ ..

    أَوْسِمَة تَعْطِى وَ نَيَاشِينَا ..

    أَهٍ يَا جَاحِظُ يَا جَرِيرٍ ..

    يَا مْعَرِّى يَا إبن سِيرِينَا..

    وَاللهِ لَوْ مِتْنَا جَهَالَهْ ..

    مَا غَيْرَ الْعِلْمِ سَيُحْيِينَا ..

    إِمْرَأَتِى صَاحَتْ فِى غَيْظٍ ..

    أَمَا زِلْتَ مُصِراً تُؤْذِينَا ..

    هَلْ نَحْنُ بِمَأْتَمْ يَا سِى يِحْيَى ..

    وَسُمُوُكَ جِئْتَ تُعَزِّينَا ..

    مَالْنَا وَالْجَاحِظُ وَالْبَائِظُ ..

    وَالَّذى يَتَعَرَّى فِى سِينَا ..

    الْحَفْلُ بِمَدْرَسَةِ الْبِنْتِ ..

    تُحْيِيهِ الرَّقَّاصَةُ دِينَا ..

    فِى الحَالِ فَزِعْتُ يَا إِخْوَانِى ..

    وَكَأَنِّى طُعِنْتُ بِسِكِّينَا ..

    قُلْتِ لْهَا أَتَحْضَرُ إِبْنَتُنَا ..

    فِى هَذَا الْحَفْلِ أَتَرْضِينَ ؟؟..

    قَالَتْ و لِماذَا لاََ أَرْضَى ..

    وَلِمَاذَا تَشَنَّجْتَ عَلِينَا ..

    إِسِمَعْنِى فَوْرَاً يَا سَبْعِى ..

    مِنْ قَبْلِ مَا اخَلِّيهَا طِينَا ..

    حَتَّى لاَ تَشْكُو الْمَدْرَسَةِ..

    أَوْ تَفْقَعُ فِيهَا إِسْفِينَا ..

    الْحَفْلُ سَيَحْضُرُهُ يَا سَعْدِى ..

    قَوْمٌ لِلْجِيلِ مُرَبِّينَا ..

    قَدْ يَأتِى وَِزيرُ التَّعْلِيمِ ..

    أَوْ يُرْسِلُ بِالْمَنْدُوبِينَا ..

    هَاذِى الشُّغْلاَنَةُ يَا جَمَلِى ..

    فِى الشَّهْرِ تَضُخُّ الْمَلاَيِينَا ..

    أَيْضَاً حُكُومَتُنَا تِشَجِّعُهَا ..

    حَتَّى نَغْدُوَ رَقَّاصِينَا ..

    كَىْ مَا تَمْتَلأُ خَزَائِنُنَا ..

    بِالْيُورُو وَالإِسْتِرْلِينَا ..

    حَتَّى لاَ نُصَدِّعَ أَدْمُغَهَا ..

    بِالْفَقْرِوَكَثْرَةِ بَلاَوِينَا ..

    يَا سَبْعِى شِهَادَاتُكَ أَجَمَعْ ..

    لِلْعَيْشِ الْحَافِ مَا تَكْفِينَا ..

    فَانْقَعْهَا وَاشَرَبْ مَيَّتُهَا ..

    وَلاَّ اشْحَتْ بِيهَا فِى حُسِينَا..

    أَمْضَيْتَ حَيَاتُكَ فِى الْعِلْمِ..

    حَتَّى صِرْنَا عِرْيَانِينَا..

    أيْضَاً لَوْ مُتَّ يَا نُورْعِينِى..

    فَمَعَاشُكَ عُمْرُه مَا يِكْسِينَا..

    لاَ تَبْدَأُ وَصْلَةَ أَخْلاَقٍ ..

    وَتُسَمِّمَ جِتَّةَ أَهَالِينَا ..

    قُومْ يَالاَّ فِزِّ وْوَصَّلْنَا ..

    أوْنَذْهَبُ نَحْنُ لِوَحْدِينَا ..

    لَمَّا أنْ جِئْنَا لِلْحَفْلِ ..

    ألْفَيْنَا الْعَالَمُ هَايْصِينَا ..

    وَالنَّاسُ زِحَامٌ َوكَأنَّا ..

    فِى يَوْمِ قِيَامَةِ قَدْ جِينَا ..

    وَالْكُلُّ يُهَنِّئُ وَيُبَارِكُ ..

    وَكَأنَّا فُزْنَا بِحِطِّينَا ..

    وَالْقَاعَةُ رُصَّتُ بِمََوَائِدَ ..

    مُزْدَانَهْ بِأجْمَلِهَا زِينَا..

    مِنْ فَوْقِهَا كَََاسَاتُ الْخَمْرِ..

    وَالْمَزَّةََ أيْضَاً حَاطِّينَا ..

    لَمَّا أنْ رَقَصَتْ حَضْرَتُهَا ..

    صَيَّرتِ النَّاسُ مَجَانِينَا ..

    أُسْتَاذُ الإِعْرَابِ حُزُنْبُلْ ..

    يَتَلَوَّى مِثْلُ السَّرْدِينَا ..

    يَرْقُصُ بِالْجِبَّةِ وَالْعِمَّةْ ..

    قَدْ مَالَتْ فَوْقَ الْحَاجِبِينَا ..

    ذَكَّرَنِى بِرَقْصَةِ سِى السَّيِّدْ ..

    بِرِوَايَةِ بَيْنَ الْقَصْرِينَا ..

    فَجْأَهْ رَاحً يَهْتِفُ وَالنَّاسُ ..

    مِنْ خَلْفِهِ رَدُّوا مُلَبِّينَا..

    فَلْيَحْيَا رَقْصُكِ مَوْلاَتِى ..

    مِنْ غَيْرِهِ مَحْنَاشْ نَافْعِينَا ..

    يَا ذَاتَ الْعِلْمِ الْمُتَسَامِى ..

    فِى رِحَابِ عِلُومُكِ ضُمِّينَا..

    مَنْ غَيْرُكِ نَابِغَةَ الْعَصْرِ..

    لِلْعِلْمِ النَّافِعِ يُغْرِينَا ..

    قُمْ لِلْرَاقِصَةِ وَبَجِّلْهَا ..

    فَالرَّقْصُ يَا خِلِّى سَيُعْلِينَا ..

    أُسْتَاذُ التَّارِيخِ يُؤَكِّدْ ..

    أنَّهَا رَمْزُ الْمِصْرِيِينَا ..

    أعْمَالُهَا فَخْرٌ لِلأُمَّهْ ..

    ألآنَ وَمُنْذُ الْفَرَاعِينَا ..

    هُكْسُوسٌ وَتَتَارٌ رَاحُوا..

    بِسِهَامِ عِيُونْهَا الْفَاتْكِينَا..

    أُزُوزُرِيسٌ لَوْ كَانَ رَأَهَا..

    يَصْرُخُ فِى إيِزِيسٍ فَارْقِينَا ..

    أَنْطُونْيُو يُفَرْمِلُ كِيلُوبَاتْرَا..

    يَرْزَعُهَا سَبْعُونَ يَمِينَا ..

    أُسْتَاذُ الْجُغْرَافْيَا يُرَدِدْ ..

    ألْحَمْدُ لِرَبَّ الْعَالَمِينَا ..

    هَاذِى السَّنْيُورَةُ قَدْ جَعَلَتْ ..

    مَوْقِعُنَا عَ الْخَارْطَةِ حَصِينَا ..

    أيْضَاً وَمَنَاخْنَا يَاسَادَهْ..

    قَدْ صَارَ لِهَزَّتِهَا رَهِينَا ..

    فِى الصَّيفِ يُلَطِّفُ وَيُبَرِّدْ ..

    فِى عِزِّالْبَرْدِ يُدَفِّينَا..

    حَتَّى التَّضَارِيسُ قَدْ ازْدَهَرَتْ..

    فَالْخُضْرَةُ تَكْسُو صَحَارِينَا ..

    أُسْتَاذٌ آخَرَ قَاطَعَهُ ..

    قَدْ كَسَتِ الصَّحَرَاءُ طِحِينَا..

    والنِّيلُ سَيَصْعَدُ لِلْهَرَمِ ..

    نَجْلِسُ وَنُدَلْدْلُ رِجْلِينَا..

    والدِّلْتَا سَتَطْرَحُ كَافْيَاراً ..

    وَنُفَخْفِخُ فِى الْفَخْفَاخِينَا..

    أُسْتَاذُ الْكِيمْيَاءِ عِلِيشٍ ..

    أَقْرَعْ وَقَصِيرٌ وَتِخِينَا ..

    فَوْقَ الْمِنْضَدَةِ وَقَدْ رَاحَ ..

    يَتَمَايَلُ يُسْرَى وَيَمِينَا ..

    هَذَا الْمَدْكُوكُ كَمَا الْكُتْلَةِ ..

    يَرْقُصُ فِى خِفَّةِ بَالِيرِينَا..

    قَدْ رَاحَ يُنَهِّقُ وَ يُجَعِّرْ..

    هَيَّا لِلْمَعْمَلِ جُرِّينَا ..

    كَىْ نُجْرِى أعْظَمَ أبْحَاثٍ..

    وَنُنَوِّرُ ظُلْمَةَ لَيَلِينَا..

    يَا نِيُوتِنْ إدْفِنْ أبْحَاثُكَ ..

    فَالْكِيمْيَا بِحَالْهَا وِسْطِينَا..

    يَا أيْنِشْتَايِنْ فَلْتَرْحَلْ..

    فَلَدَيْنَا أحْلَى الْقَوَانِينَا..

    وَامْرَأتِى ذَاتَ السَّبْعِينِ ..

    تَرْقُصُ كَبَنَاتِ الْعِشْرِينَا ..

    مَاعَادَتْ تَشْكُو مِنْ نَقْرَصْ ..

    أَوْ وَجَعٌ فِى الْعَظْمِ لَعِينَا ..

    وَالطَّلَبَةُ قَدْ هَاجُوا وَمَاجُوا..

    صَارُوا جًمْعَا سَكْرَانِينَا..

    إلَتَمُّوا عَلَيْهَا وَ قَالُولْهَا ..

    مَصْرُوفْنَا خُذِيهِ وَرَاعِينَا ..

    طُظٌّ فِى الْبُوزُو وَ فِى الشِّيبْسِى ..

    مَرْآكِ يَا أبْلَهْ يًكْفِينَا ..

    مَصْرُوفْنَا عَلَيْكى نُبَعْزِقُهُ ..

    نَنْثُرُهُ تَحْتَ الْرِّجْلِينَا..

    مَادَتِكُ يَا أبْلَتُنَا صَعْبَهْ ..

    نَحْنُ الْبُلَدَاءُ فَقَوِينَا ..

    وَاعْطِينَا دُرُوسَاً لَيْلِيَّهْ..

    كَىْ نَغْدُوَ قَوْمَاً فَالْحِينَا..

    أُسْتَاذَةُ عِلْمِ التَّرْبِيَةِ ..

    نَرْجُوكِ يَا أبْلَهْ رَبِّينَا ..

    يَا أُمَّ الفِيزْيَاءِ بِحَقِّ ..

    وِحْيَاتِكْ فَزْيِيئِينَا ..

    أُسْتَاذُ الْفَلْسَفَةِ تَفَلْفَسْ ..

    فَاقَتْ سُقْرَاطَ وَرَاسِينَا ..

    قَدْ مَسَحَتْ سَارْتَرْ فِى فَرَنْسَا ..

    أيْضَاً كُونْفُوشْيُوسْ فِى الصِّينَا ..

    يَا عَالَمْ رَأْسِى سَيَنْفَجِرُ ..

    هَلْ أحْلُمُ أمْ هَذَا يَقِينَا ..

    هَلْ نَحْنُ بِدَارٍ لِلْعِلْمِ ..

    أَمْ مَلْهَى بِعِمَادِ الدِّينَا ..

    جَاوَبَنِى أُسْتَاذُ الْمَنْطِقُ ..

    بَلْ فِى مِحْرابٍ افَنْدِينَا..

    أَكْرَمَنا اللهُ بِأُسْتَاذَهْ ..

    مِنْ بَحْرِعُلُومْهَا تَسْقِينَا ..

    هَلْ هَاذِى أُسْتَاذَةُ عِلْمٍ ..

    يَا مُثََبِّتَ عَقْلِىَ وَالدِّينَا ..

    قَالْلِّى أُسْتَاذَهْ وَعَلاَّمَهْ ..

    فِى عِلْمِ الْمَنْطِقِ يَا أخِينَا ..

    مَنْطِقْ حَزِّمْنِى وَرَقَّصْنِى ..

    بَشْرَقْنَا وَلَعْلَعْ لَيَالِينَا..

    أُسْتاَذِى هَلْ هَذَا بِمَنْطِقْ ..

    قَاللِّى يَا حَبِيبِى هُوَ بِعِينَا..

    فَالْمَنْطِقُ هُوَ ألاَّ تَنْطِقُ ..

    وِاتْفَضَّلْ غُورِ وْهَوِّينَا ..

    هَلْ نَحْنُ بِمَشْيَخَةِ الأَزْهَرْ..

    وَفَضِيلْتَكْ مُفْتِى يُفْتِينَا..

    هَلْ جِئْتَ تُفَرْفِشُ وَتُنَعْنِشْ ..

    أَمْ أنَّكَ جِئْتَ تُرَازِينَا ..

    إِبْنِى دُكْتُورٌ بِالْجَامْعَهْ ..

    أُسْتَاذٌ لِلأَدَبِ رَزِينَا ..

    قَاللِّى يَا أبَتِى اتْوَسَّطْ لِى ..

    يَحْفَظُكَ إلَهِى وَيُعِينَا ..

    كَىْ أُصْبِحَ للِسِّتِ صَبِيَّاً..

    أوْ حَتَّى ضِمْنَ مُرِيدِينَا ..

    فِى الأَخِرِ جَاءَتْ إبْنَتُنَا ..

    تَبْكِى وَعُيُونْهَا وَارْمِينَا ..

    قُلْتِ لْهَا لِمَاذَا يَا قَمَرِى ..

    الدَّمْعُ بِعَيْنَيْكِ سَخِينَا ..

    تَبْكِينَ ضَيَاعَ الأَخْلاَقِ ..

    وَالْعَيْشُ بِزَمَنِ الْخَايْبِينَا ..

    تَبْكِينَ عُلُوَ الْمَسْخَرَةِ ..

    وَسُقُوطٌ لِلْعِلْمِ مُهِينَا ..

    قََالَتْ قَدْ ضَاعَ الْمُسْتَقْبَلْ ..

    يَا أبَتِى وَالْقَلْبُ حَزِينَا ..

    قُلْتِ لْهَا لِمَاذَا وَمَجْمُوعُكِ ..

    تِسْعٌ بِجِوَارِ التِسْعِينَا ..

    مِنْ صُغْرُكِ دَوْمَاً شَطُّورَهْ..

    هَنْدَسَةُ وَطِبٍ تَبْغِينَا ..

    قَالَتْ يَا أَبَتِى هِىَ دَرَجَهْ ..

    جَعَلَتْنِى مِنَ الْمَوْكُوسِينَا ..

    لاَ أبْغِى طِبٌ أوْ أدَباً ..

    أوْ هَنْدَسَةً أوْ تَعْدِينَا ..

    نُقْصَانُ الدَّرَجَةِ يَمْنَعُنِى ..

    أنْ أغْدُو مِنَ الْمَقْبُولِينَا ..

    فِى قِسْمِ عُلُومِ الْهَزْهَزَةِ ..

    فِى جَامْعِةْ إسْمَ الله عَلِينَا ..

    حُلْمِى أنْ أُغْدُوعَالِمَةً ..

    كَالْعَالْمَةُ الْعَلاّمَةُ دِينَا ..[/align]
    [img][url=http://img114.imageshack.us/my.php?image=124525i12en0.jpg][img=http://img114.imageshack.us/img114/4719/124525i12en0.th.jpg][/url][/img]
  • أناهيد عبد الله
    شاعرة وأديبة
    • 30-03-2008
    • 1353

    #2
    الرائع يحيى زكريا

    دعني أصفق لك طويلا و بحرارة على هذا الابداع المتميز



    قصيدة مغزى و مبنى و خفة ظل ولا أروع

    شكرا لك على كل هذه المتعة .
    قصيدة البقاء

    sigpic

    [poem=font=",5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    لولا رؤاكَ ترومنا كالصقرِ في = وهجِ البيانِ محلقَ الإبداعِ[/poem]

    facebook
    twitter

    تعليق

    • mmogy
      كاتب
      • 16-05-2007
      • 11282

      #3
      شاعرنا الجميل يحيي ين زكريا
      لاتحزن ياأخي ولا تجزع .. فنحن في عصر العولمة - مشتقة من العوالم - ثم ما أقرب الشبه اللفظي بين المعلمة والمعلمة بالضم والفتح .. وماأقرب الشبه بين الصاروخ وبين دينا .

      لكن مارأيك استاذنا أن مديرة ادارة في وزارة التعليم رقصت بنفسها رقضا خليعا في حفل تكريم أحد قواد التعليم .. أقصد قادة التعليم .

      وهناك عشرات الآلاف من المعلمات يتقدمن سنويا للعمل كراقصات .. وعليك أن تعرف أن أجر الحصة إلى وقت قريب كان اربعين قرشا ( القرش عملة مصرية منقرضة ) .. بينما أجر ساعة رقص يتجاوز احيانا 50 ألف جنيه في ساعات الذروة هههه

      وعلى رأي المثل إذا كان رب البيت بالضف ضاربا فلا تلم المدرسات على الرقص .

      قصيدة جميلة جدا .. وهادفة .
      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

      تعليق

      يعمل...
      X