تعاقبت أيام وأيام.. وعلى حبل الغسيل، جورب بلون الحمام، من حين الآخر تحاذيه حمامة هزيل تهدل قليلا تم تطير.
كان يلقي الفتات، يرش الحديقة بالماء والتأملات، يلملم الصور، يجمع العبارات، يقطف للدفتر عطر وردة، يمسك رفيف فراشة.
لا أحد يعلم بأي محطة كان الدفتر، حين وطئت وطن التأملات عين قناص.
كان يلقي الفتات، يرش الحديقة بالماء والتأملات، يلملم الصور، يجمع العبارات، يقطف للدفتر عطر وردة، يمسك رفيف فراشة.
لا أحد يعلم بأي محطة كان الدفتر، حين وطئت وطن التأملات عين قناص.
تعليق