Le bonheur / Traduit par Mohamed Nejib BelHaj Hassine

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    Le bonheur / Traduit par Mohamed Nejib BelHaj Hassine

    السعادة
    ترجمة من الفرنسية
    للأديب الشاعر
    محمد نجيب بلحاج حسين

    نعتقد في فترات الشباب الاولى أن الحياة ستصبح احسن ، واننا سنصير اسعد بعد الزواج ،ثم بعد انجاب الطفل الاول ثم الثاني
    لكننا نصاب بالاحباط لجسامة المسؤولية وللمشاق الكبيرة التي تراف قها...
    ثم ان الاطفال لا يكبرون بسرعة ، ولذلك نمني انفسنا بالسعادة بعد اشتداد عودهم ...
    ٠سنكون اسعد عندما يتخطون مراحل الطفولة الاولى...٠
    نتوهم ان السعادة ستكتمل عندما تنجلي مشاكل القرين او القرينة وتتحقق النجاحات التي نطمح الى تحقيقها ...
    سنشري سيارة فارهة... سنبني منزل الاحلام ...سنسافر الى مناطق سياحية رائعة...
    سنرتاح من واجبات العمل المضنية...
    سنحصل على التقاعد...
    والحقيقة الثابتة ، ان السعادة ليست مرتبطة بفترة ما من فترات الحياة ...
    علينا ان نكون سعداء ... اليوم ، الآن ، حالا...
    وفي كل الفترات والمراحل...
    علينا ان نختار وان نقر وان نقرر العيش في سعادة الآن دون تاجيل او ابطاء...
    في عديد المناسبات والمحطات الزمنية المهمة ، كنت اتوهم ان دولاب السعادة سيبدأ بالدوران ،
    ولكن نقصا ما كان يعطل ذلك ...
    مشكلة كانت تطرأ لا بد من حلها... ملف غير مكتمل ...ديْن غير مسدد ...إشكال يحتاج الى جهد...
    وتمر الايام الى ان افهم اخيرا بانه ليس هناك طريق يؤدي للسعادة والراحة والرفاه...
    السعادة يجب ان تكون في الطريق ذاته...
    ولذلك ، فعلي ان اقضي كل فترة من حياتي سعيدا مع من احب ، وعلي ان اذكر بان الزمن لا ينتظر...
    على كل منا ان يتوقف عن التوهم بان السعادة ستاتي مثلا بعد اكتمال الدراسة ، او بعد الزواج او الانجاب ،
    او بعد رعاية الاطفال ومرافقتم للنجاح ...
    علينا بكل بساطة ان نعيش السعادة في توالي لحظاتنا وساعاتنا وايامنا ...
    خلال الربيع والصيف والخريف والشتاء..
    علينا جميعا ان نفهم انه لا وجود لفترة للسعادة افضل من الفترة التي نعيشها الآن و حالا....

    والخلاصة ، ان السعادة هي في السفر ذاته، وليست في محطة الوصول...

    النص الأصلي

    Le bonheur

    On se persuade souvent soi-même que la vie sera meilleure après s'être marié, après avoir eu un enfant et, ensuite, après en avoir eu un autre. Plus tard, on se sent frustré, parce que nos enfants ne sont pas encore assez grands et on pense que l'on sera mieux quand ils le seront. On est alors convaincu que l'on sera plus heureux quand ils auront passé cette étape.
    On se dit que notre vie sera complète quand les choses iront mieux pour notre conjoint, quand on possèdera une plus belle voiture ou une plus grande maison, quand on pourra aller en vacances, quand on sera à la retraite.
    La vérité est qu'il n'y a pas de meilleur moment pour être heureux, que le moment présent. Si ce n'est pas maintenant, quand serait-ce ? La vie sera toujours pleine de défis à atteindre et de projets à terminer. Il est préférable de l'admettre et de décider d'être heureux maintenant qu'il est encore temps.
    "Pendant longtemps, j'ai pensé que ma vie allait enfin commencer. la vraie vie ! Mais il y avait toujours un obstacle sur le chemin, un problème qu'il fallait résoudre en premier, un thème non terminé, un temps à passer, une dette à payer. Et alors, là, la vie allait commencer ! Jusqu'à ce que je me rende compte que ces obstacles étaient justement ma vie".
    Cette perspective m'a aidé à comprendre qu'il n'y a pas un chemin qui mène au bonheur. Le bonheur est le chemin. Ainsi, passe chaque moment que nous avons et, plus encore, quand on partage ce moment avec quelqu'un de spécial, suffisamment spécial pour partager notre temps, et que l'on se rappelle que le temps n'attend pas. Alors, il faut arrêter d'attendre de terminer ses études, d'augmenter son salaire, de se marier, d'avoir des enfants, que ses enfants partent de la maison ou, simplement, le vendredi soir, le dimanche matin, le printemps, l'été, l'automne ou l'hiver, pour décider qu'il n'y a pas de meilleur moment que maintenant pour être heureux.
    LE BONHEUR EST UNE TRAJECTOIRE ET NON PAS UNE DESTINATION.


  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    ترجمة جميلة جدا لموضوع يشغل الجميع
    من شاعرنا الكبير
    محمد نجيب بلحاج حسين
    فأهلا و سهلا بكم مترجما بيننا
    نورتم ملتقى الترجمة أستاذي و أخي الفاضل
    تحياتي و كل الامتنان

    تعليق

    • محمود خليفة
      عضو الملتقى
      • 21-05-2015
      • 298

      #3
      شكرا للأستاذ الكبير محمد شعبان الموجي على إتاحة الفرصة لي لكي أعلق على هذا النص المبدع في قسم الأستاذة المبدعة منيرة الفهري والمترجم عن الفرنسية للأديب الشاعر محمد نجيب بلحاج حسين .
      وبالنسبة لصاحب النص:
      من صاحب النص الفرنسي الأصلي؟
      هل هو الشاعر محمد نجيب بلحاج حسين؟ أم منْ؟
      وبالنسبة للنص ذاته:
      فهو نص بليغ، وإن كانت الترجمة تحتاج إلى أن تُكسى بالبلاغة العربية، ويحتاج النص أيضا إلى ضبط اللغة وخاصة في همزات القطع مثل: كلمات: (الاولى.. احسن.. واننا.. الاول.. ان.. الاطفال.. انفسنا)، فهذه الكلمات -على سبيل المثال- همزتها همزة قطع، والنص كله لا توجد فيه همزة القطع في كل مواضعها!
      كلمة (تراف قها) جاءت مفصولة في المنتصف أكيد خطأ طباعي...
      وبالنسبة لموضوع النص:
      فالنص يدعو إلى أن نعيش السعادة في اللحظة الحاضرة والفعل الحاضر والسفر ذاته بدون النظر إلى الغد أو المستقبل أو محطة الوصول، عكس ما تعتقد البشرية بأن السعادة تتحقق دائما في المستقبل بعد تحقيق الثروة أو الزواج أو بعد مجيء الأبناء الذين لا يكبرون بسرعة كما يقول الكاتب.
      وفي دولة الإمارات، أنشئوا للسعادة وزيرا من الجنس اللطيف؛ لأنه يبدو أن السعادة لا تتحقق بالجنس الخشن!
      والمؤمنون يعتقدون أن السعادة في العالم الآخر فقط وليست في هذه الدنيا الشقية، وهذا أيضا خطأ فادح؛ لأن أعظم سعادة هي التمتع في كل لحظة بهبة الحياة التي نفخها الله فينا من روحه، وإن كانت السعادة في الدنيا لا تقارن بالسعادة في النعيم الأزلي في جنات الخلد مع الجنس اللطيف أيضا (الحور العين)...
      التعديل الأخير تم بواسطة محمود خليفة; الساعة 19-03-2016, 03:16.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        المترجمة الجليلة منيره الفهري
        يقولون أن أفضل لحظة لعيش السعادة هي هذه اللحظة الآنية
        ثمة أشياء لا تؤجل
        والسعادة الطريق والطرق وليست الغايات
        ويقولون السعادة رضا
        وأقول السعادة في قدرة الإنسان على التكيف مع مستجدات الأمور بالطريقة الأمثل مع تقبل سلبيات الأمور والاستمتاع بإيجابياتها
        وكل ذلك يحدث بتوفيق الله تعالى ورضاه ورحمته
        فكل قدر في هذه الدنيا الله خالقه
        الأستاذة الكريمة، أستمتعت بقراءة هذا النقل المفيد
        دمت بكل هذا العطاء والتفاني سيدتي

        تعليق

        • محمد الحزامي
          عضو الملتقى
          • 13-06-2014
          • 356

          #5
          عرفناك شاعرا كبيرا و الآن أرى أنك دخلت ميدان الترجمة
          ما شاء الله عليك يا أستاذنا القدير محمد نجيب بلحاج حسين
          أعجبتني كثيرا الترجمة و أتمنى أن أقرأ لك دائما
          مع احترامي و تقديري

          تعليق

          • محمد فهمي يوسف
            مستشار أدبي
            • 27-08-2008
            • 8100

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
            السعادة
            ترجمة من الفرنسية
            للأديب الشاعر
            محمد نجيب بلحاج حسين

            نعتقد في فترات الشباب الاولى ( الأولى )أن الحياة ستصبح احسن ( أحسن ) والأجمل أن تكون ( أفضل ) ، واننا ( وأننا ) سنصير اسعد ( أسعد ) بعد الزواج ،ثم بعد انجاب ( إنجاب ) الطفل الاول ( الأول ) ثم الثاني
            لكننا نصاب بالاحباط
            ( بالإحباط ) لجسامة المسؤولية وللمشاق الكبيرة التي تراف قها...( ترافقها )
            ثم ان
            ( إن ) الاطفال ( الأطفال ) لا يكبرون بسرعة ، ولذلك نمني انفسنا( أنفسنا ) بالسعادة بعد اشتداد عودهم ...
            ظسنكون
            ( سيكونون ) اسعد ( أسعد ) عندما يتخطون مراحل الطفولة الاولى.( الأولى )..
            نتوهم ان
            ( أن ) السعادة ستكتمل عندما تنجلي مشاكل القرين او ( أو ) القرينة وتتحقق النجاحات التي نطمح الى ( إلى ) تحقيقها ...
            سنشري
            ( سنشتري ) سيارة فارهة... سنبني منزل الاحلام ( الأحلام ) ...سنسافر الى ( إلى ) مناطق سياحية رائعة...
            سنرتاح من واجبات العمل المضنية...
            سنحصل على التقاعد...

            والحقيقة الثابتة ، ان( أن ) السعادة ليست مرتبطة بفترة ما من فترات الحياة ...
            علينا ان
            ( أن ) نكون سعداء ... اليوم ، الآن ، حالا...
            وفي كل الفترات والمراحل...
            علينا ان
            ( أن ) نختار وان ( أن ) نقر وان ( أن ) نقرر العيش في سعادة الآن دون تاجيل ( تأجيل ) او ابطاء.( أو إبطاء ) ..

            في عديد المناسبات والمحطات الزمنية المهمة ، كنت اتوهم ان( أن أتوهم ) دولاب السعادة سيبدأ بالدوران ،
            ولكن نقصا ما كان يعطل ذلك ...
            مشكلة كانت تطرأ لا بد من حلها... ملف
            ( ملفا ) غير مكتمل ...ديْن ( دينا ) غير مسدد ...إشكال ( إشكالا ) يحتاج الى ( إلى ) جهد...

            وتمر الايام الى ان افهم اخيرا ( الأيام إلى أن أفهم أخيرا ) بانه ( بأنه ) ليس هناك طريق يؤدي للسعادة والراحة والرفاه...

            السعادة يجب ان ( أن ) تكون في الطريق ذاته...

            ولذلك ، فعلي ان اقضي ( أن أقضي )كل فترة من حياتي سعيدا مع من احب ( أحب ) ، وعلي ان اذكر بان ( أن أذكر بأن ) الزمن لا ينتظر...

            على كل منا ان ( أن ) يتوقف عن التوهم بان ( بأن ) السعادة ستاتي ( ستأتي ) مثلا بعد اكتمال الدراسة ، او( أو ) بعد الزواج او( أو ) الانجاب ،( الإنجاب )
            او
            ( أو ) بعد رعاية الاطفال( الأطفال ) ومرافقتم للنجاح ...

            علينا بكل بساطة ان ( أن ) نعيش السعادة في توالي لحظاتنا وساعاتنا وايامنا ( أيامنا )...
            خلال الربيع والصيف والخريف والشتاء..
            علينا جميعا ان
            ( أن ) نفهم انه (أنه ) لا وجود لفترة للسعادة افضل ( أفضل ) من الفترة التي نعيشها الآن و حالا....

            والخلاصة ، ان ( إن ) السعادة هي في السفر ذاته، وليست في محطة الوصول...


            النص الأصلي

            Le bonheur


            On se persuade souvent soi-même que la vie sera meilleure après s'être marié, après avoir eu un enfant et, ensuite, après en avoir eu un autre. Plus tard, on se sent frustré, parce que nos enfants ne sont pas encore assez grands et on pense que l'on sera mieux quand ils le seront. On est alors convaincu que l'on sera plus heureux quand ils auront passé cette étape.

            On se dit que notre vie sera complète quand les choses iront mieux pour notre conjoint, quand on possèdera une plus belle voiture ou une plus grande maison, quand on pourra aller en vacances, quand on sera à la retraite.

            La vérité est qu'il n'y a pas de meilleur moment pour être heureux, que le moment présent. Si ce n'est pas maintenant, quand serait-ce ? La vie sera toujours pleine de défis à atteindre et de projets à terminer. Il est préférable de l'admettre et de décider d'être heureux maintenant qu'il est encore temps.

            "Pendant longtemps, j'ai pensé que ma vie allait enfin commencer. la vraie vie ! Mais il y avait toujours un obstacle sur le chemin, un problème qu'il fallait résoudre en premier, un thème non terminé, un temps à passer, une dette à payer. Et alors, là, la vie allait commencer ! Jusqu'à ce que je me rende compte que ces obstacles étaient justement ma vie".

            Cette perspective m'a aidé à comprendre qu'il n'y a pas un chemin qui mène au bonheur. Le bonheur est le chemin. Ainsi, passe chaque moment que nous avons et, plus encore, quand on partage ce moment avec quelqu'un de spécial, suffisamment spécial pour partager notre temps, et que l'on se rappelle que le temps n'attend pas. Alors, il faut arrêter d'attendre de terminer ses études, d'augmenter son salaire, de se marier, d'avoir des enfants, que ses enfants partent de la maison ou, simplement, le vendredi soir, le dimanche matin, le printemps, l'été, l'automne ou l'hiver, pour décider qu'il n'y a pas de meilleur moment que maintenant pour être heureux.

            LE BONHEUR EST UNE TRAJECTOIRE ET NON PAS UNE DESTINATION.


            خدمات رابطة محبي اللغة العربية
            محمد فهمي يوسف
            تنبيه نرجو الاهتمام
            بشكل الصياغة اللغوية والإملائية للترجمة
            وشكرا

            تعليق

            • عبدالله فراجي
              أديب وكاتب
              • 03-05-2013
              • 92

              #7
              لدي بعض الملاحظات السريعة على هامش هذه الترجمة الجميلة:
              - يجب و كما قال الأستاذ خليفة تحديد صاحب النص الأصلي ، لمرجع الذي أخذ منه النص..

              - في الترجمة نتوخى الدقة و الموضوعية بشكل كبير و لا نبتعد عن المعنى الأصل، مع محاولة الارتباط بالنص الأصلي، و البحث عن الصيغة اللغوية المناسبة لنقل المعنى المترجم.
              مثلا في هذه الحالة أذكر بعض الأمثلة:

              1- On se persuade لا تقابلها كلمة نعتقد في هذا السياق، بل الأفضل أن نترجمها كما يلي: نقنع أنفسنا أو نحاول إقناع أنفسنا..
              2- ورد في النص العربي حديث عن "فترة الشباب الأولى" و "عن الطفولة الأولى" .. و هي معان و مفاهيم غير موجودة في النص الفرنسي.
              3- أعتقد أن Le onjoint هنا لا تعني القرين، بل الرفيق في الحياة، أما القرين فهي أقرب في بعض العلوم التربوية و في المجال الاجتماعي للصديق و المنافس أحيانا. و يستحسن هنا استعمال الرفيق ، أو الزوج .. بحكم أم التعبير عن الذكر لغة يدل على الذكر و الأنثى.
              4-
              une plus grande maison لا تعني بالضرورة منزل الأحلام، بل "منزلا كبيرا جدا" فقط، لأن المعنى سينقلنا إلى تصور أفكار أخرى بعيدة عن النص الأصلي.
              5- في الفقرة التالية ابتعدت الترجمة عن الأصل:
              La vérité est qu'il n'y a pas de meilleur moment pour être heureux, que le moment présent. Si ce n'est pas maintenant, quand serait-ce?.
              والحقيقة الثابتة ، ان السعادة ليست مرتبطة بفترة ما من فترات الحياة ...علينا ان نكون سعداء ... اليوم ، الآن ، حالا...وفي كل الفترات والمراحل...

              و يمكن ترجمة هذه الفقرة كما يلي:
              الحقيقة أنه لا يوجد وقت محدد لأن نكون سعداء، أفضل من الوقت الحالي.و إذا لم تحصل السعادة الآن ، فمتى سيكون ذلك؟


              هذه إشارات سريعة حول بعض جوانب النص المترجم، من منطلق رؤية مختلفة للترجمة و النقل ، و عبر ملامسات أخرى للصياغة و التعبير ما بين لغتين مختلفتين في المبنى و المعنى.
              و قد أشار الأستاذ محمد فهمي يوسف إلى كثير من الإشارات المتعلقة بضرورة ضبط الهمزة في القطع و الوصل ..

              تحياتي و تقديري على هذا الجهد الكبير أخي الشاعر محمد نجيب بلحاج حسين ..
              التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله فراجي; الساعة 19-03-2016, 08:07.

              تعليق

              • فاطمة الضويحي
                أديب وكاتب
                • 15-12-2011
                • 456

                #8
                حقيقة اختيار موفق كموضوع يلامس كبد الواقع ، غير حاجته للإشارة الحقة
                أن السعادة في الطاعة كما يتوافق مع المنهج الرباني والذي سيؤدي بِنا إلى
                السعادة الحقيقة الدائمة بِرحمة الله تعالى ...
                تحياتي وزيادة .
                ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
                ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى

                تعليق

                • الشيخ احمد محمد
                  أديب وكاتب
                  • 16-10-2011
                  • 228

                  #9
                  السعادة

                  حكم بليغة ونص ساحر جميل ، استفدت منه الكثير لقد علمنا أن السعادة ليست في المستقبل بقدرما هي في الحاضر دائما ، كل التقدير
                  التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ احمد محمد; الساعة 15-07-2016, 17:22. سبب آخر: خطأ مطبعي

                  تعليق

                  • منيره الفهري
                    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                    • 21-12-2010
                    • 9870

                    #10
                    الأستاذ المبجل /عبد الله فراجي

                    أعتذر لحضرتك بشدة على الضغط بطريق الخطأ على زر لم يعجبني وقد حاولت التعديل فلم أفلح
                    أرجو أن تتقبل اعتذاري مع وافر التحية والتقدير لما كتبته وأبدعته

                    تعليق

                    • سلمى الجابر
                      عضو الملتقى
                      • 28-09-2013
                      • 859

                      #11
                      و أنا أتجول هنا وجدت ترجمة اتحفنا بها الاستاذ الشاعر محمد نجيب...أعجبتني و أردت أن أشكره على هذا الابداع..
                      تحية مني أنا أختكم سلمى الجابر و اعتذر عن تقصيري في الحضور لظروف حياتية بحتة

                      تعليق

                      • محمد فهمي يوسف
                        مستشار أدبي
                        • 27-08-2008
                        • 8100

                        #12
                        الحقيقة أن موضوع السعادة يشغل بال الناس جميعا
                        والنص يتناول السعادة بشكل يحث عليها من باب الأمل فيها
                        وأفضل شيء أن تعتبر نفسك سعيدا في كل وقت ، من البداية حتى النهاية
                        مع اللحظات الجميلة ومع اللحظات التي عانيت فيها كثيرا حتى كادت تخفي عنك جوانب السعادة المشرقة
                        داخل روحك المؤمنة والواثقة بأن ابتعادها عنك بمشيئة الله ليختبر مدى صمودك وتحملك حتى يعطيك ما تشاء منها .
                        تحياتي ، عاشق اللغة العربية وجمال أسلوبها حتى من خلال الترجمات التي لا أجيد لغاتها الأصلية كثيرا .

                        تعليق

                        • أبو آلاء
                          أديب وكاتب
                          • 19-06-2015
                          • 97

                          #13
                          عمل رائع ، ومجهود كبير ،
                          لكن السعادة التي ترتبط بالأشخاص سرعان ما تزول ـ وتجلب خلفها الهموم ، أما التعلق بالله فهو منبع السعادة الذي لا ينضب أبدأ

                          تعليق

                          يعمل...
                          X