النجم يرقب الشرفة , وكذا قلبي يدق
حين تزيح يدك الستارة
اترقب من بابها فرجة
لعل النور يبزغ
او غسق داكن العتمة
يلوح لي
تعال نوقد الشمعة
لنضوي امانينا , ذكرانا
التي ماجت في تلاقينا
على ايامنا الحلوة
و روحي تسكن الروع
و تصعد الانفاس فتطفئ الحرقة
الا انفرجت بابكِ يا شرفة
الا يدٌ تزيح الستارة
او شفق يشق ظلمة الغرفة
و لكن الليل باقٍ
و الظلام يشتد حلكة
الا تشرقي
و تبددي ليلي الطويل
الا تشرقي
يا غاية السنين
حين تزيح يدك الستارة
اترقب من بابها فرجة
لعل النور يبزغ
او غسق داكن العتمة
يلوح لي
تعال نوقد الشمعة
لنضوي امانينا , ذكرانا
التي ماجت في تلاقينا
على ايامنا الحلوة
و روحي تسكن الروع
و تصعد الانفاس فتطفئ الحرقة
الا انفرجت بابكِ يا شرفة
الا يدٌ تزيح الستارة
او شفق يشق ظلمة الغرفة
و لكن الليل باقٍ
و الظلام يشتد حلكة
الا تشرقي
و تبددي ليلي الطويل
الا تشرقي
يا غاية السنين
تعليق