تويت
رفرف الحمام في الجانب الآخر، تذكرتُ بناء الاعشاش في مواسم الورد
ركضتُ إلى الشاطئ، مددتُ يدي.. حالت بين عزيمتي والمجداف رصاصة.
-
-
أهلا سميرة
رفرف الحمام على الجانب الآخر... هل هو نهر؟ لكانت الضفة أقرب من كلمة شاطئ التي توحي ببحر
والعبور يوحي بالنهر
النهاية ليست مترابطة تماما مع القصة، ودائما أحبذ خلط الخيال مع الواقعية لنصل للفكرة التي نريدها
والترابط بين أجزاء القصة مهم
وبصفة عامة العمل الأدبي له جوانب ثلاثة.. الفكرة، والأسلوب، واللغة
الأسلوب واللغة جيدان، بقي عليك إتقان الفكرة، ولتجدد الأفكار عاملان رئيسيان....
التجربة والدراسة والقراءة العميقتين
أتمنى لك التوفيق والسداد -
أهلا استاذتي واختي الغاليةالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
لوكان نهرا لركضت فتاة القصة على الجسر حافية كي لاتفوت دونها رفرفة الحمام ولا مواسم الورد
كان بحرا وبحرا شاسعا!
كم ازددت واستفدت من حضورك العابق بالفائدة أستاذة أميمة
تحياتي مع قوافل من مودة والتقديرتعليق
-
أتعرفين .. لقد أثار نصك خيالى إلى حد كبير..
ربما هى مساحة الغموض به..
مع خالص ودى وتحياتىالثقافة هي ما يبقي بعد أن ننسي ما تعلمناه
تعليق
-
هذا مااحبذ وأريد ان يحث النص خيال القارئ فيشارك الكاتب..المشاركة الأصلية بواسطة سحر جبر مشاهدة المشاركة
فيض بهجة حضورك الألق أستاذة سحر جبر
جزيل الشكر
خالص التحايا لك وقوافل جوريالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 12-03-2016, 12:46.تعليق
-
هنا أراك تختلفين عن هناك ، تجيدين الزقزقة والتحليق
لكنني قرأتك في البحر شراعا في قلب وطن
ملهمة أفعالك ، تستصرخ وتستنهض
للرصاصة ، معزوفة رصاص ، ودارة نصر قريب
ولك تحيتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةربما رفرفة الحمام هنا كانت مغرية فخرجت سهوا زقزقة تسعدني فيما بعد بقراءة تجعلني شراعا...
شكرا جزيلا للمرور الرائع والجميل استاذ اسعد الاوراسي
كل التحايا والتقديرالتعديل الأخير تم بواسطة سميرة سلمان; الساعة 07-04-2016, 21:08.تعليق
-
رائعة وكفى ..
مستمتعة في ربوع نصوصك،
ليتني عرفتك زمن الازدهار.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ودائما الرصاص يعيق
حتى لو لم يصبنا فهو يعيق التقدم
أحببت النص لشفافيته ولمحة رومانس شجية
الشجن والحزن علامة فارقة لنا
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
تعليق